الصحف الإسرائيلية 14-02-2010

حيفة هاريتس اليوم 14-02-2010
جيش لبنان : لقد أطلقوا النار على طائرات سلاح الجو الإسرائيلي دخول مجالنا الجوي



الجيش اللبناني عن هذه الليلة (الاحد) ان فتحوا النار على مقاتلين من سلاح الجو الإسرائيلي ، ودخول المجال الجوي اللبناني. بيان صادر عن الجيش اللبناني ان وحدات الدفاع الجوى فتحت النار على الطائرات التي تحلق في اجواء جنوب لبنان في وادي لبنان.

*************************************************
لرئيس السوري بشار الأسد : نحن سنقف الى جانب لبنان في حالة العدوان الإسرائيلي ضد


في الوقت نفسه ، أعلن اليوم (الأحد) وزير الاعلام السوري محسن بلال ، ان "سوريا مستعدة للرد على اي عدوان اسرائيلي". بلال
، الذي تحدث بالقرب من الحدود مع إسرائيل ، وأضاف أن "سوريا لن تتوقف
الأطماع الإسرائيلية في مرتفعات... لن تبقى تحت الاحتلال لفترة طويلة." وفقا لوزير الاعلام ، وسوريا "هو تحقيق السلام الحقيقي ، والذي سينتهي الاحتلال والاراضي سوف تعاد.
***************************************************
المجلة
الفرنسية لشؤون الاستخبارات ، "معجزة الاستخبارات أون لاين" نشر "معلومات
جديدة" حول اغتيال كبار عمليات رجل من حماس ، محمود المبحوح

.

وفقاً للمجلة الفرنسية لشؤون الاستحبارات ( معجزة الاستخبارات او لاين ) :-
معلومات جديدة عن اغتيال المبحوح :-
ونسبت العملية الى عمال مؤسسة حضروا عشرة عناصر بينهم ثلاث نساء وتمت اقامتهم في الفندق بوسطن روتانا حيث اقامة المبحوح . وكانوا يرتدون زي موظفي الفندق وقاموا بطرق الباب عليه وحسب النتائج للوفاة انها صدمة كهربائية ويرجح انه تم حقنه بسم يهدف الى التعتيم على سبب الوفاة .
ودبي تسعى الى مساعدة الأردن ومصر في التحقيق
ووفقا للمجلة جميع العناصر يحملون جوازات سفر اوروبية وتجدر الإشارة نشرت سابقاً ان العملية تم مشاركة سبعة رجال يحملون جوازات سفر ايرلندية .
وأن المبحوح في 19 كانون الماضي اتى على رحلة من دمشق واستقر في الفندق في غرفة 130 .
وبعد ذلك بوقت قصير ذهب الى القنصلية الايرانية وعند عودته عند الساعة التاسعة طرق عليه الباب وقام وفتح الباب لإمرأة شقراء هي الطارق وتم العثور بعدها عليه من قبل موظفي الفندق ميتاً بعد ساعات قصيرة .
************************************************
آري شافيت | وزير هدا -- شرعية

السمات : افيغدور ليبرمان وبنيامين نتنياهو



في السنة الأولى للحكومة نتنياهو كان المنع. أعظم إنجاز لها هو ما فعلت ، ولكن ما منعه. بشكل غير متوقع ، في عام 2009 لم يكن انهيار سياسي. لم يخلق صدعا بين اسرائيل بنيامين نتانياهو وباراك أوباما في أمريكا. بشكل غير متوقع ، في عام 2009 لم يكن انهيار الاستراتيجية. الولايات المتحدة وأوروبا وحتى روسيا لم تقبل إيران على قدرات نووية.


بشكل غير متوقع ، في عام 2009 لم يكن انهيار الأمن. وساد الهدوء داخل ، ونتنياهو ليست طرفا في أي حرب لا لزوم لها. بشكل غير متوقع ، في عام 2009 لم يكن الانهيار الاقتصادي. تسونامي ضربت الأسواق وعدت لا لاسرائيل. بشكل غير متوقع ، في عام 2009 لم يكن انهيار سياسي. نتنياهو نجح في طريقته لتوطيد سيادة حرج ، والتي كان من المفترض أن تتفكك في غضون بضعة أشهر.


