الهولوكوست ...فى الكذب والإبتزاز, أكذوبة محرقة الــ6 ملايين يهودى الفاضحة

المدير العام العمر : 59 *المزاج* :

للعل أغرب ما فى الموضوع أن اليهود و الصهاينة و الإسرائيليين ينتحبون على إضطهاد اليهود فى ألمانيا فى الوقت الذى تحالفت فيه الصهيونيّة اليهوديّة مع هتلر و قايضته على إطلاق يده مع مئات الألوف - بل الملايين- من اليهود فى إطار صفقة لا يمكن وصفها سوى بأنها كانت فضيحة القرن العشرين - إن لم يكن كل الأزمنة- الأخلاقية

ثم.....

بعد هذه الفضائح المخزية....

إذا بتهمة معاداة السامية تطارد كل من حاول كشف الحقائق و إماطة اللثام عن أكذوبة الهولوكوست من أجل كتابة التاريخ بدقة و موضوعية و تجرّد

فــــ...دافيد إيرفنج... المؤرّخ المحترم ........

دافيد إيرفنج لم يفعل سوى أنه أراد إستعمال أدوات المعرفة باحثاً بتجرّد و نزاهة و حياديّة و مصداقيّة عن الحقيقة .....

دافيد إيرفنج الذى سار فى السراديب الرطبة و مد يديه فى الرفوف و الأدراج و غاص فى أعماق الأرشيف السوفييتى الذى يحمل الأسرار الحقيقيّة للهولوكوست بحكم أن 80% من يهود أوروبا كانوا فى بولندا التى كان الجيش السوفييتى هو الذى قد زحف إليها و أخضعها لسيطرته(سواءاً اليهود الذين كانوا هناك من الأساس أو تم تهجيرهم من ألمانيا إلى بولندا) , وبحكم أن المحارق و غرف الغاز المزعومة ( داخاو , أوشفيتس , تريبلنكا....إلخ إلخ) تركّزت فى الأراضى البولندية

دافيد إيرفنج الذى كاد يلامس الحقيقة..... دافيد إيرفنج كان ضحيّة للملاحقة و تضييق الخناق و التعدّى و التحرّش و الضرب من قبل حتّى أن يضمّن ما توصّل إليه فى كتب أو صحف

دافيد إيرفنج.... الذى يحكى محمد حسنين هيكل كيف رآه بأم عينيه وهو يتم سحله و ضربه و ركله بالأقدام و البصق على وجهه من عدد من اليهود و الصهاينة بعد أن تم سحبه و جرّه من قدميه وهو يتناول طعام الإفطار فى مطعم "ريكشو" بمنطقة "ساوث أودلى" على بعد أمتار من السفارة المصريّة فى لندن , بينما تناثرت بجوار الرجل المغمى عليه و المضرج بالدماء أوراقه المكوّنة من وثائق أرشيف الجيش السوفييتى والتى كانت أدوات معرفته التى أراد إستعمالها بحياديّة و نزاهة و مصداقيّة و تجرّد من الأهواء من أجل الوصول إلى الحقائق , فكان أن تربّص به من أرادوا إخفاء الحقائق و تزييف التاريخ من أجل تحيّزاتهم المريضة و مخطّطاتهم الدنيئة المرتكزة بالأساس على الإبتزاز و اللعب بكروت مزيّفة و التلويح بأحداث مفبركة إعتمدت على الغش و الخداع و التضليل

دافيد إيرفنج.... الذى لقى نفس مصير "دوجلاس ريد" و بنفس السيناريو بالضبط و لنفس الأسباب

أما من ينعته الصهاينة و اليهود و الإسرائيليين بأنه أحد أكبر المعادين للساميّة (روجيه جارودى)....فإن روجيه جارودى كان الصديق الحميم لــ"برنار لوكاش" فى معسكرات الإعتقال النازيّة حيث كانا يلقيان على باقى المعتقلين دروساً و مواعظاً عن "أنبياء إسرائيل" , ولمن لا يعرف "لوكاش" فإنه ذلك المفكّر اليهودى الذى أسس بعد الحرب" الرابطة الدوليّة لمناهضة معاداة الساميّة" و كان روجيه جارودى هو ضيف الشرف فى حفل الإفتتاح

