المواضيع الأخيرة | » رحلة الإنسان من بداية خلقه وتكوينه وحتى دخوله الجنة أو النار .الأحد يوليو 30, 2023 3:30 pm من طرف الشيخ جميل لافي» عيد ُ الحُــــب / فالنتــاين !! .الثلاثاء فبراير 14, 2023 1:42 am من طرف الشيخ جميل لافي» كيف تخشـــع في صلاتك ؟الإثنين يناير 16, 2023 3:37 am من طرف الشيخ جميل لافي» ما هي كفارة تأخير قضاء رمضان بدون عذر ، وما مقدارها ونوعها ؟؟السبت نوفمبر 26, 2022 9:24 pm من طرف الشيخ جميل لافي» أحكام الجمع والقصر في السفر والحضر والمطرالإثنين أبريل 05, 2021 12:25 am من طرف الشيخ جميل لافي» عظم الكلمة عند الله عز وجل .....السبت ديسمبر 26, 2020 2:31 am من طرف الشيخ جميل لافي» الإمامة في الصلاة . مهم جـداًالسبت ديسمبر 26, 2020 2:28 am من طرف الشيخ جميل لافي» إن من الناس مفاتيح للخير مغاليق للشرّ ومنهم من يُهاب لله ومنهم إذا رؤوا ذُكر الله السبت ديسمبر 26, 2020 2:25 am من طرف الشيخ جميل لافي» البيع المُحرّم في الإسلام . الجزء الأولالسبت ديسمبر 26, 2020 2:24 am من طرف الشيخ جميل لافي» كفارة الغيبة والنميمة .السبت ديسمبر 26, 2020 2:23 am من طرف الشيخ جميل لافي» حُكم الغناء والموسيقى والمعازف .السبت ديسمبر 26, 2020 2:22 am من طرف الشيخ جميل لافي» رباه إنا طامعين بجنة - الشاعر : عطا سليمان رموني الخميس يناير 18, 2018 12:11 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني» رباه إنا طامعين بجنة - الشاعر : عطا سليمان رموني الأحد يناير 14, 2018 12:36 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني» مشروع وثيقــــة شـــرف عشائر الدوايمة”الثلاثاء ديسمبر 08, 2015 3:24 am من طرف نضال هديب» ادخل احصاء ابناء الدوايمة في الشتاتالإثنين نوفمبر 30, 2015 5:41 pm من طرف أدارة الدوايمة» الدوايمة ليست قبيله ولا عشيرةالإثنين نوفمبر 30, 2015 3:18 pm من طرف نضال هديب» الدوايمة ..أنا لاجىء من فلسطين في الداخل والشتات اوقع لا تنازل عن حقي بالعودة الإثنين نوفمبر 30, 2015 4:23 am من طرف نضال هديب» لإحياء المجزرة التي تعرضت لها قريتهم «غزة» توقد ذاكرة أبناء الدوايمة وتدفعهم للتحرك قانونياًالإثنين نوفمبر 02, 2015 5:45 pm من طرف نضال هديب» مجزرة الدوايمة وصرخة الدم النازف.بقلم .نضال هديبالخميس أكتوبر 29, 2015 10:54 am من طرف نضال هديب» صباح الخير يا دوايمةالخميس أكتوبر 29, 2015 1:24 am من طرف نضال هديب» خربشات نضال . قال القدس لمينالخميس أكتوبر 29, 2015 1:22 am من طرف نضال هديب» المستوطنون يستعدون لاكبر عملية اقتحام للأقصىالخميس سبتمبر 17, 2015 2:04 pm من طرف نضال هديب» اخي ابن الدوايمة \ البوم صور لقاءات ومناسبات ابناءالدوايمة في الداخل والشتاتالخميس سبتمبر 17, 2015 1:44 pm من طرف نضال هديب» اجمل ترحيب بالاعضاء الجدد الذين انظمو لقافلة منتديات الدوايمة وهم السادة الخميس أغسطس 20, 2015 1:04 pm من طرف ahmad-lafi » ما هوَ ثمن الجـنـّة ؟؟ .الخميس أغسطس 06, 2015 7:18 pm من طرف الشيخ جميل لافي» حرمة الإحتفال بعيد الأم المزعومالأربعاء مارس 18, 2015 5:13 pm من طرف الشيخ جميل لافي» القناعة للشاعر عطا سليمان رموني الأربعاء ديسمبر 24, 2014 11:04 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني» قرية الدوايمة المغتصبة لا بديل عنها ولو بالقدسالثلاثاء ديسمبر 23, 2014 3:08 pm من طرف أحمد الخضور» عن حقي ابد ما احيد للشاعر عطا سليمان رموني الإثنين ديسمبر 22, 2014 1:16 pm من طرف الشاعر عطا سليمان رموني» بابي لعبدي مشرع للشاعر عطا سليمان رموني الثلاثاء نوفمبر 25, 2014 8:25 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني» الذكرى الـ97 لوعد بلفور المشؤوم الأحد نوفمبر 02, 2014 9:14 pm من طرف نضال هديب» نائب رئيس الكنيست الإسرائيلي موشيه فيغلن اقتحم الحرم القدسي الأحد نوفمبر 02, 2014 9:09 pm من طرف نضال هديب» يووم سقوط الدوايمة الثلاثاء أكتوبر 28, 2014 9:37 pm من طرف نضال هديب» حذاري ان تعبثوا بالوطنالسبت أكتوبر 25, 2014 9:34 pm من طرف نضال هديب» اعلان وفاة زوجة الحاج عبد الحميد ياسين هديب وحفيدة ابن رامي عبد الحميدالجمعة أكتوبر 24, 2014 9:32 pm من طرف نضال هديب» جرح مجزرة الدوايمة يأبى الإلتئام بقلم نضال هديبالسبت سبتمبر 27, 2014 11:04 pm من طرف نضال هديب» الدوايمة / كتاب توراة الملك ........ دليل لقتل الفلسطينيينالسبت سبتمبر 27, 2014 10:58 pm من طرف نضال هديب» غداً السبت الموافق 27ايلول 2014 تحتفل بالعام السادس لتاسيس منتدى الدوايمةالجمعة سبتمبر 26, 2014 3:27 pm من طرف نضال هديب» أحاديث لا تصح في الأضحية وفي المسح على رأس اليتيم الجمعة سبتمبر 26, 2014 1:34 am من طرف الشيخ جميل لافي» فضائل صوم ست من شوالالجمعة أغسطس 08, 2014 1:46 am من طرف الشيخ جميل لافي» قرر الرئيس محمود عباس تشكيل الوفد الفلسطيني الى القاهرة كما يلي :-السبت أغسطس 02, 2014 12:27 am من طرف نضال هديب» بان كي مون يطالب بـ "الافراج فورا" عن الجندي الاسرائيلي الاسيرالسبت أغسطس 02, 2014 12:17 am من طرف نضال هديب» لقناة البريطانية العاشرة الجندي الاسراييلي الاسير بريطاني الجنسيةالسبت أغسطس 02, 2014 12:12 am من طرف نضال هديب» الاسير هدار غولدين ابن عم وزير الدفاع الاسرائيليالجمعة أغسطس 01, 2014 10:08 pm من طرف نضال هديب» اسر الجندي الصهيوني الملازم الثاني هدار غولدين الجمعة أغسطس 01, 2014 10:07 pm من طرف نضال هديب» في ذكرى رحيل أمي الجمعة أغسطس 01, 2014 6:20 pm من طرف نضال هديب» ينعى موقع منتدى الدوايمة الاكتروني بشديد الحزن والاسى الجامعه العربيةالثلاثاء يوليو 29, 2014 2:34 am من طرف نضال هديب» تضامنا مع غزة شبكة منتديات الدوايمة تدعوا اقتصار مظاهر العيد على الشعائر الدينية السبت يوليو 26, 2014 7:45 pm من طرف نضال هديب» توفيت الصحفية عزة سامي، نائب رئيس صحيفة الأهرام التي قالت «كتر خيرك يا نتنياهو ربنا يكترالسبت يوليو 26, 2014 1:43 am من طرف نضال هديب» أغنية الجندي المخطوف (شاؤول ارون)عملوها الفدائية الخميس يوليو 24, 2014 9:14 pm من طرف نضال هديب |
