هل نحن شعوب لا تمل الشجب ؟؟!!!

الحقيقه حينما أرأ أو أعلق على مقال

يختص بمشاكلنا العربيه

سواء داخل اطار الدوله الواحده ...

أو فى علاقاتنا العربيه العربيه ....

و أقرأ تعليقاتنا جميعنا ....

أشعر بأننا شعوب لا نمل الشجب و التنديد

و لا أعيب على احد بعينه فأنا أيضا ينطبق علي هذا الوصف

و دوما يخطر ببالى أسئلة

لا أجد لها أجابات ....

لذا أريدكم جميعا أن تشاركوني الحل

و لكى يتسني لنا جميعا أن ندرك فحوى الامر بعمق

فأدعوكم لأن ننسخ الاسئله و نجيب كل على حده ......

أولا : هل تري أن هذا الشجب ذا جدوي ؟؟؟؟؟؟

ثانيا : هل تري أن شجبنا هذا ينم عن صدق بداخلنا ؟؟؟؟؟؟؟؟

ثالثا : أيتحقق هذا الصدق فقط من مجرد الاعتراض و الشجب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

رابعا : هل لو وضعت في منصب من تشجب ستكون مثيلا لسابقك فيه
أم ستظل منتميا لطائفة كنت بالامس منها ؟؟؟؟؟؟؟؟

خامسا : إلى متي سنظل نشجب و ما هي فى رأيكم الطريقه الامثل
لتخطي كل الازمات التى نمر بها .. بعيدا عن إنتظار عصا الحكام السحريه ؟؟؟؟

تحياتي لكم جميعا

و بإنتظار مشاركاتكم

المدير العام العمر : 59 *المزاج* :

ولا : هل تري أن هذا الشجب ذا جدوي؟؟؟
بالعكس هو تعميق للفجوة
ثانيا : هل تري أن شجبنا هذا ينم عن صدق بداخلنا؟؟؟
لا هو مجرد تعبئة فراغ وتعويض نقص
ثالثا : أيتحقق هذا الصدق فقط من مجرد الاعتراض و الشجب؟؟
ليست بالشجب واشكال شجبنا صدق فرقعات هوائية لهدف ما
رابعا : هل لو وضعت في منصب من تشجب ستكون مثيلا لسابقك فيه
أم ستظل منتميا لطائفة كنت بالامس منها؟؟
يقول المثل عند البطون تغيب الذهون...
واقول انا عند عند الكراسي تغيب الضمائر

اشكرك رباب ودمت للدوايمة

مشرف سابق

تحياتي

نظرا للسياسات المتبعة من قبل الحكام فنحن في الوطن ننقسم الى عدة اقسام

الاول: المتزلفون و هؤلاء يميلون الى تقديس اي خطوة تقوم بها الحكومة و يحاولون ان يبرروا الحكمة الالهية التي تكمن خلف هذه القرارات حتى و لو انها تودي بنا الى الف داهية، و هؤلاء نجدهم في الصحافة و التلفزيون و جميع و سائل الاعلام المرئية و المقروئة الا من رحم ربي

المسجونون / المنفيون: و هؤلاء هم الذين لا يبصمون للحكومة على قراراتها و نجدهم عادة اما في السجون بداعي قضايا امنية او انهم استطاعوا الهروب الى بلدان اخرى (و للمفارقة تكون هذه البلدان هي التي استعمرت البلاد قبلا )و هناك يتم تحييدهم و لا نسمع اصواتهم الا قليلا.

اللي مش فارقة معاهم: و هؤلاء الزبدة التي تسعى اليها الحكومات و غالبا ما يكونون ارباب اسر تعمد الجكومة الى جعلهم يركضون ليل نهار وراء اللقمة و لا يكون لديهم الوقت الكافي الا للنوم و هم اغلب مواطني الوطن العربي

نحن يا سيدتي نعيش وسط معتقل كبير اسمه وطن يقوم عليه الحراس و كل من يفكر منا في ابداء رأيه بصراحة يكون امامه احدى مصيرين اما السجن او اعلان التوبة لاجترائه على ولي النعمة بالنقد، و نظرا لانعدام اي نوع من انواع الحرية التي نتغنى بها فلا يوجد هناك بيئة للمارسة العمل الجماعي على المستوى الشعبي و بالتالي وجود منظمات محلية تسعى الى تنوير المواطن العادي مما يترتب عليه ان يظل يدور في محراب الحكومة حتى الموت
و من هكذا مواطن لا نجد الا الشجب (هذا ان استطاع ان يقوم به).