روجيه جارودى....الذى ألهب حماس المعتقلين اليهود فى معسكر الإعتقال النازى بموعظته لهم التى ختمها بقراءة "سفر عاموس"

روجيه جارودى...... الذى كان دائم الزيارة لحائط المبكى بصحبة رئيس المؤتمر اليهودى العالمى (ناحوم جولدمان) و مقيما فى منزله عند زيارته لإسرائيل

روجيه جارودى.... الذى ألقى كلمة مناهضة للعنصريّة و معاداة الساميّة أمام حائط المبكى فى مؤتمر صحفى عام 1967 بصحبة وزير الإعلام الإسرائيلى "بارزيلاى"

روجيه جارودى..... أصبح بين يوم و ليلة معاديا للساميّة و ظل موصوما بهذه التهمة منذ أكثر من 20 عاما وحتّى الآن

روجيه جارودى.... وبلا مقدّمات..... أفاق ذات صباح ليجد أنه متهما بالعنصريّة و معاداة السامية لا لشيئ إلا لأنه نشر مقالاً مشتركا مع القس "ماثيو ب." و الأب "لولون" فى جريدة "لوموند" فى عددها الصادر بتاريخ 17 يونيو 1982 و تحت إشراف "جاك فوفيه" مدير تحرير "لوموند" , وكان المقال ينتقد الحكومة الإسرائيليّة لغزوها لبنان و دعمها لمذابح صابرا و شاتيلا"......فإنطبقت الدنيا على الأرض و أخذ يتلقى تهديدات بالقتل عبر الهاتف و البريد ..... وإذا به يمثل أمام المحكمة فى قضيّة رفعتها ضدّه الرابطة الدوليّة لمناهضة معاداة الساميّة (التى كان رفيق درب مؤسسها و ضيف شرف حفل إفتتاحها) بتهمة معاداة السامية و التحريض العنصرى على اليهود و الحط من شأن اليهوديّة.. رغم أن المقال كان سياسيّا و كان ينتقد إسرائيل الدولة و إسرائيل الحكومة و إسرائيل الجيش.. ورغم أن شخصيّات يهوديّة شهيرة على رأسها "ناحوم جولدمان" رئيس المؤتمر اليهودى العالمى قد قاموا بإنتقاد غزو إسرائيل للبنان و تورّطها فى مذابح صابرا و شاتيلا

روجيه جارودى..... الذى حصل بالطبع على البراءة الكاملة (هو و كل من مثل معه أمام القضاء فى تلك القضيّة).... ثم حصل على البراءة الكاملة مرّة أخرى فى الإستئناف...... ثم حصل على البراءة الكاملة مرّة ثالثة و قاطعة و نهائيّة فى محكمة النقض... وباءت محاولات اليهود الصهاينة بالفشل التام فى محاولاتهم لإدانته بتهمة معاداة السامية (بل كانت حيثيّات الحكم النهائى فى محكمة النقض بمثابة صفعة لليهود الصهاينة عندما حملت بشدّة على إبتزاز البعض الذين يريدون خلط الأوراق و خلق أحزمة تابو عرقيّه و دينيّة توفر غطاءاً لتصرّفات و أفعال سياسيّة بحته)

روجيه جارودى...... الذى تم تبرئة ساحته عانى منذ ذلك الحين من مكائن الإعلام الصهيونيّة اليهوديّة التى ظلّت تتعقبه لتصدر عليه حكما أدانته به رغم أن القضاء قد فصل في الموضوع و أعطاه البراءة بدلا من المرّة الواحدة ثلاثاً

روجيه جارودى.... الذى أضطر لطبع و نشر كتبه خلال العشرين عاما الماضية على نفقته فى كامل أوروبا بعد أن عانى من اللوبى الصهيونى اليهودى الذى لاحق و هدّد و إبتز - منذ تلك القضيّة - دور النشر التى كانت تفكّر مجرّد تفكير فى نشر كتب جارودى , ناهيك عن التهديد بالحرق و تحطيم النوافذ للمكتبات التى تبيع كتب جارودى

