المواضيع الأخيرة | » رحلة الإنسان من بداية خلقه وتكوينه وحتى دخوله الجنة أو النار .الأحد يوليو 30, 2023 3:30 pm من طرف الشيخ جميل لافي» عيد ُ الحُــــب / فالنتــاين !! .الثلاثاء فبراير 14, 2023 1:42 am من طرف الشيخ جميل لافي» كيف تخشـــع في صلاتك ؟الإثنين يناير 16, 2023 3:37 am من طرف الشيخ جميل لافي» ما هي كفارة تأخير قضاء رمضان بدون عذر ، وما مقدارها ونوعها ؟؟السبت نوفمبر 26, 2022 9:24 pm من طرف الشيخ جميل لافي» أحكام الجمع والقصر في السفر والحضر والمطرالإثنين أبريل 05, 2021 12:25 am من طرف الشيخ جميل لافي» عظم الكلمة عند الله عز وجل .....السبت ديسمبر 26, 2020 2:31 am من طرف الشيخ جميل لافي» الإمامة في الصلاة . مهم جـداًالسبت ديسمبر 26, 2020 2:28 am من طرف الشيخ جميل لافي» إن من الناس مفاتيح للخير مغاليق للشرّ ومنهم من يُهاب لله ومنهم إذا رؤوا ذُكر الله السبت ديسمبر 26, 2020 2:25 am من طرف الشيخ جميل لافي» البيع المُحرّم في الإسلام . الجزء الأولالسبت ديسمبر 26, 2020 2:24 am من طرف الشيخ جميل لافي» كفارة الغيبة والنميمة .السبت ديسمبر 26, 2020 2:23 am من طرف الشيخ جميل لافي» حُكم الغناء والموسيقى والمعازف .السبت ديسمبر 26, 2020 2:22 am من طرف الشيخ جميل لافي» رباه إنا طامعين بجنة - الشاعر : عطا سليمان رموني الخميس يناير 18, 2018 12:11 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني» رباه إنا طامعين بجنة - الشاعر : عطا سليمان رموني الأحد يناير 14, 2018 12:36 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني» مشروع وثيقــــة شـــرف عشائر الدوايمة”الثلاثاء ديسمبر 08, 2015 3:24 am من طرف نضال هديب» ادخل احصاء ابناء الدوايمة في الشتاتالإثنين نوفمبر 30, 2015 5:41 pm من طرف أدارة الدوايمة» الدوايمة ليست قبيله ولا عشيرةالإثنين نوفمبر 30, 2015 3:18 pm من طرف نضال هديب» الدوايمة ..أنا لاجىء من فلسطين في الداخل والشتات اوقع لا تنازل عن حقي بالعودة الإثنين نوفمبر 30, 2015 4:23 am من طرف نضال هديب» لإحياء المجزرة التي تعرضت لها قريتهم «غزة» توقد ذاكرة أبناء الدوايمة وتدفعهم للتحرك قانونياًالإثنين نوفمبر 02, 2015 5:45 pm من طرف نضال هديب» مجزرة الدوايمة وصرخة الدم النازف.بقلم .نضال هديبالخميس أكتوبر 29, 2015 10:54 am من طرف نضال هديب» صباح الخير يا دوايمةالخميس أكتوبر 29, 2015 1:24 am من طرف نضال هديب» خربشات نضال . قال القدس لمينالخميس أكتوبر 29, 2015 1:22 am من طرف نضال هديب» المستوطنون يستعدون لاكبر عملية اقتحام للأقصىالخميس سبتمبر 17, 2015 2:04 pm من طرف نضال هديب» اخي ابن الدوايمة \ البوم صور لقاءات ومناسبات ابناءالدوايمة في الداخل والشتاتالخميس سبتمبر 17, 2015 1:44 pm من طرف نضال هديب» اجمل ترحيب بالاعضاء الجدد الذين انظمو لقافلة منتديات الدوايمة وهم السادة الخميس أغسطس 20, 2015 1:04 pm من طرف ahmad-lafi » ما هوَ ثمن الجـنـّة ؟؟ .