نتنياهو لم تقدم رؤية وحتى الآن ، لم تضع خطة واحلال السلام. لقد ولدت ثورة في التعليم وتغيير نظام الحكم. ولكن خمس جبهات مختلفة يعاب رئيس الوزراء منعت وقوع كارثة. وفرمل الانهيار التي قد تجعل الجمهور حياتها جحيما.


ولكن يجب ألا نخدع نتنياهو نفسه. كان لا يزال يسير على الجليد الرقيق. النجاح الذي حققته ، ولا سيما في السلوك الاستراتيجي للسلوك سياسي لا يضمن المستقبل. أيضا بمناسبة مرور سنة حكومته ، فإنه ليس من المثير وليس الرصاص. انها لا تحدد بشكل قاطع. انها ليست واضحة تحدد الأهداف الوطنية ويوضح أداء باهر. الحكومة ليست التعامل مع التهديدات الأمنية التي تواجه إسرائيل.


التهديد الرئيسي للأمن يشكل تهديدا لهدا -- شرعية. هذا العقد لفكرة الدولة اليهودية قد تتعرض لهجوم جديد. لقد كانت السنة الماضية الهجوم الهجوم. وهناك
ائتلاف واسع من القوى الراديكالية العملية الداخلية الرصاص المصبوب لتشويه
وجه اسرائيل تستخدم الاحتلال لتنكر شرعية اسرائيل السيادية. حثت اسرائيل الى الزاوية ، وجعلت من نصف المجذومين الدولة. بعد أن الشركات الإسرائيلية لم يصب ، والأوساط الأكاديمية الإسرائيلية وأمن إسرائيل. إلى تآكل قدرة إسرائيل على استخدام القوة للدفاع عن نفسها. على فكرة الدولتين وصل الى حافة الانهيار.


معهد البحوث التي نشرت مؤخرا "عرض" يجادل ، وبحق ، أن هدا التحدي -- شرعية تمثل تحديا وجوديا ، وتتطلب تغيير منهجي في اسرائيل. بعد نصف قرن من الزمن الذي كان التركيز العسكري الاستراتيجي ، ويجب أن يعود إلى أن تكون دبلوماسية. وزارة الخارجية إلى أن يكون هناك أقل جودة عالية وقوية من وزارة الدفاع. اعتماد روح الموساد والشين بيت العمل وقيادة حملة سياسية -- شرح تعقيدا وتطورا ، ونحن لم أمثالها منذ عام 1947.


ولكن هناك مشكلة : رئيس وزارة الخارجية الآن تخول وزير نقص الشرعية من جانب اسرائيل وليس عصا. الوزير الذي يمكن أن يوفر الحل الذي هو جزء منه. العالم العربي تعاملوا معه الاشمئزاز. أوروبا ينظرون إليه على أنه أسلوب القومية -- بنسلفانيا. الولايات المتحدة يرون أنها إخفاق محرج. شيمون بيريز يعتبر في العالم اجمل وجه اسرائيل ، أفيغدور ليبرمان يرى الوجه القبيح. انه لا يستطيع صد هجوم هدا -- اللسان اللسان شرعية بسبب السلوك العدواني هو المشددة عليه. ليبرمان يلعب في أيدي أولئك الذين يرغبون في الطلاء اسرائيل بأنها دولة عنصرية ومجنون.


ايهود اولمرت دفعت ثمنا باهظا للخطأ واحد سريع : تعيين عمير بيرتس وزيرا للدفاع. نتنياهو قد يدفع ثمنا مماثلا ليبرمان الذي عين وزيرا للخارجية. الحرب الشرعية حتى لا يسقط ميتا. في المدى القصير فإنه لا يشير إلى الدم. ولكن في المدى الطويل ، أكثر أهمية بكثير من حرب لبنان الثانية. حتى على نتنياهو لاعادة تنظيم نظام الأجنبية واعتماد استراتيجية مبتكرة. أولا وقبل كل هدا لنقل وزير -- إضفاء الشرعية على موقفه ، في أقرب وقت ممكن. رئيس الوزراء على رأس وزارة الخارجية الرجل يستحق ، ومثلت إسرائيل بشكل صحيح المستنير.

**************************************************
موسى أبو مرزوق : وسائل الاعلام الاسرائيلية نشر القصص الكاذبة عن اغتيال المبحوح
**************************************************



عوض غوانمة / ابو جهاد