وياله من حزام تابو ذلك المسمّى بمعاداة الساميّة

يالها من تهمة مطّاطة أول سايز

ويالها من أكاذيب هشّة تلك التى تنهار و تتهاوى أمام أول نسمة تميط اللثام عن الحقائق

المدير العام العمر : 59 *المزاج* :

ذكرى ما يسمى بالمحرقة او الهولوكوست، وبهذه المناسبة وجدت كاتبة قصة" محارق النازية التي طاردت اليهود" الفرصة لتعترف

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ان كل ما ذكرته في الكتاب ليس حقيقياً وانها لم تكن يهودية اصلاً وانما تم دفعها لكتابة هذا الكتاب.

فقبل أحد عشر عاماً وبالتحديد في عام 1997م نشرتْ الكاتبة البلجيكية "ميشا ديفونسيكا" كتابا لاقى رواجا واسعا، وترجم إلى 18 لغة مختلفة، وألقى في خزينتها 19 مليون و 88 ألف دولار ؛ أثارت شجون قرائها وهي تحكي من خلاله قصة هروبها عندما كانت طفلة ذات ثماني سنوات من "محارق النازية التي طاردت اليهود" في الحرب العالمية الثانية أو ما يعرف "بالهولوكوست"، وفقدانها لوالديها خلال اجتياح النازيين لعدة بلدان في أوروبا، وتنقلها وحيدة بين الحدود تقتفي أثر أبويها !! وتجربتها في العيش لمدة شتاءين قارسين بين مجموعة من الذئاب!!

والآن عادت لتفاجئ الجميع، بقولها: "لقد اخترعت كل ما ورد في الكتاب، بل إنني لم أكن أصلا يهودية"!! ووفقاً لما ذكرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية اعترفت "ديفونسيكا" واسمها الحقيقي "مونيك دي وايل" بأن ما ورد في كتابها، المسمى:"ذكرى من سنوات الهولوكوست"، كان مجرد قصص مختلقة وسيناريوهات لا أصل لها، أو بحسب تعبيرها الدقيق : "لم تكن حقيقة"!!

"كذبت بشأن الهولوكوست.. سامحوني"!!

وتعترف الكاتبة : " أنها لم تعش مع الذئاب – كما زعمت في كتابها - ولم تقضي أربعة أعوام من عمرها تعبر بين حدود أوروبا من بلجيكا إلى أوكرانيا خلال الحرب العالمية الثانية؛ بل إنها لم تكن يهودية!! فهي نصرانية تلقت نشأة كاثوليكية صارمة" !! وتطلب الغفران من كل أولئك الذين شعروا بأنها خانتهم . هذا ما قالته ميشا خلال اعترافاتها.

وتضيف صحيفة "الديلي ميل" : " أنه في الوقت الذي ادعت فيه "ميشا"، أنها كانت تسلخ الأرانب في الثلج، وتسرق الطعام من منازل الفلاحين في طريقها إلى بولندا للبحث عن والديها، فإنها في الواقع كانت طفلة تعيش مع جديها في شقة بالعاصمة البلجيكية بروكسل ؛ والشيء الوحيد الحقيقي في روايتها كان اختفاء والديها ؛ وتعلق الصحيفة : " للأسف أن هذه القصة ... كانت مجرد حكاية مختلقة " !!

وثارت الشكوك لأول مرة بشأن ما ورد في قصة "ميشا" عندما تساءل خبراء في علم الحيوان بشأن ما إذا كانت الذئاب المتوحشة فضلت أن تعاملها كأحد صغارها - بدلاً من افتراسها - كما ادعت !!