|
| لأنهــا القدس دعوة لرفع مجموعة من الكتب عن القدس و فلسطين | |
|
+5ابن القدس سناء ابو دوش امل فلسطين ابو جهاد نضال هديب 9 مشترك | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
نضال هديب المدير العام
العمر : 59 المزاج :
| موضوع: لأنهــا القدس دعوة لرفع مجموعة من الكتب عن القدس و فلسطين الثلاثاء مارس 30, 2010 2:30 am | |
|
عدل سابقا من قبل نضال هديب في الإثنين مارس 05, 2012 2:34 am عدل 3 مرات | |
| | | ابو جهاد نائب المدير مسؤول التوثيق الشفوي والأعلامي
| موضوع: رد: لأنهــا القدس دعوة لرفع مجموعة من الكتب عن القدس و فلسطين الثلاثاء مارس 30, 2010 12:43 pm | |
| أخي نضال هذه هي الطريق الى العودة هذه هي طريق التنوير لشعبنا أشكرك فعلاً لأني بدأت في كتاب تاريخ فلسطين القديم
وسأقرأه على فترات
وسيتم قراءة باقي الكتب والعمل على توفير كتب تحمل نفس الهدف
تسلم يا نضال هديتك رائعة ودائما سباق لها
ابو جهاد / منتدى الدوايمة | |
| | | امل فلسطين المسؤولة الاعلامية مراقب عام منبر فلسطين والقدس
الدولة :
| | | | امل فلسطين المسؤولة الاعلامية مراقب عام منبر فلسطين والقدس
الدولة :
| موضوع: رد: لأنهــا القدس دعوة لرفع مجموعة من الكتب عن القدس و فلسطين الأربعاء مارس 31, 2010 6:31 am | |
| لأنهــا القدس... تراث القدس.. ذاكرة المكان والإنسان . فيصل الحفيانالكتاب: | تراث القدس.. ذاكرة المكان والإنسان | تنسيق وتحرير: | : د. فيصل الحفيان | الناشر: | معهد المخطوطات العربية وجمعية الدعوة الإسلامية – الطبعة الأولى 2008 م | عدد الصفحات: | 409 صفحات من القطع المتوسط . | عرض: | محمد بركة | يتجلى التاريخ في القدس أكثر مما يتجلى في أي مكان؛ باعتباره بُعدًا من أبعاد الحاضر ... القدس ... بوابة الأرض إلى السماء ... مسرى الرسول صلى الله عليه وسلم ومعراجه .. مهد المسيح عليه السلام ، وهي قلب فلسطين النابض روحيًّا وحضاريًّا وتراثيًّا، وهي مدينة مقدسة ليس عند المسلمين فحسب، ولكن عند النصارى واليهود أيضًا. القدس ... المدينة الرابضة، والتي تَرْزَحُ منذ سنوات طويلة تحت نير الاحتلال الصهيوني، تعيش المعاناة الفلسطينية بكامل أشكالها في ظل ما نُفِّذَ، وما زال يُنَفَّذُ، وعلى جميع المستويات، من مشروعٍ صهيونيٍّ وُضع لترويض المدينة بمجتمعها المقدسي، والذي إن كان يحمل في ظاهره التهويد، ولكنه إلى جانب ذلك، يستهدف التهويد للمدينة بتاريخها وواقعها وخطابها، هويةً وسكانًا ومؤسساتٍ. في وسط ذلك كله، يظهر جليًّا المشهدُ الثَّقافيُّ الْمَقْدِسِيُّ بِهُوِيَّتِهِ الفلسطينيَّة العربيَّة، وبتاريخه الإسلامي المسيحي، يغادر القدس عبر الأيام والسنوات والعقود. مخلِّفًا في القدس حاراتٍ ومراكزَ ثقافيةً ومؤسساتٍ سياسيةً وأخرى مجتمعيَّة ومتاحفَ ونواديَ عريقةٍ وفنادقَ ومواقعَ تاريخيَّةٍ سياحيَّةٍ، كلُّ ذلك يترك في القدس صمودًا يلهثُ مُلاحَقًا من مكانٍ إلى مكانٍ، يحاول مُرْهَقًا الهروبَ من احتلالٍ لم يَفْتَأْ يتربصُ به وبعناوينه الإنسانُ والشارع والبيت. ذلك الصمود الذي يقاوِم التنازلَ واليأسَ، ويحملنا من شارع إلى شارع، في البلدة العتيقة، يطمئننا على القيامة في حارة النصارى، وعلى أقصى الإسراء والمعراج بمسار درب الآلام...تُعَدُّ قضية تراث القدس من القضايا الشائكة التي ستظل حيةً، ما دامت قضية المدينة المقدسة نفسها حية، فالتراث العربي الإسلامي عمومًا، وتراث القدس خصوصًا، همٌّ كبير من هموم الأمة، ولا بد من الإلحاح عليه، ليظلَّ حاضرًا عند صُنّاع القرار والمؤسسات التراثية العربية والإسلامية، والغيورين على أمتهم وتراثهم. جاء ذلك في كتاب "تراث القدس: ذاكرة المكان والإنسان"، الصادر عام 2008، والذي تولى تنسيقَه وتحريرَه فيصل الحفيان، جامعًا بحوثَ ومداخلاتِ المؤتمر الدولي الذي عقدتْه المنظَّمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (معهد المخطوطات العربية)، بالتعاون مع جمعية الدعوة الإسلامية العالمية (ليبيا)، في القاهرة عام 2006، وشاركت فيه مجموعة كبيرة من الأساتذة والخبراء والباحثين والمتخصصين المعنيِّين بقضية تراث القدس بجوانبه المختلفة من داخل مصر وخارجها. وكان العدد الأكبر من داخل القدس من المسؤولين عن المكتبات الرسمية والأهلية، وكان يهدِف بصورةٍ أساسيةٍ للخروج بما يمكن تسميتُه وثيقة تراث القدس، وهي وثيقة للمخطوطات بصفة أساسية، ووثيقة أيضًا لغير المخطوطات من ألوان التراث.