الدوايمة / صحيفة هارتس اليوم 26/03/2010

تدريب جنود جيش الدفاع الإسرائيلي بالقرب من معبر كيسوفيم.

آخر تحديث -- 17:57 26/03/2010
تقرير : جنود الجيش الاسرائيلي يقتل فلسطينيين اثنين في غزة
صحيفة هاارتس وخدمة رويترز
العلامات : أخبار إسرائيل والفلسطينيين


قوات الدفاع الاسرائيلية اطلقت النار وقتلت اثنين من الفلسطينيين في قطاع غزة بالقرب من السياج الأمني كما يزعم أنه حاول وضع عبوة ناسفة بالقرب من الحدود مع وكالات الانباء الفلسطينية اليوم الجمعة.
وفقا لوكالات الأنباء الفلسطينية ، عقدت الثقيلة تبادل لاطلاق النار بين جنود جيش الدفاع الإسرائيلي والفلسطينيين بالقرب من معبر كيسوفيم شرق خان يونس ، خلالها للفلسطينيين لقوا مصرعهم.
وقالت حماس ان مسلحين اطلقوا النار على الجنود الإسرائيليين الذين عبروا الحدود الى قطاع غزة.
الإعلان
حماس ، في غزة حركة حماس الاسلامية الحاكمة ، الى حد كبير في اطلاق النار منذ مكلفة 2008-2009 حرب مع إسرائيل ، على الرغم من فصائل أخرى قد تثير غضبها في بالتهدئة.
"الجيش الاسرائيلي داهمت قوة من 500 متر داخل الأراضي الفلسطينية ، وكانت تواجهها من قبل مسلحين لدينا" ، قال أبو عبيدة المتحدث باسم الجناح المسلح لحركة حماس. "وكان هذا عملنا ، ولكن دراسة أجريت للدفاع".
قال شهود عيان اليوم الجمعة تبادل لاطلاق النار بدأ عندما وقع انفجار ، ربما كان سببه المضادة للدروع صاروخ اطلق من البلدة الفلسطينية القريبة من خان يونس ، وأصابت دورية للجيش الاسرائيلي على الحدود مع غزة المركزي.
تدعمها الدبابات والجنود ردوا باطلاق النار على المهاجمين ودخلوا الأراضي في غزة ، على ما افاد شهود. الملاحقات وهذه ممارسة شائعة بالنسبة للإسرائيليين ، الذين يحاولون الحفاظ على اقامة منطقة عازلة داخل السياج الحدودي محظورة على الفلسطينيين.
في وقت سابق هذا الاسبوع ان الجيش الاسرائيلي قتل جندي بنيران صديقة على الحدود مع قطاع غزة ، عندما كان الجيش الإسرائيلي قد تلقت تقريرا من ثلاثة فلسطينيين كانوا قد عبروا السياج الحدودي بين Re'im وكيسوفيم. قوات الجيش الإسرائيلي ، بما في ذلك وحدة للدبابات ، واستدعي الى مكان الحادث.
نزل ثلاثة جنود من الدبابة واقتربوا من الحاجز سيرا على الاقدام بسبب التنظيم ومنعهم من اطلاق قذائف في المنطقة خوفا من ضرب المدنيين.
في الوقت نفسه ، سيارة جيب من الجنود من الجيش لواء غولاني وصلت أيضا في المنطقة. معربا عن اعتقاده بان القوات دبابة ليصبحوا إرهابيين ، ان الجنود فتحوا النار غولاني.
ان احد جنوده قتل من قبل القوات تتحقق لهم الخطأ وتوقف اطلاق النار.
المتسللين الفلسطينيين الثلاثة اعتقلوا وتقديمهم للاستجواب. خلال استجوابه ، أنه أصبح من الواضح أن الثلاثة ليسوا ارهابيين ولكن قد حاول الدخول إلى إسرائيل للبحث عن عمل ، حسبما ذكر الجيش.
الجيش الإسرائيلي قد فتحت تحقيقا في الحادث.

.......................................................................................

نتنياهو : انا لست البناء في القدس ليبرمان ويشاي
من جانب يوسي فيرتر ، باراك رافيد وناتاشا Mozgovaya مراسلي صحيفة هآرتس ، وخدمة هاارتس رويترز
السمات : اسرائيل الولايات المتحدة ، باراك أوباما

رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو اليوم الجمعة انه هو البناء في القدس من تلقاء نفسه ، وليس لأن الشركاء في التحالف هي الضغط عليه للقيام بذلك ، وكبار المسؤولين قال لصحيفة هآرتس.
في محادثات مغلقة ، ونتنياهو اوضح انه ليس لديها نية لكسر ائتلافه اليميني لتشكيل تحالف أكثر سطي معتدل ، على الرغم من استمرار ضغوط من الولايات المتحدة للتوصل الى تسوية حول بناء في القدس الشرقية.
وقال "لا حاجة للضغط على قوات التحالف شركاء لي في الاستمرار في البناء في القدس ،" قال. "أنا ، نفسي ، خطة لمواصلة البناء في القدس وجميع الوزراء السابقين لم قبلي".
الإعلان
وأضاف نتنياهو : "أنا لست البناء في القدس فقط لأن [وزير الخارجية افيغدور ليبرمان ، أو [وزير الداخلية ايلي] يشاي تضغط مني أن أفعل ذلك."
رئيس الوزراء واجه مطالب متكررة من شركائه في الحكومة المتشدد في رفض أي حل وسط بشأن بناء اليهودي في جميع أنحاء المدينة.
وقبل ساعات قليلة من اجتماع مع رئيس الوزراء بعد ظهر يوم الجمعة للاستماع إلى خططه للتوصل الى تسوية لاستعادة الولايات المتحدة الثقة ، وكبار وزراء حكومته تلقت تأكيدات من السياسيين المؤيدين للتسوية الذي حثهم على مزيد من يرفضون تقديم أي تنازلات للفلسطينيين.
على 'أرض إسرائيل لوبي' ، وهو فصيل الكنيست التي تؤيد استمرار البناء اليهودي في الضفة الغربية المحتلة ، التماسا أربعة من 'منتدى السبعة' -- بيني بيغن وموشي يعالون ، افيغدور ليبرمان وايلي يشاي -- الضغط على وزراء لرفض أي فلسطيني جديد الظروف المناسبة للعودة الى محادثات السلام.
وقال "باسم اللوبي ندعو [الحكومة] لمعارضة أي بادرة جديدة للفلسطينيين كشرط لاستئناف المحادثات ،" ان المجموعة ، التي تعول على الدعم لعشرات من اعضاء الكنيست اليمينيين ، في رسالة وجهها.
"نحن واثقون ، وأكد أنه إذا كنت تقف إلى جانب هذا الموقف ، والذي كنت قد أيدت في الماضي ، فإن سبعة من منتدى التوصل إلى القرارات الصحيحة."
نتنياهو سبعة اعضاء مجلس الوزراء المصغر ، والذي كان يتشاور على القرارات السياسية الكبرى ، التقى يوم الجمعة لمناقشة "تفاهمات" مع الولايات المتحدة الذي تم التوصل إليه خلال زيارة رئيس الوزراء الى واشنطن مطلع الاسبوع.
وقال متحدث باسم نتنياهو ، نير هيفيتز ، قال في وقت سابق اليوم الجمعة ان رئيس الوزراء كان قد تم التوصل إليه "سلسلة من التفاهمات" بشأن السياسة تجاه الفلسطينيين في محادثات مع الرئيس الامريكي باراك اوباما.
"إن سياسة البناء لن تتغير ، ولكن اسرائيل مستعدة لاتخاذ خطوات إضافية من أجل تحقيق تقدم في محادثات السلام" ، وقال هيفيتز.
بعد فترة وجيزة هيفيتز أدلى بهذه التصريحات ، أصدرت الحكومة توضيحا ، ولكن : أي تفاهم مع الولايات المتحدة لا يعني أن الدعم الأميركي لاسرائيل في البناء في القدس الشرقية.
عندما هيفيتز ان التفاهمات التي تم التوصل إليها ، وكان "التعبير عن الموقف الاسرائيلي ، فهو ليس صياغة موقف مشترك" ، وقال مارك ريجيف المتحدث باسم.
وقال مسؤول كبير في مكتب رئيس الوزراء اليوم الخميس انه تم المنتدى من شأنه أن التوصل إلى قرار في اجتماعه الأول بشأن هذه المسألة.
"ربما يستغرق يومين أو ثلاثة اجتماعات من قبل أي نوع من الإجماع الذي تم التوصل إليه بين سبعة على المطالب الاميركية ،"

......................................................................................