الخميس أغسطس 06, 2015 7:18 pm من طرف الشيخ جميل لافي» حرمة الإحتفال بعيد الأم المزعومالأربعاء مارس 18, 2015 5:13 pm من طرف الشيخ جميل لافي» القناعة للشاعر عطا سليمان رموني الأربعاء ديسمبر 24, 2014 11:04 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني» قرية الدوايمة المغتصبة لا بديل عنها ولو بالقدسالثلاثاء ديسمبر 23, 2014 3:08 pm من طرف أحمد الخضور» عن حقي ابد ما احيد للشاعر عطا سليمان رموني الإثنين ديسمبر 22, 2014 1:16 pm من طرف الشاعر عطا سليمان رموني» بابي لعبدي مشرع للشاعر عطا سليمان رموني الثلاثاء نوفمبر 25, 2014 8:25 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني» الذكرى الـ97 لوعد بلفور المشؤوم الأحد نوفمبر 02, 2014 9:14 pm من طرف نضال هديب» نائب رئيس الكنيست الإسرائيلي موشيه فيغلن اقتحم الحرم القدسي الأحد نوفمبر 02, 2014 9:09 pm من طرف نضال هديب» يووم سقوط الدوايمة الثلاثاء أكتوبر 28, 2014 9:37 pm من طرف نضال هديب» حذاري ان تعبثوا بالوطنالسبت أكتوبر 25, 2014 9:34 pm من طرف نضال هديب» اعلان وفاة زوجة الحاج عبد الحميد ياسين هديب وحفيدة ابن رامي عبد الحميدالجمعة أكتوبر 24, 2014 9:32 pm من طرف نضال هديب» جرح مجزرة الدوايمة يأبى الإلتئام بقلم نضال هديبالسبت سبتمبر 27, 2014 11:04 pm من طرف نضال هديب» الدوايمة / كتاب توراة الملك ........ دليل لقتل الفلسطينيينالسبت سبتمبر 27, 2014 10:58 pm من طرف نضال هديب» غداً السبت الموافق 27ايلول 2014 تحتفل بالعام السادس لتاسيس منتدى الدوايمةالجمعة سبتمبر 26, 2014 3:27 pm من طرف نضال هديب» أحاديث لا تصح في الأضحية وفي المسح على رأس اليتيم الجمعة سبتمبر 26, 2014 1:34 am من طرف الشيخ جميل لافي» فضائل صوم ست من شوالالجمعة أغسطس 08, 2014 1:46 am من طرف الشيخ جميل لافي» قرر الرئيس محمود عباس تشكيل الوفد الفلسطيني الى القاهرة كما يلي :-السبت أغسطس 02, 2014 12:27 am من طرف نضال هديب» بان كي مون يطالب بـ "الافراج فورا" عن الجندي الاسرائيلي الاسيرالسبت أغسطس 02, 2014 12:17 am من طرف نضال هديب» لقناة البريطانية العاشرة الجندي الاسراييلي الاسير بريطاني الجنسيةالسبت أغسطس 02, 2014 12:12 am من طرف نضال هديب» الاسير هدار غولدين ابن عم وزير الدفاع الاسرائيليالجمعة أغسطس 01, 2014 10:08 pm من طرف نضال هديب» اسر الجندي الصهيوني الملازم الثاني هدار غولدين الجمعة أغسطس 01, 2014 10:07 pm من طرف نضال هديب» في ذكرى رحيل أمي الجمعة أغسطس 01, 2014 6:20 pm من طرف نضال هديب» ينعى موقع منتدى الدوايمة الاكتروني بشديد الحزن والاسى الجامعه العربيةالثلاثاء يوليو 29, 2014 2:34 am من طرف نضال هديب» تضامنا مع غزة شبكة منتديات الدوايمة تدعوا اقتصار مظاهر العيد على الشعائر الدينية السبت يوليو 26, 2014 7:45 pm من طرف نضال هديب» توفيت الصحفية عزة سامي، نائب رئيس صحيفة الأهرام التي قالت «كتر خيرك يا نتنياهو ربنا يكترالسبت يوليو 26, 2014 1:43 am من طرف نضال هديب» أغنية الجندي المخطوف (شاؤول ارون)عملوها الفدائية الخميس يوليو 24, 2014 9:14 pm من طرف نضال هديب |
|
| التراث الفلسطيني | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
ابو جهاد نائب المدير مسؤول التوثيق الشفوي والأعلامي
| موضوع: التراث الفلسطيني الجمعة يناير 22, 2010 8:52 pm | |
| " الباس "
ملابس الكنعانيين فكانت كمايلي : 1. ثوب طويل من الكتف حتى الركبة (واخذ يزداد طولاً مع الزمن). 2. سروال طويل يصل لمشط القدم. 3. زنار. 4. عباءة جبلية تشبه الفروة. 5. تنورة وقميص فوقهما قطعة قماش ملفوفة بشكل حلزوني. 6. معاطف صغيرة.
وتطورت الملابس في العصور العربية بسبب ما احدثه احتكاكهم في بلاد الشام بالعثمانيين وبالاوربيين المستعمرين من تأثير على طبيعة الملابس التي يرتدونها، وتميزت الملابس العربية قبل الاسلام بالبساطة والتنوع.