صناعة الهولوكوست وإنكار المحرقة:

حين قرأت هذا الخبر عن تلك الكاتبة البلجيكية وما سطرته من خيالات في كتابها الذي استغل حدثاً تاريخياً وظروفاً دولية، لتحقق أحلام الثراء عن طريق دغدغة المشاعر واستغلال الدعم اليهودي لكل ما يثبت الهولوكوست أو المحرقة النازية ؛ أعاد للذاكرة ما جاء في كتاب" كيف صنع اليهود الهولوكوست ؟" للكاتب اليهودي "نورمان فنكلشتاين" الذي سرد فيه حقائق وأرقام مذهلة حول "صناعة الهولوكوست" تبهر كل من يقرأها ...وكيف أصبح اتحاد منظمات الهولوكوست يضم في الولايات المتحدة وحدها أكثر من مئة مؤسسة للهولوكوست، وتدير سبع متاحف كبار للهولوكوست، وتبلغ الميزانية السنوية لمتحف الهولوكوست في واشنطن والذي أُنشىءَ بقرار فيدرالي هي خمسون مليون دولاراً ... وكيف أصبح الهولوكوست صناعة " يطلق عليها " صناعة الهولوكوست " واستخدمت الأموال " لتعليم الهولوكوست " .

ونعود للكاتبة التي ما كان لها أن تنجح في ترويج كتابها لولا دعم اللوبي اليهودي لها ولمؤلفَها الذي نسجته من مخيلتها !! وقد حوله اللوبي اليهودي إلى فيلم بعنوان : " الحياة مع الذئاب " والذي لاقى نجاحا كبيراً في أوروبا !! فبعد أن اتخمت رصيدها البنكي بملايين الدولارات ... تجرأت وقالت أن الحكاية كلها كذب ُ بكذب !! وبالتالي أصبح القائمون على صناعة الهولوكوست يعترفون بأكاذيبهم وأساطيرهم التي أشاعوها لتصبح مناهج دراسية تدرس في الكثير من الجامعات والمدارس !!

المؤرخون اليهود الجدد والأساطير:

وهذا يعيدنا إلى أكاذيب اليهود ومؤلفاتهم والتي تدافع عن حقهم في سلب فلسطين من أهلها !! وتشويه الحقائق التاريخية والوقائع السياسية !! فقد قال "مؤرخو اليهود الجدد" : قِفوا !! فهناك الكثير من أكاذيب اليهود التي ترادفت مع قيام الكيان اليهودي على أرض فلسطين وتحولت إلى مسلمات، وحقيقتها أنها كانت أساطير وأكاذيب مركبة من مجموعة مقولات وادعاءات باطلة أو غير دقيقة على الأقل، واتفقوا على تسميتها بـ " الأساطير الصهيونية " كون الصهيونية نجحت في ربط كل كذبة من أكاذيبها بواحدة من الأساطير اليهودية، وذلك حتى تقنع الرواية الرسمية بالمنطوق التاريخي الموحد بان الصهيونية قد حققت معجزة إقامة "دولة إسرائيل" !!

يقول "بني موريس" بهذا الشأن وهو أحد ابرز المؤرخين اليهود الجدد: " نحن الإسرائيليين ...نشرنا الكثير من الأكاذيب وأنصاف الحقائق، التي أقنعنا أنفسنا وأقنعنا العالم بها ... للأسف كان ثمة فصول سوداء لم نسمع شيئا عنها، لقد كذبوا علينا عندما اخبرونا أن عرب اللد والرملة طلبوا مغادرة بيوتهم بمحض إرادتهم ؛ وكذبوا علينا عندما أبلغونا أن الدول العربية أرادت تدميرنا، وإننا كنا الوحيدين الذين نريد السلام طوال الوقت ؛ وكذبوا عندما قالوا : " أرض بلا شعب لشعب بلا أرض "، وكذبة الأكاذيب التي سموها الاستقلال . ويضيف بني موريس " لقد حان وقت معرفة الحقيقة، كل الحقيقة، وهذه مهمة ملقاة على عاتقنا نحن المؤرخين الجدد" !!

من الضحية ؟ ومن الجلاد ؟!!