نتنياهو وأوباما في نقطة اللاعودة
بقلم عكيفا إلدار
السمات : باراك أوباما


الصراع بين اسرائيل والولايات المتحدة مخاوف شيء أكبر بكثير من المحادثات غير المباشرة مع الفلسطينيين. بقدر الرئيس باراك أوباما وكبار مستشاريه هي المعنية ، ورئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو هو المسؤول عن أي شيء أقل من إلحاق أضرار دائمة للUSin منطقة الشرق الأوسط والعالم الإسلامي.
تماما كما حصل نتانياهو بالتصفيق وقوفا في مؤتمر ايباك ، أوباما ومستشاريه كانوا الإجترار على اتفاقية مختلف تماما -- الجامعة العربية يبدأ لقاء في طرابلس يوم السبت. بالنسبة للأميركيين ، نتنياهو الليكودي الكلام وShpeherd مشروع فندق المتطابقة في حرج الاعلان الفاضح من البناء في القدس الشرقية خلال نائب الرئيس جو بايدن زيارة هنا.
هذا العام لجامعة الدول العربية القمة ستكون مسرحا للصراع بين حلفاء ايران وحلفاء أمريكا ، وانتهاك للوضع القائم في القدس -- القدس -- من آثار مباشرة على توازن القوى بين الجانبين. على مدى الأسابيع القليلة الماضية ، فإن الأميركيين قد تم تقديم الدعم مدى الحياة لمبادرة السلام العربية ، ولدت في الجامعة والقمة في بيروت عام 2002 والمتوقع أن تكون على جدول الاعمال هذا الاسبوع.
الإعلان
غياب الرئيس المصري حسني مبارك ، الذي يتعافى من عملية جراحية في برلين ، لا يجعل من السهل على أي الولايات المتحدة لمقاومة الجهود التي تبذلها سوريا وليبيا على تعليق أو ربما حتى إنهاء مبادرة السلام. والمبحوح الاغتيال ، وإهانة كما كان لحكام الخليج ، لا يفعل الكثير لغيرهم من أنصار مبادرة الملك عبد الله من السعودية والملك عبد الله الثاني عاهل الأردن. العاهل السعودي قد طلب من اللجنة الرباعية لتوضيحات حول تحركات إسرائيل الأخيرة في القدس وبالتحديد حول نتنياهو في بيان نوايا للحصول على الجزء العربي من المدينة.
الرسائل القادمة إلى البيت الأبيض من الرياض وعمان ، بعد ذلك ، كانت واضحة بشكل صارخ : إذا لم يكن لكبح جماح أصدقائك الإسرائيلية ، فإن طهران لن تكون الوحيدة في الشرق الاوسط حيث رأس المال الأعلام الأمريكية سوف يحرق.
وزير الدفاع روبرت غيتس يؤيد بحزم الجنرال ديفيد بتريوس ، أول أميركي عسكري في سنوات لوصف إسرائيل بأنها تشكل عبئا استراتيجيا على الولايات المتحدة وقال غيتس خصوم أميركا في الشرق الأوسط هي تسيء إلى جمود العملية السياسية بين اسرائيل والعرب. واكد انه ليس لديه شك في عدم وجود السلام في المنطقة هو التأثير على المصالح الأمريكية هناك.
نتنياهو كان يأمل لكسب الوقت حتى الانتخابات النصفية للكونغرس في نوفمبر تشرين الثاني ، والذي يتزامن مع المهلة التى حددها لتجميد الاستيطان. ولكن مع مصلحة أميركا الاستراتيجي على الخط ، بيبي المفضلة لعبة سياسية (تلعب الجالية اليهودية والكونغرس ضد البيت الابيض ووزارة الخارجية) لا يعمل الآن. قرر أوباما له تحالف المعتدلين في الشرق الأوسط هو أكثر أهمية من نتنياهو المتطرفة واحدة. هذه هي نقطة اللاعودة.

.....................................................................................

الإسرائيلية في الضفة الغربية شركة للمواد الغذائية مزيفة للتصدي لأسواق الاتحاد الأوروبي
بقلم عكيفا إلدار
العلامات : أخبار إسرائيل ، وإسرائيل الاتحاد الأوروبي


شامير صلاح الدين ، وهي شركة إسرائيلية تقع في الضفة الغربية ، يتم تسويق منتجاتها في أوروبا والغرب باستخدام عنوان مزور من الخط الأخضر ، منتهكة اتفاق بين اسرائيل والاتحاد الاوروبي.
نشطاء يهود الأسبوع الماضي أعطى اليسارية حركة غوش شالوم تسمية من شامير الخضرة القصدير الحمص انهم اشتروا في لاهاي. والقصدير لديها كريات آتا معالجة عليه وعلى منطقة تل ابيب رقم الهاتف.
وموقع الشركة على شبكة الإنترنت ، ومع ذلك ، تقول انها يمكن الاتصال به على شامير الخضرة 2006 الشركة المحدودة ، ص 5 ، باركان المنطقة الصناعية.
الإعلان
ومحكمة العدل الأوروبية قضت الشهر الماضي ان المنتجات المصنعة في المستوطنات في الضفة الغربية ليست اسرائيلية ، وسوف يخضع للضريبة. الاتفاقات التجارية مع دول الاتحاد الأوروبي معفاة معظم المنتجات المصنوعة في إسرائيل أو السلطة الفلسطينية من الضرائب ، في حين أن السلع المصنعة في المستوطنات هي تحت قوانين الجمارك المختلفة.
الحكم صدر بعد أن منعت سلطات الضرائب الألمانية الألمانية بريتا الشركة لاستيراد منتجات الصودا نادي ، لأنها صنعت في مصنع الشركة في الضفة الغربية.
وحكمت المحكمة بأن الاتفاق الجمركي مع اسرائيل لا تنطبق إلا على الأراضي في السيادة الإسرائيلية الكاملة ، وليس على الاراضي التي احتلتها اسرائيل في حرب عام 1967.
غوش شالوم اتهم شامير الخضرة من خداع كل من سلطات الضرائب الأوروبي والمستهلكين ، الذين لا يدركون انهم يشترون المنتجات المصنوعة في المستوطنات.

.......................................................................................


ابو جهاد / منتدى الدوايمة