ما هو الحل

اظن ان المثال الفرنسي من افضل الامثلة لنيل الحقوق المدنية للمواطنيين ، فعند قيام الثورة الفرنسية و تدمير الباستيل رمز التسلط الحكومي على رقاب الشعب هناك و التضحيات التي قدمها الشعب الفرنسي من اجل اسقاط حكومته الملكية البغيضة فقد مرت الدولة الفرنسية في اعلان اربعة جمهوريات و كانت تسقط الواحدة تلو الاخرى لانها ظلت تحكم بالعقلية اللويسية (نسبة الى لويس) حتى تم انشاء الجمهورية الخامسة التي نراها الان.
و نحن كشعب عربي اذا اردنا ان نحيا كباقي البشر دون ان نكون مجرد جرذان اختبار فما علينا سوى ايجاد الوسيلة المناسبة التي من خلالها نصل الى حقوقنا المسلوبة منذ انشاء دولنا الوهمية التي لا تمارس سلطاتها الا على رقابنا فقط

رباب

موضوع حلو و يستحق النقاش
الله يعطيك العافية

CHE

أولا : هل تري أن هذا الشجب ذا جدوي ؟؟؟؟؟؟

يقول المثل العيار الذي لا يصيب يدوش

ثانيا : هل تري أن شجبنا هذا ينم عن صدق بداخلنا ؟؟؟؟؟؟؟؟
لماذا نشجب في الاساس
عندما يكون هناك ظلم و اسس وعقيدة نأمن بها
ونجد ما يخالف هذه العقائد نشجب

ثالثا : أيتحقق هذا الصدق فقط من مجرد الاعتراض و الشجب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

نعم اذ يكون ظاهرة للتعبير عن اعتراضة وشجبه
نابع عن مبادىء يأمن بها ولكن للأسف فترة معينة في ظل حدث معين
وسرعان ما يطويه الزمن

رابعا : هل لو وضعت في منصب من تشجب ستكون مثيلا لسابقك فيه
أم ستظل منتميا لطائفة كنت بالامس منها ؟؟؟؟؟؟؟؟

للأسف سينقلب الحال
المصالح تحكم
والكرسي مغري
فهذا ما عهدناه بحكامنا
وللأسف ما نراه الان
من اتباع اعمى الى القادة
اليوم نحن مع هذا
جميع من يتبعه معه رغم انه كان بالامس
يشجب ويندد به
والعكس كذلك

خامسا : إلى متي سنظل نشجب و ما هي فى رأيكم الطريقه الامثل
لتخطي كل الازمات التى نمر بها .. بعيدا عن إنتظار عصا الحكام السحريه ؟؟؟؟

نحن شعب لا يمل الشجب والتنديد
لماذا؟؟؟
هل هي طبيعتنا ام ان الظلم,, السعى الى تحصيل المعيشة الصعبة في ظل الظروق الاقتصادية السياسية الاصل.. والمصالح تحكم..ومصلحة من؟؟؟
برأيي الامر لا يحتاج الى عصا سحرية
بل الى ثورة على كل حاكم
يسعى وراء الكرسي والسعي الى
فكر وقيادة تحكم لصالح شعبها
ليكونا قلب واحد
ينبض لصالح الوطن والشعب

ولو كان حكامنا العرب يد واحدة
لكنا بألف خير
ولكن ما عهدناه بحكامنا
لسانهم يقول
نحن نستنكر ونشحب
ومصالحهم
تعانق كراسيهم تخشى فراقها

رباب
في ظل الظروف التي نعيشها اصبح الشجب والتنديد اول تصريح نابع من اي مصدر وللاسف لسان يتكلم دون افعال
موضوع رائع للنقاش
الله يعطيك العافية

وارق تحياتي
هيفاء

بالبداية احب ان اقول ان الشجب والاستنكار اصبح موضه هذه الايام

خصوصا وان وطننا العربي يمر باحداث ومواقف متسارعه وانقلابات بالمواقف

و الصحافيين والفضائيات اصبحت مش ملحفه على احد (بالدور)

اما الشعوب للاسف فهي تنتظر رد فعل من تناصره وتواليه لتبني عليه موقفها

ان كان باقتناع او لا

لم يعد مهم وداخت معهم( اليوم هنا وغدا بجانب اخر)

أولا : هل تري أن هذا الشجب ذا جدوي ؟؟؟؟؟؟

بنفس اللحظه وبعدين انتهى

ثانيا : هل تري أن شجبنا هذا ينم عن صدق بداخلنا ؟؟؟؟؟؟؟؟

يا ريت ما كان حالنا هكذا

ثالثا : أيتحقق هذا الصدق فقط من مجرد الاعتراض و الشجب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ليس بالشجب والاستنكار فقط تحل الامور

رابعا : هل لو وضعت في منصب من تشجب ستكون مثيلا لسابقك فيه
أم ستظل منتميا لطائفة كنت بالامس منها ؟؟؟؟؟؟؟؟

سابقى منتميه لمبادئي ومواقفي

خامسا : إلى متي سنظل نشجب و ما هي فى رأيكم الطريقه الامثل
لتخطي كل الازمات التى نمر بها .. بعيدا عن إنتظار عصا الحكام السحريه ؟؟؟؟

لا اعلم ربما تحصل معجزه ما

رباب

يعطيك الف عافيه

شكرا على موضوعك المميز

تحياتي

امل فلسطين

» شهيد حضرمي , جثمانه يتنقل بين اربع دول , وتشيعه ثلاث شعوب عربية