الأهازيج الشعبية الفلسطينية
يا شعبنا
شَعْبِ فْلسْطينْ لا تِنْسى للِّي جرَى لَكْ
احْمِلِ سْلاحْ غيرُه في الدُّنيا مالَك
شعْبِ فْلسطين لا ترضى الحَلِّ السِّلْمي
بارُودُ ونارْ ما أجمَلْ هذه النّغْمة
مالكْ آمان تَنيِّمْ إبْنَكْ في العَتْمة
كيفْ راحْ بِتْنَامْ صَهْيُوني يِبْقى جَارَكْ
شَعْبِ فلَسطينْ خَلِّي إيدَكْ خَلِّيها
عَلى هالرَّشاشْ إوْعَ إيدَكْ ترخيها
بارُودُ ونارْ هالبارُودة عَبِّيها
وانزِلْ بالْمُوتْ علّى استحَلِّ دْيارَك
لُغة البارُودْ هيِّ بَسِّ المْسمُوعَة
وخلِّي الألغامِ بْدارِ عَدُوَّكْ مزْرُوعَة
اهْجِمْ ع النّارْ بَلْكِ مِنُّه مبيوعة
قلْ لُه يا غدَّار هذه داري مِشْ دارَكْ
بنّتِ فلسطين ربِّي أولادِكْ رَبِّيها لما بتكبر
على الثورة وديِّها لما بتكبر على الثورة ودِّيها
كلْمِة تشجيع للمُقاتِلْ قوليها
إن خلّصتِ رصاصْ مزِّقْهُم في أنيابَكْ
لأجْلِ الثِّوارْ لأحملْ بيدي رشّاشي
لأهجم ع النّارْ ما بستنّى معاشِي
جِوَّاتِ الدَّار لاجعَلْ ألغامي فراشي
واقرأ يا دارْ رِجْعُوا عليكِ رْجالِكْ
أبوكِ وين راح يا صَبيِّة؟
أبوي نازِلْ لَلْعَمَلِيّة
حامِلْ رشّاشُه نازلْ ع الميَّه
مع المجموعة الِنتحارِيِّه
يا أُمي ليس تبكي عليَّ؟
وأنا مُضَحِّي لأجْلِ القضيّة
حامِلْ رشّاشي نازِلْ ع الميَّة
مَعَ المجمُوعة لِنْتِحاريّة
نقلا عن شبكة فلسطين للحوار بقلم رجاء حمزة
العتابا
أوف
وعِنّا الفنّ مش تقليدْ أصلي
عدوِّي اللي كواني بنار أصْليه
أنا فلسطيني من فصْلي وأصلي
ما بنْسَى سهولْ أرضي والهَضابْ
أوف
بلادي منها الغاصب حرمنا
لحتّى شرَّدوا اطفالنا وحريمنا
والصَّخرة إنداستْ وحرقوا حرمْنا
وهذا غير اللي جاؤوا تكميل لحسابْ
أوف.. يا باي
بيُومِ الكرامِة إنْكسَرْ جيش الخصِمْ
وكانتْ خسارِتْهُم ألف بعد الخصم
وربِّ البَريّة والنّبي يبقُوا الخصِم
للِّي سَعُوا ولَلِّي دعوا لحَرْبِنا
كلِّ العيون عيون وانتو عيوننا
أوف
إللُّي بخُونِ أوطانُه خاصمْنا
ومِن هذا الشّعِبْ فعلاً خاصمْنا
وحُبّث الوطن طعمانا وخصمْنا
وعلى درب الفدا اعترفنا الصَّوابْ
يا ميجنا ويا ميجنا ويا ميجنا
زهر البنفسج يا ربيع ب-ا
أوف.. أووف
يا با باي
الشعب قال أنا بفخر بعيدي
ومهما تكون أوطاني بعيدِه
ومين اللِّي لأوطاني بعيدي
غير التّضحية ودمِّ الشباب
يا ميجنا ويا ميجنا ويا ميجنَا
قالوا الشعب قد على مجدُه علا
ومن بعدِ هذا اليُومِ بزوِّد عُلا
ولولا بعزِّ عليِّ وعَ هلفِرْقة وعلى
هالنّاس ما غنِّيت شطرة ميجنا
يا ميجنا ويا ميجنا ويا ميجنا
يا خيِّ فُرقِة الأوطانْ مُرّة
ولهذا قد شربنا كؤوس مُرّة
بحبِّ اشُوفْ بلدي بَسْ مرَّة
تكون محَرَّرة وراحُوا لِغْراب
أوف
يا عِيْدنا يا فخرِ كُل اعيادْنا
وعيد انطلاقة ثورتي بب-ا
وعيد اللِّي ضحُّوا من أجل إسعادنا
ضدِّ الجُناة ال ساهموا بإبعادنا
بعيد الشعب بنهتف بأنشَادْنا
وإلكُم تهانينا بهذا الإحتفال
ويا ريتْ هذا الحفِلْ جُوَّا ب-ا
أوف
لو كِلّ يومْ بتهدُّوا مخيّم
عُمرِ السِّلِم عَ بلادي ما خيّم
ومهما الظلم يا بيغن ما خيّم
سيُمنحى بفعِلْ أبطالِ العرب
أوف
وثورة شعبنا ركبت حُصُنْها
وبسواعِدِ الفدا تقوَّى حصنْها
وبقلبي وفِكري بحفظْها وبصُونها
وبفديها بدمّات لِعصابْ
#############################
دلعونا
لمّا لِلفَنِّ الشّعْبي غَنِّينا
قصدْنا تانحيي ترابِ فلسطينا
حُبِّك يا بلادي صارِ يغذِّينا
بأجمَل أغاني على دلْعونا
وحُبِّي للوطن راسخ بقلْبي
بالدَّمِّ الغالي فرشنا الدَّربِ
لأجل تحريرِك يا فلسطينا
يا ثورَة مِدِّي يا ثورة مِدِّي
لتحريرِ الوطَن يلله استعدِّي
شِبلِ منِ أشبالِكْ باطناشرْ جُنْدي
أما المجاهد اطناشَرْ دزِّينا
وبكمائن ما بنهادِنْ
جيشِ الغادِر للمَمات
وبالكرامةِ رفعتِ اعلامي
وفوق اعلامي إلرَّاياتْ
ويا مجاهد يا ابن بلادي
على الجوادِ اعمَلْ جولاتْ
وباسِمْ فِرقتنا لابعث تحيِّة
يابا لكُفُرْ شُوبا والهَبّاريِّة
ومُخيَّم صبرا والرَّسيديّة
الرَّشاشِ بيحمي غُصْنِ الزَّيْتونا
غَرْبيِّ النّهِر دخلْتْ دَوْريِّة
ضمّت مجموعة فلسطينية
دمّر دبابة مع خمسميّة
أمّا الخسارة اطناشرْ صهيُونا
ربِّي هالفرقة بعونَك خلِّيها،
خلِّي الدَّبيكة والغنّا فيها
ثورة شعبنا ربِّي يحميها،
وينْصُر ثورتنا عَ اللي يعادُونا.