تلك الأكاذيب مازالت مستمرة ... فمشاهدة فضائية من فضائياتنا العربية ولقاءاتها مع "متحدثين يهود" يبررون كل ممارساتهم وقتلهم الأطفال والنساء في فلسطين وتشريد شعب بأكمله، وتصريحاتهم التي تحمل الفلسطينيين المسؤولية عن المجازر التي يرتكبها الاحتلال الصهيوني بحقهم ؛ ووصفهم الضحية بالإرهاب... لعلها كافية للوعي العربي والإسلامي لتدرك حجم الدعاية الصهيونية وخداعها الذي تسلل إلى بعض أبناء جلدتنا ليتبنى وجهة نظر اليهود بعد أن تَقَبل الرواية اليهودية بالمطلق والتي تقول بأن الفلسطينيين هم الجلادون بعد أن كانوا هم الضحية، أو بأن الفلسطينيين هم سبب كل ما يجري في قطاع غزة على الرغم من أن ما يحدث في غزة يعد بلا شك تصفية عرقية وجرائم حرب وإبادة جماعية، وإذلال لم يسبق له مثيل، وكارثة إنسانية بمعنى الكلمة، وحصار خانق، أعوزهم الغذاء والدواء !!

ولهذا نقول إذا أراد أحد المهرجين أن يتعلم فن الخداع والكذب فما عليه إلا أن يتبنى أساليب اليهود وإعلامهم قديماً وحديثاً ... ولكن ولله الحمد ستبقى الحقيقة ساطعة لأصحاب البصر والبصيرة ...

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

عضو مميز

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

مشرف سابق العمر : 41 *المزاج* : cool

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

موضوع متميز

ياسمين

عضو نشيط

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

موضوع متميز

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
مشكور ابو فراس
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

المدير العام العمر : 59 *المزاج* :

اشكرك ياسمينة على مرورك العطر

واتمنى لك دوام التقدم والتميز والتالق المستمر في نشر قضيتنا العادلة

من خلال ترجمتك اليها للغة الاسبانية ونشرها على نطاق اوسع

دمت متالقة واشكرك على المرور

نضال هديب

مشرف سابق

تحياتي

لعل اهم ما يميز الحركة الصهيونية
هي قدراتها الاعلامية الهائلة
فعدد الروس الذين قتلوا اثناء الحرب العالمية الثانية
يتجاوز عدد القتلى اليهود باضعاف كثيرة
و لكننا نجد ان التركيز ينصب فقط على قتلى اليهود
و ذلك بسبب ما ينشرونه في الصحف و المجلات و الافلام
و البرامج الوثائقية حول المحرقة المزعومة!!
و اذا نظرنا الى السينما الامريكة فانك لا تجد موسما
سينمائيا يخلو من فيلم واحد على الاقل يطرح موضوع المحرقة المزعومة
و في هذا الموسم تم طرح فيلمين لهما علاقة بهذا و هما
القاريْ و فالكري و كلاهما يطرحان الموضوع من زاوية مختلفة
و هذا بالاضافة الى قدرتهم على تشريح من يتجرأ و يشكك بحدوث المحرقة المزعومة
و في الامثلة التي طرحها الاخ نضال خير دليل على ذلك
و هم يتبعون المبدأ الاعلامي القائل
ان تكذب ليس بمشكلة و لكن عليك ان تعيد الكذبة
مرارا و تكرارا حتى تصدقها انت

المدير العام العمر : 59 *المزاج* :

دخول اوروبا الحرب العالمية الثانية

فقدت الكثير من شعوبها نتيجة الحرب

وكان اليهود موزعين ضمن دول اوروبا وقتل منهم من

قتل ضمن السياق الطبيعي وكان من ضمن من قتل مسلمين اوروبين

ومسيحين ويهود فلن تميز القنابل بين هذا وذاك وفي يغسلافيا لوحدها قتل الالاف من المسلمين

ولم يذكرهم احد

انما الكذب الصهيوني من خلال ولولاتهم الكاذبة صنعوا لانفسهم قضية

غير موجوده اصلا" وتناسب هذا مع وجود حكومات بقياده صهيونية

وتم تلفيق وفبركة الموضوع من امثال تشرشل

مشكور اخي زكريا

ودمت يا صديقي للدوايمة

مع تحيات نضال هديب

» محرقة غزة لن ينساها التاريخ
» محرقة غزة‏..‏ ونهاية الإنسان‏!‏
» وكالة الغوث تتجه لتدريس الهولوكوست في مدارسها
» رجل دين يهودى يعلنها صراحة يجب ألا تكون هناك دولة اسمها ' إسرائيل '!!
» رجل دين يهودى يعلنها صراحة يجب ألا تكون هناك دولة اسمها اسرائيل