وتدور مَحَاوِرُ الكتاب وموضوعاتُه حول الذاكرة التاريخية للمجموعات الخَطِّيَّة التي تحتضنها القدسُ لِنَتَعَرَّفَ إلى كيفية تكوينها والمراحل التي مرّت بها، وما طرأ عليها من تحوُّلاتٍ، وكيفيةِ وضع الخُطط والاستراتيجيات الخاصة بِصَوْنِ هذه المخطوطات وتحسين أوضاع حِفْظِهَا، وكذلك التعريفِ بالمخطوطات المكتوبة بالعثمانية (التركية بالحرف العربي)، والتي تدخل في نسيج ذاكرة القدس نفسِها من ناحيةٍ، وذاكرة تراث هذه المدينة من ناحيةٍ أخرى، إضافةً إلى البحث في الأوعية (غير المخطوطات)، مثل الوثائق والسجلَّات والخرائط والرسومات والنقوش وغيرها، وهي ثروةٌ محفوظةٌ في المدينة، وذاتُ علاقة وثيقة بها، وتثير قضايا مركَّبةً تاريخية وحضارية وسياسية وثقافية ومعرفية عمومًا. وتم تقسيم هذا الكتاب إلى ثلاثة محاور..جاء المحور الأول بعنوان: "في قلب الذاكرة"، وتناول فكرة القدس المملوكية، من خلال الاطِّلاع على أهمِّ المصادر التي كَتَبَتْ عن المدينة، مثل كتاب "الأنس الجليل"، إذ ترجع أهمية المدينة بالنسبة للمماليك إلى أن تاريخَها هو تاريخٌ دينيٌّ في الأساس. وقد يكون هذا الاهتمام له جانبٌ آخرُ يتمثل في أن القدس كانت في العصر المملوكي مركزًا للحكَّام والأمراء المنفيِّين من المماليك، وقد ورثت المرحلة المملوكية المرحلة الأيوبية القصيرة، وفيها تطورت المدينة بشكلٍ كبير، فانتشرت المدارسُ والزوايا والخوانق في مختلَف أنحاء البلدة القديمة في الحي الإسلامي، وتركّزت في محيط المسجد الأقصى من الجهة الشمالية والغربية. وكانت المكتبات في العصر المملوكي ضمن المحتويات الأساسية للمدارس والمساجد والزوايا، وفيها المصاحف وكتب العلوم الدينية واللغة العربية والآداب. وتدلُّ كثرةُ الكتب والعلماء في العصر المملوكي على اهتمام السلاطين والأمراء بالعلم، وتحسن الوضع الاقتصادي، وقد وصل إلينا من كتب هذا العصر 864 مخطوطة ورسالة.أما المرحلة العثمانية فتُعَدُّ ضعيفةً بِأَبْنِيَتِهَا إذا ما قارنَّاها بالمرحلة المملوكية، ولكن استمرَّ التعليم في العهد العثماني على النمط المملوكي نفسِه، كما حدث توسُّعٌ في التعليم ونسخ المخطوطات؛ إذ بلغ عدد المخطوطات، التي ترجع للمرحلة العثمانية والمُقْتَنَاةِ في مكتبات القدس، إلى 3592 مخطوطةً، أي أن عَدَدَهَا أكثرُ من أربعة أضعاف المخطوطات في العصر المملوكي.وتُعَدُّ مخطوطات الفقه في مكتبات القدس الأكثر عددًا في عناوينها من المواضيع الأخرى، فعدُدها يزيد قليلًا عن 20 في المئة من العدد الإجمالي للمخطوطات، وربما يعود ذلك إلى أن الذين جمَعوا هذه المخطوطات هم من العلماء والقضاة والمُفْتِين، ومن ثمَّ فَهُمْ يحتاجون إلى كتب الفقه أكثرَ من غيرها، للرجوع إليها في فتاواهم ودروسهم وأحكامهم الشرعية، ذلك أن الفقه هو نظام حياة المسلمين، وهو الذي يسيِّر حياتَهم.وتشير المخطوطات الموجودة حاليًا في القدس إلى أن غالبيَّتَها كانت تُجْتَلَبُ من القاهرة ودمشق، حيث كان العلماء والطلبة يشترونها خلال إقامتهم، وكان بعض علماء القدس ينسخون مخطوطات في أثناء وجودهم خارج فلسطين ويحملونها معهم إلى مدينتهم، ولكن هذا الواقع لا يعكس حقيقة ما كان عليه الأمر في القرون الماضية، فقد تم نسخُ أعدادٍ كبيرةٍ من الكتب في القدس ذاتِها، ولكن مئاتٍ من المخطوطات نُقِلَتْ خارج القدس بعد سقوط الدولة العثمانية.ثم جاء المحور الثاني بعنوان : "القدس في مِرْآة التراث"، الذي تحدث عن أن مكتبات القدس تضمُّ عددًا متواضعًا من مخطوطات الحديث، على رغم أن معظم التراث المخطوط في فلسطين موجود في مكتبات القدس، ويرجع ذلك إلى تعرُّضِ خزائن المخطوطات في القدس لِنَكْبَتَيْنِ أساسيَّتين: الأولى على يد الجيش البريطاني في الحرب العالمية الثانية، والثانية على يد الصهاينة عند احتلالهم لفلسطين عام 1948، إذ دمرُّوا وسرقوا وصادروا واستولَوْا على كثير من المخطوطات والوثائق المتعلقة بالقدس.هذا، إضافةً إلى عواملَ أخرى أسهمت في ضياع تراث المدينة المخطوط، تتلخص في عدم القدرة على العناية به وحفظه من العوامل البيولوجية والجوية، إضافةً إلى ما أصاب المدينة من حرائق وزلازل عبر التاريخ. وفي حالات كثيرة كانت المخطوطات تضيع لجهل أصحابها بقيمتها، فَتَتْلَفُ أو تذهب إلى سارقي المخطوطات بأبخس الأثمان.واختص هذا الجزء من الكتاب بدراسة نفائس مخطوطات الحديث الشريف الموجودة في مكتبات القدس حاليًا، أخذًا في الاعتبار قِدَمَ النسخة، وكونَها مكتوبةً في زمن المؤلِّف وبخطه، أو بخط أحد العلماء، إضافة إلى وجود إجازات على النسخة أو قراءات أو سماعات مهمة على العلماء. وكثُرت المؤلفات التي وضعها العلماء في فضائل بيت المقدس وتاريخها، ابتداءً من القرن الثالث الهجري إلى القرن الرابع عشر الهجري، وتناول هذا الجزء كتابًا من هذه الكتب، كاشفًا عن مؤلِّفه الأصلي، مُعَرِّفًا بالكتاب، ومبيِّنًا بعض ما في طبعته من أغلاط. ويدعو هذا الجزء أيضًا إلى إيلاء كتب فضائل بيت المقدس وتاريخها العناية التامة؛ فهرسةً وتحقيقًا وتعليقًا ونشرًا، لتبقى المدينة في الذاكرة، وتبقى كتُبُها أمام الأعين.كما تناول هذا المحور قراءة في مخطوط "مَوَانِحُ الأُنس برحلتِي لوادي القدس"، للشيخ مصطفى أسعد اللقيمي الدمياطي (1171 هـ/ 1750 م)، والذي يُعَدُّ من أروع المخطوطات التاريخية التي تناولت تاريخ بيت المقدس وأكنافِ بيت المقدس، فهو ليس مَسْرَدًا تاريخيًا عن دُرَّةِ المدائن، مدينةِ السلام فحسب، بل هو وصفٌ حيٌّ لمشاهدات حية رآها اللقيمي بعينه، ووصفها بفكره وبيانه، وسطرها بقلمه. وركز الجزء الأخير من هذا المحور على سجلات محكمة القدس الشرعية، وهي مقسَّمة إلى جزأين: الأول موجز عن مشروع فهرسة الوثائق والمخطوطات في الجامعة الأردنية، الذي بُوشِرَ العملُ به منذ مطلع عام 2006، والثاني عن أوقاف القدس الإسلامية من خلال سجلات محكمة القدس الشرعية، ووقفية خاصكي سلطان على العمارة العامرة في القدس- أنموذجًا.