يا شبل الثّورة قُودِ الدَّبابة
من نهرِ الأردن حتّى عرَّابة
وإهجِم عَ العِدا فُوقِ الرَّوابي،
وع قُومِ النّذِلْ إبن صهيونا
شعبي للوطن قدَّم هدية
الرُّوح العزيزة لأجل القضيِّة
لا يُمكن نرضى بالصِّهيُونيّة
على تُرابِك أرضِ الزَّيتونا
سلاحنا بيدينا هذا أمانة
وحتّى نحرِّرك كلِّ الأوطانِ
وما في بشعبنا واحد جبان
يسَلِّم سلاحُه لو كان مجنونا
#############################
زمان الحرب طال بطول مده.. وهذا إحنا ما بين جزر وبين مدا.. مثل موج البحر أخذ وعطا..
أبيات رددها أجدادنا الفلسطينيون في الزمن الجميل قبل النكبة واللجوء، البال الهادئ، كمن يرى العاصفة خلف الهدوء، والأسى بعد الفرح.
لكن الأمل لن ينقطع "مثل موج البحر أخذ وعطا" فيوم لك، ويوم عليك، وإن كان اليوم علينا فالغد لنا، والأمس أيضًا، ذلك الأمس نطل عليه، ننصت -رغم ضجيج الموت حولنا- لشدو أفراح الراحلين، نقطف زهرًا من حدائق تراثنا الشعبي المفعم بالأمل والفرح.
ولئن كان عروسنا اليوم يغتنم ساعتين يُرفع فيهما منع التجوال ليخطف عروسه مشيًا على الأقدام، أو بسيارة إسعاف -إن حالفه الحظ- لتزف إليه على وقع همس أغنيات خائفة ترددها بضع نسوة حوله على عجل قبل أن يكشفهم المحتلون متلبسين بالفرح الممنوع، فإن العرس في تراثنا كان أجمل يوم لم تخنقه حواجز الاحتلال ورصاصه وحصاره.
تميز العرس الفلسطيني بأغانيه الشعبية التي ينظمها ويلحنها شعراء القرية أو المدينة الفلسطينية، والتي تعبر عن الحالة النفسية لأهلها والعادات والتقاليد الاجتماعية، وهي الإرث الذي يتوارثه الأبناء عن الآباء بكلماته وألحانه.
وتشكل الأغاني الشعبية حلقة الوصل بين الماضي والحاضر، وتعلق المواطن الفلسطيني بأرضه، وحبه الشديد لقريته، وحرصه على حماية تراثها. وتحفظ هذه الأغاني شخصيته وعواطفه وهمومه باللهجة العامية المتداولة في كل قرية أو مدينة، وتمدح شباب هذه القرية ونسبها وحسن نباتها. وإن كانت بعض الأغاني تشترك فيها كافة المدن والقرى الفلسطينية مثل "الدلعونة يا ظريف الطول"، وكذلك "الهاهات والعتابا"،
ولكل واحدة من هذه الأغاني موضع معين تقال فيه في الأعراس وفق مراحل الزفاف، ويصاحبها الدبكة الشامية على نغمات الشبانة (الناي)، ويقوم بأدائها مجموعة من الشبان والصبايا، ويكون على رأس هذه الفرقة اللويح الذي يحمل منديلاً مجدولاً يقود الفرقة وينظم حركاتها، ثم ينفرد اللويح بعد الانتهاء من مقطع "على دلعونا" عن المجموعة ويقوم بحركات رشيقة ملوحا بمنديله ومتجولا أمام الحلقة.
