قال تعالى:"إن تكونوا تألمون

عضو مميز *المزاج* : الهدوء. الصبر

قال تعالى:"إن تكونوا تألمون

فإنهم يألمون كما تألمون وترجون من الله ما لايرجون وكان الله عليما حكيما"

من القواعد القرآنية التي لابد أن نعيها ونحن ننظر إلىالأحداث لنتصورالرؤية المستقبلية لحال الأعداء معنا قوله عز وجل:"

إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون وترجون من الله "

أي منى الأجر والمثوبة" ما لايرجون وكان الله عليما حكيما" النساء 104 .إن الدين يراقبون الأحداثفي جهالة وغفلة عن القواعد القرآنية أو يهمشونها ويدكرونها للبركة مجرد دكر بالسان دون أن يبنوا عليها أي تصور عملي أو واقع نفسي الدين يراقبول الاحداث بهده الصورة يفاجئون دائما بأشياء تخالف توقعوه مهما كانت دقة المراقبة للأحداث والاجتهاد في معرفة إمكانات الأعداء

ثم يتهدون بعدالمفاجأة في فلفستها ليستردوا غفلتهم أوليتمادوافي تجاهل هده القواعد.

ولا يمكن للعبد تكوين نظرة مستقبلية صحيحة كاملة في حال غياب مثل هده القواعد القرآنية من الحسبان فالقرآنيعلو على كل علم ولا يعلى عليه وهو المهيمن على ما سواه من العلوم ومناه البحث ولعل فيما دكرنا جواباعلى تساؤل ربما يدور في نفوس بعضنا

لما لا نفهم الواقع فهما جيدا ؟ ولما لا نحسن الرؤية المستقبلية

لما تؤول اليه الاحداث وما ينتهي اليه صلف الأعداء؟فالجواب:لأننا نغفل عن قواعد النظر التي في كتاب الله جل وعلا صرنا ننهج في فهم واقعنا نهجا غير سويربما نتأثرفيه أحيانا بطريقة اللادينيين التي لا تعلق كبير إهتمام بل لا تهتم اصلا ولا تعبأ بمثل تلك القواعد القرآنية وبعضنا وللأسف يستحي ويخجل من الكلام بهده القواعد في سياق تحليل الأحداث متأثرا بأصحاب التفسير المادي وحتى لا يوصم بالتخلف وهدا سر غيابالرؤية المستقبلية الصحيحة.

» مناورة "تحول - 4" تحاكي حرباً إليكترونية وكيماوية والجيش الإسرائيلي يبلور خطة لإخلاء "مئات الآلاف"
» حاخام متشدد يطلب "خدمات جنسية" من امرأة مقابل "تهويدها"
» "الشاباك" يبحث عن "شاليت" منتحلا شخصية مراكز دراسات وأبحاث
» " مانديلا"و"حريات": ادارة السجون تفرض اجراءات عقابية بحق الاسرى
» عااااجل ::: كسوف الشمس يبدأ غدا الساعة "السابعة".. "طرق الوقاية للتمتع"...