بينما جاء المحور الثالث والأخير من الكتاب، وهو بعنوان: "تجاذبات الذاكرة والمكان والإنسان"، وتناول القدس في الرؤية التاريخية والجغرافية العربية والإسلامية، إذ تعامل الوعي الإسلامي التاريخي مع تاريخ القدس باعتباره ركامًا من أحداث ذات أهمية مقدَّسة، وَرِثَتْهُ الأمة المسلمة، بحكم استخلافها على النبوة، بعد أن نُزعت من بني إسرائيل الذين انحرفوا عنها. وبهذا المعنى يرى الوعي الإسلامي أن الله استبدل أمة النبي، صلى الله عليه وسلم، بالأمم السالفة، ولذلك فإن هذه الأمة هي آخر أمم الوحي قبل يوم القيامة، لذا كان لا بد لهذا الوعي من أن يدوِّن سرديَّتَهُ لتاريخ القدس في إطار سردية أشمل للتاريخ الكوني؛ إذ أَدْمَجَ الإسلامُ القدسَ في صُلْبِ منظومته الجغرافية المقدسيَّة المكونة من البيت الحرام في مكة، والمسجد النبوي في المدينة، والمسجد الأقصى في القدس.ويركِّزُ الجزء الأخير من هذا المحور على جهود المؤسَّسات السعودية في خدمة تراث القدس، والتي تبدو في جوانبَ علميةٍ متنوعةٍ، منها: جمعُ مخطوطات القدس وتصويرُها، وجمع الكتب والمراجع الوثائق والسِّجلات واللَّوْحات والرُّسوم المتعلقة بالقدس، وإقامة الندوات والمؤتمرات العلميَّة عن القضيَّة الفلسطينيَّة عمومًا، وقضيَّة القدس الشريف بخاصة، وإعداد البحوث والدِّرَاسَات عن فلسطين والقدس، وأخيرًا إقامةُ مراكزَ وَوَحَدَاتٍ عِلْمِيَّةٍ للعناية بتراث القدس، ومن هذه المؤسسات دار الملك عبد العزيز، ومكتبة الملك عبد العزيز العامة، ومركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، وجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية. | |
| | | سناء ابو دوش عضو فضي
| | | | امل فلسطين المسؤولة الاعلامية مراقب عام منبر فلسطين والقدس
الدولة :
| | | | امل فلسطين المسؤولة الاعلامية مراقب عام منبر فلسطين والقدس
الدولة :
| موضوع: رد: لأنهــا القدس دعوة لرفع مجموعة من الكتب عن القدس و فلسطين الإثنين مايو 03, 2010 5:38 am | |
| | |
| | | امل فلسطين المسؤولة الاعلامية مراقب عام منبر فلسطين والقدس
الدولة :
| موضوع: رد: لأنهــا القدس دعوة لرفع مجموعة من الكتب عن القدس و فلسطين الإثنين مايو 03, 2010 5:51 am | |
| | |
| | | امل فلسطين المسؤولة الاعلامية مراقب عام منبر فلسطين والقدس
الدولة :
| | | | امل فلسطين المسؤولة الاعلامية مراقب عام منبر فلسطين والقدس
الدولة :
| موضوع: رد: لأنهــا القدس دعوة لرفع مجموعة من الكتب عن القدس و فلسطين الأربعاء يونيو 16, 2010 7:02 am | |
| | |
| | | ابن القدس عضو نشيط
| موضوع: رد: لأنهــا القدس دعوة لرفع مجموعة من الكتب عن القدس و فلسطين الخميس يونيو 17, 2010 2:24 am | |
| اشكركم جميعا على هذه الكتب القيمة التي تتحدث عن القدس والصهاينة
| |
| | | امل فلسطين المسؤولة الاعلامية مراقب عام منبر فلسطين والقدس
الدولة :
| موضوع: رد: لأنهــا القدس دعوة لرفع مجموعة من الكتب عن القدس و فلسطين الأحد يوليو 11, 2010 1:21 am | |
| | |
| | | امل فلسطين المسؤولة الاعلامية مراقب عام منبر فلسطين والقدس
الدولة :
| موضوع: رد: لأنهــا القدس دعوة لرفع مجموعة من الكتب عن القدس و فلسطين الإثنين يوليو 26, 2010 5:31 am | |
| | |
| | | المحامي رمضان أبوخضره عضو هيئة ادارية مستشار قانوني منسق الرواية الشفوية وحق العودة
العمر : 72 المزاج : هاديء
| موضوع: كنوز القدس الإثنين يوليو 26, 2010 5:41 pm | |
| <
كنوز القدس
كتاب تخصص في آثار القدس كلمة وصورة ، وهو من تأليف :
المهندس رائف يوسف نجم : جامعة اليرموك - مدير المكتب الهندسي ، عضو لجنة إعمار المسجد الأقصى والصخرة المشرفة.
الدكتور عبد الجليل عبد المهدي :الجامعة الأردنية - كلية الآداب
يوسف النتشة : دائرة أوقاف القدس القدس - رئيس قسم الآثار
المهندس بسام الحلاق: دائرة أوقاف القدس القدس - قسم الآثار
عبد الله كلبونة :دائرة أوقاف القدس القدس - قسم الآثار
الكتاب من تمويل منظمة المدن العربية ممثلة بأمينها العام عدنان العدساني ، ومديرها العام طالب الطاهر.
قام بتنسيق الكتاب المهندس رائف نجم ، وصور آثاره المصوران:
عبــــــــــــــد الله العزه
كمال المنيِّــــــــــــرك
كتاب قيم يستحق الاقتناء والاطلاع
| |
| | | مظفر عضوجديد
| موضوع: رد: لأنهــا القدس دعوة لرفع مجموعة من الكتب عن القدس و فلسطين الخميس يوليو 29, 2010 3:33 am | |
| الاخ نضال انت دائما سباق للخير وخصوصا بما يختص بقضيتنا الام جهودك جبارة وهمتك عالية ولن يضيع اللة لك اجرا ودمت ذخرا للوطن ولهاذا المنتدى تقبل مروري ودمتم | |
| | | امل فلسطين المسؤولة الاعلامية مراقب عام منبر فلسطين والقدس
الدولة :
| موضوع: رد: لأنهــا القدس دعوة لرفع مجموعة من الكتب عن القدس و فلسطين الأحد أغسطس 08, 2010 4:45 am | |
| | |
| | | امل فلسطين المسؤولة الاعلامية مراقب عام منبر فلسطين والقدس
الدولة :
| موضوع: رد: لأنهــا القدس دعوة لرفع مجموعة من الكتب عن القدس و فلسطين الجمعة أغسطس 13, 2010 8:05 am | |
|
لأنهــا القدس...