ولم تترك الأغاني الشعبية موضعًا في العرس الفلسطيني إلا تناولته لتحفظ للعرس نكهته ونظامه بدءاً بذهاب العريس إلى الحمام، حيث يستأجر أهل العريس الحمام ليستحم العريس ومعه الشباب، ثم خروجهم منه في موكب الزفة يرددون:
طلع الزين من الحمام -- الله واسم الله عليه -- ورشوا لي العطر عليه
عريسنا زين الشباب -- زين الشباب عريسنا
ومن الأغاني التي كانت تردد على إيقاع رقصة السحجة: ( طبعا مش فاهمة شو معنتها رقصة السحجة ..:1019: )
ع اللام لاموني أصحابي في حبه حكوا عليه
ع الميم ميلي يا نفسي وفراقه يصعب عليه
ع النون نهوني أهلي في حبه وغضبوا عليه
ع الهاء هالت دموعي وفي حبه زادت عليه
ع الواو ودعت أحبابي وتصعب الفرقة عليه
ع الياء يا ربي صلي ع محمد زين البرية
أما عندما تصل العروس إلى بيت عروسها تردد النسوة لحظة وصولهما لعش الزوجية المرتقب، وهن يوصين عروسها بها خيرًا ويلقنونه دروس الحياة الزوجية السعيدة ويحذرنه من حماتها:
هذي ضيفتك يا عريس هذي ضيفتك حييها
لا تسمع من كلام أمك هذي جاهلة ربيها ( :1005: )
هذي ضيفتك يا عريس هذي ضيفتك كرّمها
لا تسمع من كلام أمها هذي جاهلة علّمها
ابن العم زينة راسي
وتتجلى العادات والتقاليد الفلسطينية بشكل واضح في الأغاني الشعبية، حيث الحمية القبلية والعشائرية مسيطرة، وخاصة في القرى والمدن الفلسطينية قبل تهجيرها، بعض هذه القرى ما زالت متمسكة بهذه العادات حتى اليوم، مثل كراهية زواج البنت خارج القبيلة أو القرية لاعتبارات ذات صلة بوضع القبيلة أو العشيرة، فالبنت التي تتزوج خارج القبيلة في حاجة لأن يقوم أهلها بزيارتها في كل مناسبة وحمايتها من كل ضيم قد يقع عليها؛ لأن التركيبة الاجتماعية المغلقة تعتبرها مثل المرأة الغريبة وتعتبر أن أمر تأديبها يعود إلى أهلها وليس على زوجها، وكان الناس يخشون أن يصيب ابنتهم في الغربة أي سوء، كأن يعتدى عليها، وفي هذه الحالة تعود السمعة السيئة والفضيحة على مجموع القبيلة وليس على والد البنت وأخيها فحسب، ولذلك عززت العديد من الأغاني الشعبية زواج البنت داخل القبيلة حتى قيل: "غريبة ما غربها إلا الدراهم"، فالمعروف أن العريس الذي يتزوج من خارج قبيلته يدفع مهرًا أكبر؛
وما زالت العديد من العائلات الفلسطينية متمسكة بعادات الزواج من نفس العائلة أو من نفس قريتها التي هجرت منها رغم مرور ما يزيد عن أربعة وخمسين عامًا على الهجرة التي لم تستطع أن تمحو من أبناء الجيل أسماء وعادات قراهم. وأول أمر يسأل عنه الشاب عند خطبة الفتاة هو القرية أو المدينة التي هجّر منها، ورغم أن بعض العائلات الفلسطينية أخذت تتجاوز هذه العادة باعتبار أن الجميع يعيش في معسكر واحد للاجئين، فإن بعضها لم يسجل إلى الآن أي زواج لفتياتهم من خارج العائلة وما زالوا يورثون الأبناء العديد من الأمثلة الشعبية التي تؤيد ذلك.
للعروس الوداع ودموع الفراق، وللعريس الأغاني والفرح" هكذا فرق التراث الشعبي الفلسطيني بين العروسين، فأغنيات الفرح حكر للزوج "الرجل"، أما العروسة "المرأة" فلها كل أغنيات الوداع والدموع على الفراق، ويبقى بيت أهلها حزينًا حتى ليلة الحناء وتردد فيه أغان حزينة:
صاحت رويدي رويدتها رويدتها
رفقات العروس تعالوا تانودعها
واحنا نودع وهي تسكب مدامعها
خيتا يا عروس لا تبكي وتبكيني
نزلت دموعك على خدك حرقتني
كما تعبر بعض هذه الأغنيات بوضوح حزن الأم ولوعتها لفراق ابنتها:
لا تطلعي من بويتي يا معدلتي
يا مركنة أذيال بيتي مع مصطبتي
لا تطلعي من بويتي غيرت حالي
لا تطلعي من بويتي والهوا غربي
يا طلعتك من بويتي غير حالي
بينما يقيم "العريس" ليالي "السامر" "التبايت" قبل أسبوع من ليلة زفافه في القرية وثلاث ليال في المدينة وتشارك فيها النسوة ورجال العائلة بينما تمنع العروس من حضورها ويقال فيها:
دير الميه ع السريس -- مبارك عرسك يا عريس
دير الميه ع الليمون -- مبارك عرسك يا مزيون
دير الميه ع التفاح -- مبارك عرسك يا فلاّح
ولئن أفلحنا بعرض بضعة زهرات من حدائق تراثنا الشعبي، فإن فيه الكثير مما لا يتسع المقام لذكره هنا، فلكل مناسبة فيه أغنية، بل وفي ثنايا المناسبة أكثر من أغنية، وليس هذا فحسب، وكل قرية ومدينة من فلسطين لها ما يميزها عن غيرها في أغانيها وأفراحها التي ما زال يتوارثها الأبناء عن الآباء رغم مرور أربعة وخمسين عامًا على النكبة وإجبار القرى والمدن الفلسطينية على هجرتها.
بقي العرس الفلسطيني بنكهته قبل النكبة رغم أنف الاحتلال، يحتفظ بأغانيه الشعبية، وتقاوم الأغاني الحديثة التي تحاول أن تمحو ملامح التراث الشعبي الفلسطيني من الأفراح الفلسطينية الحديثة.
اويها ... بمقص الذهب قصلوا يا بشارة اويها ... لزينة الشباب وزينة الحارة اويها ... ان وصفت بالوصف ما وفيت اويها ... أمير صغير وتلبقلوا الامارة
* * *
أويها لبستك الأبيض طيه على طيه أويها طيه فرنجية وطيه عربية أويها اطلعت من الدار وقلت آه يا خيي ويا بيي أويها وأنا زهرة ديروا بالكوا عليي
لولوليييييييش ..
عشان يكمل العرس ..:1006:
| دبكات الفلسطينية
يحاول الفلسطينيون جاهدين الحفاظ على هذه الثروة المقدسَة الا وهي الفولكلور الفلسطيني الرقص الشعبي و بشكل خاص الدبكة، وهي رقصة فولكلورية تمارس في الاعراس الفلسطينية وتتكون فرقة الدبكة من مجموعة لا تقل عن عشر دبيكة وعازف اليرغول اوالشبابه والطبل . والدبكة تكون عبارة عن حركات بالارجل والضرب على الارض وان الدبكة عادة تكون عدة انواع ومن هذه الدبكات
الكرادية أو الطيارة:
و تتميز بسرعة الحركة و الرشاقة مع دقة الأداء ، و تتكون من مجموعة من الأفراد-يكون تسعة أو سبعة في الغالب- و من الممكن أن يقوم بها اكثر من ذلك.
و من الضروري أن يكون راقص الدبكة من المحترفين أو من ذوي الرشاقة بسبب أهمية سرعة الحركة و ضرورتها خاصة الفجائية منها. و للدبكة عزف خاص على الأرغول أو الشبابة يتمشى مع حركة الافراد المتماوجة بين السرعة و البطء. و من الضروري أن يكون العازف على إلمام بالدبكة ليستطيع ربط عزفه بحركاتها المختلفة،
و من الأغاني التي تعزف على لحن الطيارة:
الحوار بين فريق المدافعين عن السمراوات و البيضاوات ..
فهناك من يدافع عن المرأة السمراء فيقول:
بتقول السمرا و إحنا العطـاراو إحنا القهوة بأيـد الأمـارة و أنت يا بيضة يا تراب الحارةكل ما نسم هـوا بتهفهفونـا
فيجيب آخر مدافع عن البيضاوات:
يا أبو الشبابة غير هلدقـةعلى الصواني يا قمح منقى و البنت البيضا شبِ تتنقى ام الخدود بالعطر مدهونـا
و هنا ترد فتاة سمراء بعنف قائلة:
بقولوا السمر ..إحنا ايش عملنايا لـوز مقشـر غالـي ثمنـا روحن يا بيض يا عقاب لبنّـاذبان العـرب عليكـن هجومـا
وأكيد ما رح تخلص هالحرب .. :1005:
دبكة الدلعونا:
وهي ذات إيقاع متوسط، وأصبحت الدلعونا تُغنى بأغاني جديدة الكلمات لكن على نفس الرتم مع اختلاف في الكلمات،كأن نقول مثلا: على دلعونا ونضع أي كلمات نريدها بحسب المناسبة.
دبكة زريف الطول:
ينتشر قيها المديح والتفتيش عن منافب البنت الحلوة أو الفتى، أو المناقب الموجودة في البشر وهذه تستخدم للغزل في الأفراح والمناسبات الأخرى.
دبكة الدحيّة:
وهي تنتشر عند البدو وهي خاصة بهم، وفيها تسحيجات وتصدر أصوات قد لا يفهمها الأخرون.
و يستمر الرقص و الغناء على أنغام الدبكة و العتابا، و كلما يصيب الإجهاد أحد الراقصين ينزل مكانه غيره، ليستمر الرقص حتى فترة متأخرة من الليل.
رقصة الخيل و الجمال:
تكون هذه الرقصات في المواسم حيث يأتي الأهالي و الزوار يركبون خيولهم و جمالهم و حميرهم و من لا يملك يسير على الإقدام. و داخل الموسم تبدأ حلقات الدبكة،و حلقات ترقيص الخيل و سباقاتها.
و رقصات الخيل من ابرز ما عند الفلسطيني من تراث ،اشتهر بها أهل جنوب فلسين حيث تدرب الخيول و الجمال كما يريد أصحابها منذ الصغر لنداءاتهم و للرقص و أداء الحركة بجمالية و دقة.
و كانت الأغاني تنطلق مع السباق لتأخذ معنى تحريضيا يرتبط بالحالة الوطنية في تلك الفترة.
مثل:
خصمك يا عربي شاطرو بفن الليـل شاطـر عـم يجـد و يقامـربـطـردك م العيـلـة إذا ما الجـو صفالـهالضحك عليك يحلالـه اصحى تغرك أحوالـهلو يدفع بالشبـر ميـه
كانت الدبكة قبل الاحتلال تأخذ طابع المناسبات، وبعد نكبة عام 1948م أخذت الدبكة شكل من أشكال النضال، لأن إسرائيل - كما ذكرنا- تحارب هذا الإرث الحضاري وتجيره لها، هذا جعل الشغل على الدبكة الشعبية يأخذ في بداية الثمانينيات شكلا منظما، فكان في الضفة الفلسطينية العديد من التجارب كفرقة الفنون الشعبية الفلسطينية التي لاتزال حتى الآن تعمل، وفرقة سرية رام الله وفرقة مرج ابن عامر ومجموعة من الفرق التي وضعت الأسس الصحيحة للدبكة الشعبية بشكلها المنظم المعبر عن حضارة الشعب الفلسطيني وحمل هذا التراث للمحافل الدولية والعالم بمعنى إن فرقة الفنون الشعبية من الثمانينيات وحتى الآن وهذه الفرق تشتغل على عروض محلية ودولية.