كتاب/" المشروع الصهيوني" ( من التاريخ الأوروبي إلى إعلان الدولة( غطاس أبو عيطة***** في كتابه الصادر حديثاً عن دار كنعان بدمشق, يعيد الباحث المختص بقضايا الصراع العربي- الصهيوني محمد رشاد الشريف, يعيد كتابة التاريخ الأوروبي للجماعات اليهودية منذ العصور الوسطى وحتى قيام الحركة الصهيونية في أواخر القرن التاسع عشر, كما يعيد رواية مجريات تحقق المشروع الصهيوني على أرض فلسطين بعد أن احتضنته القوى الاستعمارية الغربية وأخرجه إلى حيز الوجود الاستعمار البريطاني.
ففي الباب الأول من الكتاب وعبر أربعة فصول, يدحضْ الباحث نظرية العداء الأبدي لليهود التي بنت عليها الصهيونية مشروعها, مبيناً بأن الوظيفة التي اختصت بها الجماعات اليهودية والمتعلقة بجمع المال, هي التي جعلتهم موضوع اضطهاد في مراحل تاريخية, وموضوع رعاية من السلطات الحاكمة في مراحل أخرى, ثم أن حياة الغيتو ( الانعزال في أحياء خاصة), لم تفرض على الجماعات اليهودية من خارجها بقدر ما كانت خيار أغنياء اليهود للتكتُّم على ثرواتهم ولإخفاء أساليبهم في تكديس الأموال بدءاً من الربا ومروراً بتمويل الحروب وانتهاءً بالسيطرة على المصارف وخاصة في المراحل الأولى من النظام الرأسمالي قبل أن تشاركهم وتنافسهم في ذلك البرجوازية المسيحية .
وعن ظروف نشأة الصهيونية وطرحها لمشروعها في إقامة دولة يهودية, يتوقف الكتاب عند مرحلتين متناقضتين بشأن أوضاع اليهود في مطلع وفي نهاية القرن التاسع عشر, فحين ساد النموذج التقدمي للدولة القومية في أوروبا الذي عممته الثورة الفرنسية, اتجه اليهود نحو الإندماج في إطار تلك الدولة التي قامت على مبدأ المواطنة, وحين انحدر هذا النموذج إلى الشوفينية ارتباطاً بالنشاط الإستعماري, عادت موجة العداء لليهود وللآخر بصورة عامة, مما دفع البرجوازية اليهودية لأن تتطلع إلى دولة خاصة بها تشكِّل حاضناً لنشاطها الإقتصادي والمالي, ليكون هذا النزوع القومي للبرجوازية اليهودية مرتبطاً بقومية رجعية تبرِّر الغزو الإستعماري, حيث غدا نموذج النظم الاستيطانية التي أنشأتها الحركة الاستعمارية في عدد من بلدان إقريقيا هو ملهم الصهيونية في إنجاز مشروعها الاستيطاني الذي استقر على فلسطين متقاطعاً مع المشاريع الاستعمارية الرامية إلى الإستحواذ على هذه المنطقة من العالم ذات الأهمية الاستراتيجية, وموظفاً الأساطير التوراتية بشأن أرض الميعاد والدولة اليهودية القديمة, التي أريد لها أن تحتل تاريخ فلسطين لكي تحتل مستقبلها.
وفي الباب الثاني من الكتاب وعبر أربعة فصول أخرى, يعرض الباحث مجريات تحقق هذا المشروع عبر الهجرة والإستيطان, ومن خلال بناء أسس النظام الإستعماري الاستيطاني الذي أُعلن دولة بقرار من الأمم المتحدة صادر عام 1947, ليكون انفصال هذه الدولة عن الدولة المستعمرة الأم ممثلة في بريطانيا, مشابهاً لما جرى لسائر النظم الإستيطانية التي نشأت في العالمين الجديد والقديم.
وإذ نتوقف عند تقييم هذا الكتاب, فإننا نرى بأن قيمته, تأتي من كثافة المراجع التي استند لها الكاتب, كاشفاً عن طبيعة المشروع الصهيوني بوصفه مجسداً لقومية رجعية وعنصرية وتلفيقية, ووليد الحركة الإستعمارية الغربية التي تحولت عقب الحرب العالمية الثانية من الكولنيالية إلى الإمبريالية, لتنزع في نهاية القرن العشرين نحو كولنيالية أشد عدوانية وهمجية واستخفافاً بالحياة الإنسانية, ومن هنا نرى بأن الكتاب, يشكِّل مصدراً هاماً للأجيال الشابة تتعرف من خلاله على جذور المشروع الصهيوني الذي ارتبط بما عرف بالمسألة اليهودية في بلدان أوروبا, كما يشكل مرجعاً كبير الفائدة, لأي باحث علمي يريد أن يعي طبيعة الصراع مع هذا المشروع بمعزلٍ عن الرواية الملفقة التي أشاعتها الحركة الصهيونية والتي تختلط فيها الأساطير مع تزوير التاريخ, ثم مع التهويل بشأن ما تعرَّض له اليهود من مذابح واضطهاد في سياق عملية تبريرٍ ممنهجة لما سترتكبه الحركة الصهيونية من إجرام بحق الشعب الفلسطيني وبحق المحيط العربي والإقليمي مدعومة من القوى الإستعمارية.
ويمكن أن نعلم القارئ هنا, بأن هذا الكتاب, أتى حصيلة جهد بحثي انصب عليه الكاتب على مدى أكثر من ثلاثين عاماً, أصدر خلالها مئات الدراسات والأبحاث والعديد من الكتب, ليعود عبر جهد بحثيٍ متميِّز, إلى تعميق رؤيته تجاه المشروع الصهيوني وإزاء تجسيده في الدولة الصهيونية.
وحين نعلم أن هذا الكتاب, هو توطئة لجزءٍ ثانٍ ينكبُّ الباحث على إنجازه, مدققاً فيما استطاع المشروع الصهيوني تحقيقه, وفيم ما زال يواجهه من تحدٍ وجودي, فإننا ندرك أهمية المشروع الفكري الذي أراد باحثنا التصدي له, وذلك ضمن قراءَة معمقة ومدققة لمسار الصراع مع القاعدة الصهيونية, وضمن رؤية موضوعية لعوامل القوَّة والضعف التي تحكم مستقبل هذه القاعدة التي لم تحسم بعد قضية بقائها, كونها لم تحل" المسألة اليهودية" بطريقة تجعلها تتسق مع القيم الإنسانية ومع مسار التاريخ, ولم تحقق تحولها إلى دولة طبيعية تتعايش مع محيطها الإقليمي, ولأنها- وذلك هو الأساس- قصًّرت كنظام استيطاني عن إنهاء الوجود المادي والمعنوي للشعب الفلسطيني وعن إخضاع شعوب المنطقة لوجود توسعي وعدواني.