فالدبكة الشعبية والتراث الشعبي يعكس الواقع الذي نعيشه من موروث حضاري أو الوضع الاقتصادي الذي نحياه، فعندما أقول جمع الأسرى أشير لقضية حيوية وهامة هي قضية الأسرى، وعندما أتغنى بحق العودة فهذا تأكيد على الثوابت الوطنية، وعندما نغني بالله تصبوا هالقهوة وزيدوها هيل نتحدث عن تقاليد وتاريخ وحضارة وعن واقع نعيشه ونطمح أن يستمر..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] التطريز
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
التطريــــــــــــــــــــــــــــــــــز
في المناطق الساحلية لا تجد المرأة متسعا من الوقت لتطريز ثيابها
الجلجلي وأبوميتين والجنة والنار والمحير وأبو سبعين وأبو سفرتيه
كما ترى في المنطقة الجنوبية وخصوصا( المجدل ) عسقلان
أما في الجبل فتكثر الوحدات الزخرفية
مننباتية وحيوانية في تطريز ثياب نساء أهل الجبل
وزي ما قال المثل قله الشغل بتعلم التطريز
النول[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] ما أجمل أن يعود عامل النول إلى بيته
من قاعة النسيج الموجودة في المشغل متعباً من عمله
في النول أو الدوارة أو المسدية المنصوبة على طول الطريق
ليجد زوجته جالسة وراء الدولاب وإبتسامة حلوة ترتسم على شفيها
وعلى محياها وهي تلف خيوط الغزل من الشلل
عبر الطيار إلى مواسير البوص أو المعدن
مخففة عن زوجها عبء التعب وعناء المشقة
خبز الطابون
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]خبز الطابون لذيذ جداً .. ويتكون وقود الطابون من روث المواشي المجفف على شكل أقراص الجلة
ويسمى الخبز عيش او مشروح او كماج
حيث انه الطعام الرئيسي عند الفلاح الفلسطيني وهو أحسن هبة من الله
فإذا وقعت قطعة الخبز على الأرض فإن الفلسطيني كان يلتقطها ويبوس النعمة
ويضعها على جبهته ثم ينقلها إلى مكان حيث لا يمكن أن يدوس عليها أحد ( مثلنا .. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] )
العجين
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] كانت الفلاحة الفلسطينية تضع حفنات من الطحين في الباطية الخشبية
أو اللقان الفخاري وتعجنها جيداً مع الماء والملح والخميرة وعندما تتخمر العجينة تقطع
المفتول
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]يعتبر المفتول من أهم الأكلات الشعبية الشائعة والمحبوبة في قرى فلسطين الجنوبية
ويفتل من طحين القمح الجيد ويهبل على بخار اليخنة
ويتبل بزيت الزيتون والسمن وقبل ذلك تدق الجرادة والفلفل والبصل
وتوضع الدقة بين حبات المفتول أثناء التهبيل
ثم ينزل من المصفاة في وعاء واسع ويغرف عليه اليخنة
المكونة من البصل و البندورة والقرع والحمص وقطع اللحم
( شو معنتها : اليخنة ، الدقة .. )
خبز الصاج
الصاج عبارة عن صحن دقيق من الصفيح
أحد سطحيه مجوف والآخر محدب .. والتجويف يكون مقابل النار
وتفرد قطعة العجين حتى تصبح دقيقة جداً
وعندما يصبح الصاج ساخناً توضع قطعة العجين على السطح العلوي المحدب
وخبز الصاج عملي جداً لأنه بالإمكان استخدام اللقمة من الفرشوحة كملعقة
إذ عند طيها على شكل ودن قط يمكن تناول الطعام بها
الطاحونه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] امن زمان ما كان في حنفية مية في البيت
كان النبع والعين والبير أبو دلو وحبل الليف
كانت الواردات يغدون في الصبح صفين حاملات الجرار
وأهازيج الصبايا عند العين
صورة جميلة وحكاية فلان حب فلانة عند العين
ما أحلى الحرة وهي حاملة الجرة
المطبخ ..
رغم أن المطبخ الفلسطيني ليس مشهوراً على مستوى العالم مثل المطبخ الصيني أو الإيطالي أو حتى اللبناني مثلاً، إلا أن الطعام الفلسطيني طيب المذاق وسهل الهضم، وهو رخيص نسبياً والأهم أنه مرغوب جداً من قبل النباتيين، تتضمن الوجبات الرئيسية الفلسطينية سلطات الخضار المتنوعة والخضراوات المسلوقة والخبز والأرز واللحم، واللحم المستخدم في فلسطين هو لحم الخروف والعجل والدجاج بالرغم من استخدام الفلسطينيين للثوم والبهارات والتوابل، إلا أن الطعام الفلسطيني يبقى معتدلاً إلا في قطاع غزة حيث يكثر الناس من استخدام الفلفل الأحمر الحار والتوابل،
الأطباق التقليدية في فلسطين هي:
المسخن: دجاج مطهو في الفرن مع الخبز والبصل وزيت الزيتون بالإضافة إلى التوابل، المقلوبة: طبقات من الرز واللحم والخضار المسلوق، المحشي: خضار محشوة بالأرز مع أو بدون اللحم، القدرة: لحم أرز، حمص وتوابل تطهى في جرة نحاسية في الفرن، المنسف: أرز مطبوخ مع اللبن ولحم الخروف، المنسف ليس طبقاً عادياً، وإنما وليمة لها طقوسها الاحتفالية الخاصة بها، خصوصاً لدى البدو الذين يأكلونها بأيديهم عادة، اليد اليمنى فقط.