وإذا كان لدينا من ملاحظة على سياق الكتاب, فهي تنصب على الفكرة السائدة في محيطنا الثقافي والتي يبرزها الكتاب, والتي تنطلق من أن اليهود لا يشكلون أمة كما ادعت الصهيونية, وأن ذلك هو مصدر هشاشة البنية الداخلية للكيان الغاصب, ومكمن استعداده الذاتي للإنهيار. وحقيقة الأمر, هي أن هذا المشروع كان بمقدوره صهر الجماعات اليهودية المهاجرة في إطار قومي متماسك شأن العديد من النظم الاستيطانية لو أنه أتى في زمن متقدم ولم يأت تأسيسه في عصر الثورة التقنية وثورة الإتصالات التي تختصر زمن امتلاك الشعوب المتأخرة لما تدافع به عن وجودها, بعكس ما كان عليه الوضع في أمريكا الشمالية وفي أستراليا, حيث سهُّل على الغزاة المستوطنين إنهاء الوجود المادي والمعنوي لسكان البلاد المستعمرة, وفيما لو لم تكن الأمة العربية بالطبع, تملك ذلك الموروث الحضاري.
وهنا نريد القول مجدداً, هو أن ما تحتاجه الأمة العربية لكي تنتصر في صراعها مع الحلف الإستعماري- الصهيوني, هو أي فكرة جامعة تحشِّد طاقاتها, وأنه كما شكلت الفكرة الجامعة القومية إطاراً لتحشيد الطاقات العربية في مرحلة من التاريخ المعاصر, فإن الفكرة الجامعة الدينية غير المتعارضة مع الفكرة القومية, يمكنها أن تشكل الإطار المطلوب, إذ ليس دقيقاً ما يطرحه البعض من مثقفينا, بأن الفكرة الدينية التي يراد لها أن تسود وعينا العربي, تشكل دعماً للأساس الديني الذي استند له المشروع الصهيوني, فما نراه على هذا الصعيد , هو ان هذا المشروع قد استند إلى كل ما يخدم أهدافه من الناحية الإيديولوجية, وان تفوقه العسكري القائم على تقدم بنيته الإقتصادية, وتطورها في المجال العلمي والمعرفي, وفي النظام السياسي, هو ما يضفي قوة على هذا المشروع, وهو ما يحوِّل باطله إلى حقائق تظل متماسكة ما دام هذا المشروع محافظاً على تفوق القوَّة.
ونضيف على ذات الصعيد, بأن الهوية القومية ليست معطىً ناجزاً تملكه جماعة بشرية ولا تملكه جماعة أخرى, وأن الطابع الأصيل للهوية القومية العربية لا يشكل بصورة تلقائية الضمانة للإنتصار على هوية قومية ملفَّقة استندت لها الحركة الصهيونية, لتكون الهوية الدينية كما يرى البعض هي مدخل الأمة للخروج من العصر, ذلك أننا في الصراع الذي نخوضه كأمة, في حاجة لكل ما يحقق تلاحمنا وما يستنهض طاقاتنا, ومن هنا يمكن القول بأن حركات المقاومة العربية التي تتصدر الآن مجابهة المشروع االاستعماري الصهيوني , إنما تستمد قوتها من عدم اغفالها للهوية الوطنية والقومية وهي تستند إلى الهوية الدينية.
وفي الختام نقول, بأننا إزاء كتاب تستند علميته إلى منظورٍ ماركسي لا يحوِّل الماركسية إلى إيديولوجيا مغلقة بقدر ما يتخذها منهجاً لقراءَة التاريخ في سياق رؤية أكثر مطابقة للواقع, وهي الرؤية التي يمكن ان تبلغها كل مقاربة عقلانية بغض النظر عن مرجعيتها الفكرية, ذلك أن المعرفة العلم والموضوعية ليست حكراً على مرجعية دون أخرى.
| |
| | | جمال زراره المدير العام المساعد لشؤون الأعلام والعلاقات العامة
| موضوع: رد: لأنهــا القدس دعوة لرفع مجموعة من الكتب عن القدس و فلسطين السبت أغسطس 14, 2010 3:59 am | |
| لانها القدس نذكرها كلما ارتد النور الى المقل لاتها القدس تهوي اليها القلوب ونغازلها بلا خجل لانها نبض القلب وسر الحب سندافع عنها بلا وجل ستبقى الحبيبة ستبقى البعيدة القريبة فكيف ذا نتركها سليبة0000 الاخ نضال والاخت امل مع الحب والتقدير اخوكم جمال زرارة
| |
| | | امل فلسطين المسؤولة الاعلامية مراقب عام منبر فلسطين والقدس
الدولة :
| موضوع: رد: لأنهــا القدس دعوة لرفع مجموعة من الكتب عن القدس و فلسطين الثلاثاء أغسطس 24, 2010 6:46 am | |
| | |
| | | امل فلسطين المسؤولة الاعلامية مراقب عام منبر فلسطين والقدس
الدولة :
| موضوع: رد: لأنهــا القدس دعوة لرفع مجموعة من الكتب عن القدس و فلسطين الخميس سبتمبر 09, 2010 6:43 am | |
| | |
| | | امل فلسطين المسؤولة الاعلامية مراقب عام منبر فلسطين والقدس
الدولة :
| موضوع: رد: لأنهــا القدس دعوة لرفع مجموعة من الكتب عن القدس و فلسطين الثلاثاء سبتمبر 14, 2010 4:15 am | |
| | |
| | | نضال هديب المدير العام
العمر : 59 المزاج :
| موضوع: رد: لأنهــا القدس دعوة لرفع مجموعة من الكتب عن القدس و فلسطين الثلاثاء يناير 11, 2011 3:39 pm | |
| | |
| | | نضال هديب المدير العام
العمر : 59 المزاج :
| موضوع: رد: لأنهــا القدس دعوة لرفع مجموعة من الكتب عن القدس و فلسطين الخميس يناير 13, 2011 12:26 pm | |
| | |
| | | ابن القدس عضو نشيط
| موضوع: رد: لأنهــا القدس دعوة لرفع مجموعة من الكتب عن القدس و فلسطين الإثنين أبريل 18, 2011 2:21 am | |
| القدس بحاجتكم القدس والاقصى في خطر والعدو الصهيوني يخطط لانهاء القدس العربية من الخارطة ويريد هدم الاقصى وبناء هيكلهم المزعوم | |
| | | نضال هديب المدير العام
العمر : 59 المزاج :
| موضوع: رد: لأنهــا القدس دعوة لرفع مجموعة من الكتب عن القدس و فلسطين الثلاثاء يناير 10, 2012 12:26 am | |
| | |
| | | فلسطينية وأفتخر عضوجديد
| موضوع: رد: لأنهــا القدس دعوة لرفع مجموعة من الكتب عن القدس و فلسطين الثلاثاء يناير 10, 2012 9:24 am | |
| - امل فلسطين كتب:
لأنهــا القدس...تراث القدس.. ذاكرة المكان والإنسان . فيصل الحفيانالكتاب: | تراث القدس.. ذاكرة المكان والإنسان | تنسيق وتحرير: | : د. فيصل الحفيان | الناشر: | معهد المخطوطات العربية وجمعية الدعوة الإسلامية – الطبعة الأولى 2008 م | عدد الصفحات: | 409 صفحات من القطع المتوسط . | عرض: | محمد بركة | يتجلى التاريخ في القدس أكثر مما يتجلى في أي مكان؛ باعتباره بُعدًا من أبعاد الحاضر ... القدس ... بوابة الأرض إلى السماء ... مسرى الرسول صلى الله عليه وسلم ومعراجه .. مهد المسيح عليه السلام ، وهي قلب فلسطين النابض روحيًّا وحضاريًّا وتراثيًّا، وهي مدينة مقدسة ليس عند المسلمين فحسب، ولكن عند النصارى واليهود أيضًا. القدس ... المدينة الرابضة، والتي تَرْزَحُ منذ سنوات طويلة تحت نير الاحتلال الصهيوني، تعيش المعاناة الفلسطينية بكامل أشكالها في ظل ما نُفِّذَ، وما زال يُنَفَّذُ، وعلى جميع المستويات، من مشروعٍ صهيونيٍّ وُضع لترويض المدينة بمجتمعها المقدسي، والذي إن كان يحمل في ظاهره التهويد، ولكنه إلى جانب ذلك، يستهدف التهويد للمدينة بتاريخها وواقعها وخطابها، هويةً وسكانًا ومؤسساتٍ. في وسط ذلك كله، يظهر جليًّا المشهدُ الثَّقافيُّ الْمَقْدِسِيُّ بِهُوِيَّتِهِ الفلسطينيَّة العربيَّة، وبتاريخه الإسلامي المسيحي، يغادر القدس عبر الأيام والسنوات والعقود. مخلِّفًا في القدس حاراتٍ ومراكزَ ثقافيةً ومؤسساتٍ سياسيةً وأخرى مجتمعيَّة ومتاحفَ ونواديَ عريقةٍ وفنادقَ ومواقعَ تاريخيَّةٍ سياحيَّةٍ، كلُّ ذلك يترك في القدس صمودًا يلهثُ مُلاحَقًا من مكانٍ إلى مكانٍ، يحاول مُرْهَقًا الهروبَ من احتلالٍ لم يَفْتَأْ يتربصُ به وبعناوينه الإنسانُ والشارع والبيت. ذلك الصمود الذي يقاوِم التنازلَ واليأسَ، ويحملنا من شارع إلى شارع، في البلدة العتيقة، يطمئننا على القيامة في حارة النصارى، وعلى أقصى الإسراء والمعراج بمسار درب الآلام...تُعَدُّ قضية تراث القدس من القضايا الشائكة التي ستظل حيةً، ما دامت قضية المدينة المقدسة نفسها حية، فالتراث العربي الإسلامي عمومًا، وتراث القدس خصوصًا، همٌّ كبير من هموم الأمة، ولا بد من الإلحاح عليه، ليظلَّ حاضرًا عند صُنّاع القرار والمؤسسات التراثية العربية والإسلامية، والغيورين على أمتهم وتراثهم. جاء ذلك في كتاب "تراث القدس: ذاكرة المكان والإنسان"، الصادر عام 2008، والذي تولى تنسيقَه وتحريرَه فيصل الحفيان، جامعًا بحوثَ ومداخلاتِ المؤتمر الدولي الذي عقدتْه المنظَّمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (معهد المخطوطات العربية)، بالتعاون مع جمعية الدعوة الإسلامية العالمية (ليبيا)، في القاهرة عام 2006، وشاركت فيه مجموعة كبيرة من الأساتذة والخبراء والباحثين والمتخصصين المعنيِّين بقضية تراث القدس بجوانبه المختلفة من داخل مصر وخارجها. وكان العدد الأكبر من داخل القدس من المسؤولين عن المكتبات الرسمية والأهلية، وكان يهدِف بصورةٍ أساسيةٍ للخروج بما يمكن تسميتُه وثيقة تراث القدس، وهي وثيقة للمخطوطات بصفة أساسية، ووثيقة أيضًا لغير المخطوطات من ألوان التراث.وتدور مَحَاوِرُ الكتاب وموضوعاتُه حول الذاكرة التاريخية للمجموعات الخَطِّيَّة التي تحتضنها القدسُ لِنَتَعَرَّفَ إلى كيفية تكوينها والمراحل التي مرّت بها، وما طرأ عليها من تحوُّلاتٍ، وكيفيةِ وضع الخُطط والاستراتيجيات الخاصة بِصَوْنِ هذه المخطوطات وتحسين أوضاع حِفْظِهَا، وكذلك التعريفِ بالمخطوطات المكتوبة بالعثمانية (التركية بالحرف العربي)، والتي تدخل في نسيج ذاكرة القدس نفسِها من ناحيةٍ، وذاكرة تراث هذه المدينة من ناحيةٍ أخرى، إضافةً إلى البحث في الأوعية (غير المخطوطات)، مثل الوثائق والسجلَّات والخرائط والرسومات والنقوش وغيرها، وهي ثروةٌ محفوظةٌ في المدينة، وذاتُ علاقة وثيقة بها، وتثير قضايا مركَّبةً تاريخية وحضارية وسياسية وثقافية ومعرفية عمومًا. وتم تقسيم هذا الكتاب إلى ثلاثة محاور..جاء المحور الأول بعنوان: "في قلب الذاكرة"، وتناول فكرة القدس المملوكية، من خلال الاطِّلاع على أهمِّ المصادر التي كَتَبَتْ عن المدينة، مثل كتاب "الأنس الجليل"، إذ ترجع أهمية المدينة بالنسبة للمماليك إلى أن تاريخَها هو تاريخٌ دينيٌّ في الأساس. وقد يكون هذا الاهتمام له جانبٌ آخرُ يتمثل في أن القدس كانت في العصر المملوكي مركزًا للحكَّام والأمراء المنفيِّين من المماليك، وقد ورثت المرحلة المملوكية المرحلة الأيوبية القصيرة، وفيها تطورت المدينة بشكلٍ كبير، فانتشرت المدارسُ والزوايا والخوانق في مختلَف أنحاء البلدة القديمة في الحي الإسلامي، وتركّزت في محيط المسجد الأقصى من الجهة الشمالية والغربية. وكانت المكتبات في العصر المملوكي ضمن المحتويات الأساسية للمدارس والمساجد والزوايا، وفيها المصاحف وكتب العلوم الدينية واللغة العربية والآداب. وتدلُّ كثرةُ الكتب والعلماء في العصر المملوكي على اهتمام السلاطين والأمراء بالعلم، وتحسن الوضع الاقتصادي، وقد وصل إلينا من كتب هذا العصر 864 مخطوطة ورسالة.أما المرحلة العثمانية فتُعَدُّ ضعيفةً بِأَبْنِيَتِهَا إذا ما قارنَّاها بالمرحلة المملوكية، ولكن استمرَّ التعليم في العهد العثماني على النمط المملوكي نفسِه، كما حدث توسُّعٌ في التعليم ونسخ المخطوطات؛ إذ بلغ عدد المخطوطات، التي ترجع للمرحلة العثمانية والمُقْتَنَاةِ في مكتبات القدس، إلى 3592 مخطوطةً، أي أن عَدَدَهَا أكثرُ من أربعة أضعاف المخطوطات في العصر المملوكي.وتُعَدُّ مخطوطات الفقه في مكتبات القدس الأكثر عددًا في عناوينها من المواضيع الأخرى، فعدُدها يزيد قليلًا عن 20 في المئة من العدد الإجمالي للمخطوطات، وربما يعود ذلك إلى أن الذين جمَعوا هذه المخطوطات هم من العلماء والقضاة والمُفْتِين، ومن ثمَّ فَهُمْ يحتاجون إلى كتب الفقه أكثرَ من غيرها، للرجوع إليها في فتاواهم ودروسهم وأحكامهم الشرعية، ذلك أن الفقه هو نظام حياة المسلمين، وهو الذي يسيِّر حياتَهم.