أما عن الحلويات الفلسطينية فأهمها الكنافة وهي عبارة عن جبنة بيضاء مصنوعة محلياً مطبوخة تحت طبقة من سميد القمح المصبوغ باللون البرتقالي المحلي بالقطر، البقلاوة: طبقات من العجينة مع فستق محلاة بالقطر،
ابو جهاد / عوض غوانمة,function __RP_Callback_Helper(str, strCallbackEvent, splitSize, func){var event = null;if (strCallbackEvent){event = document.createEvent('Events');event.initEvent(strCallbackEvent, true, true);}if (str && str.length > 0){var splitList = str.split('|');var strCompare = str;if (splitList.length == splitSize)strCompare = splitList[splitSize-1];var pluginList = document.plugins;for (var count = 0; count < pluginList.length; count++){var sSrc = '';if (pluginList[count] && pluginList[count].src)sSrc = pluginList[count].src;if (strCompare.length >= sSrc.length){if (strCompare.indexOf(sSrc) != -1){func(str, count, pluginList, splitList);break;}}}}if (strCallbackEvent)document.body.dispatchEvent(event);}function __RP_Coord_Callback(str){var func = function(str, index, pluginList, splitList){pluginList[index].__RP_Coord_Callback = str;pluginList[index].__RP_Coord_Callback_Left = splitList[0];pluginList[index].__RP_Coord_Callback_Top = splitList[1];pluginList[index].__RP_Coord_Callback_Right = splitList[2];pluginList[index].__RP_Coord_Callback_Bottom = splitList[3];};__RP_Callback_Helper(str, 'rp-js-coord-callback', 5, func);}function __RP_Url_Callback(str){var func = function(str, index, pluginList, splitList){pluginList[index].__RP_Url_Callback = str;pluginList[index].__RP_Url_Callback_Vid = splitList[0];pluginList[index].__RP_Url_Callback_Parent = splitList[1];};__RP_Callback_Helper(str, 'rp-js-url-callback', 3, func);}function __RP_TotalBytes_Callback(str){var func = function(str, index, pluginList, splitList){pluginList[index].__RP_TotalBytes_Callback = str;pluginList[index].__RP_TotalBytes_Callback_Bytes = splitList[0];};__RP_Callback_Helper(str, null, 2, func);}function __RP_Connection_Callback(str){var func = function(str, index, pluginList, splitList){pluginList[index].__RP_Connection_Callback = str;pluginList[index].__RP_Connection_Callback_Url = splitList[0];};__RP_Callback_Helper(str, null, 2, func);}function __RP_Callback_Helper(str, strCallbackEvent, splitSize, func){var event = null;if (strCallbackEvent){event = document.createEvent('Events');event.initEvent(strCallbackEvent, true, true);}if (str && str.length > 0){var splitList = str.split('|');var strCompare = str;if (splitList.length == splitSize)strCompare = splitList[splitSize-1];var pluginList = document.plugins;for (var count = 0; count < pluginList.length; count++){var sSrc = '';if (pluginList[count] && pluginList[count].src)sSrc = pluginList[count].src;if (strCompare.length >= sSrc.length){if (strCompare.indexOf(sSrc) != -1){func(str, count, pluginList, splitList);break;}}}}if (strCallbackEvent)document.body.dispatchEvent(event);}function __RP_Coord_Callback(str){var func = function(str, index, pluginList, splitList){pluginList[index].__RP_Coord_Callback = str;pluginList[index].__RP_Coord_Callback_Left = splitList[0];pluginList[index].__RP_Coord_Callback_Top = splitList[1];pluginList[index].__RP_Coord_Callback_Right = splitList[2];pluginList[index].__RP_Coord_Callback_Bottom = splitList[3];};__RP_Callback_Helper(str, 'rp-js-coord-callback', 5, func);}function __RP_Url_Callback(str){var func = function(str, index, pluginList, splitList){pluginList[index].__RP_Url_Callback = str;pluginList[index].__RP_Url_Callback_Vid = splitList[0];pluginList[index].__RP_Url_Callback_Parent = splitList[1];};__RP_Callback_Helper(str, 'rp-js-url-callback', 3, func);}function __RP_TotalBytes_Callback(str){var func = function(str, index, pluginList, splitList){pluginList[index].__RP_TotalBytes_Callback = str;pluginList[index].__RP_TotalBytes_Callback_Bytes = splitList[0];};__RP_Callback_Helper(str, null, 2, func);}function __RP_Connection_Callback(str){var func = function(str, index, pluginList, splitList){pluginList[index].__RP_Connection_Callback = str;pluginList[index].__RP_Connection_Callback_Url = splitList[0];};__RP_Callback_Helper(str, null, 2, func);} | |
| | | | التراث الفلسطيني | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| تصويت | | هل تقبل التنازل عن حق العودة | لا | | 90% | [ 1470 ] | نعم | | 10% | [ 160 ] |
| مجموع عدد الأصوات : 1630 |
|
|