وتشير المخطوطات الموجودة حاليًا في القدس إلى أن غالبيَّتَها كانت تُجْتَلَبُ من القاهرة ودمشق، حيث كان العلماء والطلبة يشترونها خلال إقامتهم، وكان بعض علماء القدس ينسخون مخطوطات في أثناء وجودهم خارج فلسطين ويحملونها معهم إلى مدينتهم، ولكن هذا الواقع لا يعكس حقيقة ما كان عليه الأمر في القرون الماضية، فقد تم نسخُ أعدادٍ كبيرةٍ من الكتب في القدس ذاتِها، ولكن مئاتٍ من المخطوطات نُقِلَتْ خارج القدس بعد سقوط الدولة العثمانية.ثم جاء المحور الثاني بعنوان : "القدس في مِرْآة التراث"، الذي تحدث عن أن مكتبات القدس تضمُّ عددًا متواضعًا من مخطوطات الحديث، على رغم أن معظم التراث المخطوط في فلسطين موجود في مكتبات القدس، ويرجع ذلك إلى تعرُّضِ خزائن المخطوطات في القدس لِنَكْبَتَيْنِ أساسيَّتين: الأولى على يد الجيش البريطاني في الحرب العالمية الثانية، والثانية على يد الصهاينة عند احتلالهم لفلسطين عام 1948، إذ دمرُّوا وسرقوا وصادروا واستولَوْا على كثير من المخطوطات والوثائق المتعلقة بالقدس.هذا، إضافةً إلى عواملَ أخرى أسهمت في ضياع تراث المدينة المخطوط، تتلخص في عدم القدرة على العناية به وحفظه من العوامل البيولوجية والجوية، إضافةً إلى ما أصاب المدينة من حرائق وزلازل عبر التاريخ. وفي حالات كثيرة كانت المخطوطات تضيع لجهل أصحابها بقيمتها، فَتَتْلَفُ أو تذهب إلى سارقي المخطوطات بأبخس الأثمان.واختص هذا الجزء من الكتاب بدراسة نفائس مخطوطات الحديث الشريف الموجودة في مكتبات القدس حاليًا، أخذًا في الاعتبار قِدَمَ النسخة، وكونَها مكتوبةً في زمن المؤلِّف وبخطه، أو بخط أحد العلماء، إضافة إلى وجود إجازات على النسخة أو قراءات أو سماعات مهمة على العلماء. وكثُرت المؤلفات التي وضعها العلماء في فضائل بيت المقدس وتاريخها، ابتداءً من القرن الثالث الهجري إلى القرن الرابع عشر الهجري، وتناول هذا الجزء كتابًا من هذه الكتب، كاشفًا عن مؤلِّفه الأصلي، مُعَرِّفًا بالكتاب، ومبيِّنًا بعض ما في طبعته من أغلاط. ويدعو هذا الجزء أيضًا إلى إيلاء كتب فضائل بيت المقدس وتاريخها العناية التامة؛ فهرسةً وتحقيقًا وتعليقًا ونشرًا، لتبقى المدينة في الذاكرة، وتبقى كتُبُها أمام الأعين.كما تناول هذا المحور قراءة في مخطوط "مَوَانِحُ الأُنس برحلتِي لوادي القدس"، للشيخ مصطفى أسعد اللقيمي الدمياطي (1171 هـ/ 1750 م)، والذي يُعَدُّ من أروع المخطوطات التاريخية التي تناولت تاريخ بيت المقدس وأكنافِ بيت المقدس، فهو ليس مَسْرَدًا تاريخيًا عن دُرَّةِ المدائن، مدينةِ السلام فحسب، بل هو وصفٌ حيٌّ لمشاهدات حية رآها اللقيمي بعينه، ووصفها بفكره وبيانه، وسطرها بقلمه. وركز الجزء الأخير من هذا المحور على سجلات محكمة القدس الشرعية، وهي مقسَّمة إلى جزأين: الأول موجز عن مشروع فهرسة الوثائق والمخطوطات في الجامعة الأردنية، الذي بُوشِرَ العملُ به منذ مطلع عام 2006، والثاني عن أوقاف القدس الإسلامية من خلال سجلات محكمة القدس الشرعية، ووقفية خاصكي سلطان على العمارة العامرة في القدس- أنموذجًا.بينما جاء المحور الثالث والأخير من الكتاب، وهو بعنوان: "تجاذبات الذاكرة والمكان والإنسان"، وتناول القدس في الرؤية التاريخية والجغرافية العربية والإسلامية، إذ تعامل الوعي الإسلامي التاريخي مع تاريخ القدس باعتباره ركامًا من أحداث ذات أهمية مقدَّسة، وَرِثَتْهُ الأمة المسلمة، بحكم استخلافها على النبوة، بعد أن نُزعت من بني إسرائيل الذين انحرفوا عنها. وبهذا المعنى يرى الوعي الإسلامي أن الله استبدل أمة النبي، صلى الله عليه وسلم، بالأمم السالفة، ولذلك فإن هذه الأمة هي آخر أمم الوحي قبل يوم القيامة، لذا كان لا بد لهذا الوعي من أن يدوِّن سرديَّتَهُ لتاريخ القدس في إطار سردية أشمل للتاريخ الكوني؛ إذ أَدْمَجَ الإسلامُ القدسَ في صُلْبِ منظومته الجغرافية المقدسيَّة المكونة من البيت الحرام في مكة، والمسجد النبوي في المدينة، والمسجد الأقصى في القدس.ويركِّزُ الجزء الأخير من هذا المحور على جهود المؤسَّسات السعودية في خدمة تراث القدس، والتي تبدو في جوانبَ علميةٍ متنوعةٍ، منها: جمعُ مخطوطات القدس وتصويرُها، وجمع الكتب والمراجع الوثائق والسِّجلات واللَّوْحات والرُّسوم المتعلقة بالقدس، وإقامة الندوات والمؤتمرات العلميَّة عن القضيَّة الفلسطينيَّة عمومًا، وقضيَّة القدس الشريف بخاصة، وإعداد البحوث والدِّرَاسَات عن فلسطين والقدس، وأخيرًا إقامةُ مراكزَ وَوَحَدَاتٍ عِلْمِيَّةٍ للعناية بتراث القدس، ومن هذه المؤسسات دار الملك عبد العزيز، ومكتبة الملك عبد العزيز العامة، ومركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، وجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية. | |
| | | نضال هديب المدير العام
العمر : 59 المزاج :
| موضوع: رد: لأنهــا القدس دعوة لرفع مجموعة من الكتب عن القدس و فلسطين الإثنين مارس 05, 2012 2:35 am | |
| القـدس لنـا ... وحجارتها تشهـد .. بأنها لنـا وستبقى لنـا ما بقيت | |
| | | نضال هديب المدير العام
العمر : 59 المزاج :
| موضوع: رد: لأنهــا القدس دعوة لرفع مجموعة من الكتب عن القدس و فلسطين السبت أغسطس 11, 2012 9:20 pm | |
| | |
| | | | لأنهــا القدس دعوة لرفع مجموعة من الكتب عن القدس و فلسطين | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| تصويت | | هل تقبل التنازل عن حق العودة | لا | | 90% | [ 1470 ] | نعم | | 10% | [ 160 ] |
| مجموع عدد الأصوات : 1630 |
|
|