التوراة تواصل فضح أكاذيب اليهود: الرب انتقم من بني إسرائيل لأنهم دنسوا بيوت العبادة

المدير العام العمر : 59 *المزاج* :

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
د. عبد التواب مصطفى - بتاريخ: [b]2009-10-03

التوراة تواصل فضح أكاذيب اليهود: الرب انتقم من بني إسرائيل لأنهم دنسوا بيوت العبادة

منذ اتخذ الله خليفة له على الأرض ،كانت عبادة الله من جانب هذا الخليفة وذريته ، في صدارة مهام هذا الخليفة وهذه الذرية ، على الهيئة التي يرتضيها أو يقررها المعبود جل جلاله ، هذه الهيئة التي تقتضي طهارة العابد روحا وبدنا وملبسا ومكانا.
مكان العبادة هذا ، وعبر العصور المديدة ، عرف بأسماء عدة ، لم تغير من طبيعته شيئا، فهو المكان الطاهر الذي يعبد فيه الله : سجودا وركوعا وذكرا..إلخ، عُرف بـ(بيت الله،المسجد ، المصلى ، المعبد ، الكنيس، الكنيسة ، الهيكل..إلخ).
مكان بيت عبادة الله هذا ، هو المكان الطاهر الذي يليق بلقاء العابد ربه ، غير أن العُبّاد- مع توالي العهود والعصور- لم يكتفوا بتعديل اسم المكان فحسب ، وبدل أن يظل بيت عبادة ، أو مسجدا، مكان سجود وروع ، صيره اليهود مكان تجارة ورذيلة ، ولم يحفظوا له قداسته، فحل بهم من الله العذاب العظيم الكثير ، وهو ما رصدته كتب دينية وتاريخية عدة .
1 – التتبع التاريخي لدلالة لفظ ( مسجد) في الخطاب الديني عامة :
يشير إلى هذا البعد شواهد عديدة ترجع إلى بدء تاريخ الإسلام ، الإسلام بمفهومه العام : دين التوحيد الذي بُعث به كل الأنبياء من آدم إلى محمد .
أول هذه الشواهد، ما ورد في صحيحي البخاري ومسلم، من حديث أبي ذر الغفاري، قال [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] قلت يا رسول الله : أي مسجد وضع في الأرض أول ؟ قال : المسجد الحرام، قلت ثم أي ؟ قال : المسجد الأقصى ، قلت: كم كان بينهما ؟ قال أربعون سنة ).
هذا على اختلاف بين العلماء فيمن بنى المسجدين ، آدم وأبناؤه، أم إبراهيم وأبناؤه – أي العلماء- على أن هؤلاء البناة جميعا هم مسلمون .
ثاني هذه الشواهد، ما ورد في القرآن الكريم ، بشأن أهل الكهف ، أي منذ مدى تاريخي بعيد : ( قال الذين غلبوا على أمرهم لنتخذن عليهم مسجدا)
وكذلك ما ورد بشأن المرتين اللتين تم فيهما تدمير مسجد بيت المقدس، الذي اشتهر – خطأ- بالهيكل : ( وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة ).
وكذلك ما جاء في حديث القرآن الكريم عن هذه البقعة الطاهرة من أرض القدس ، مستخدما تعبير(المسجد الأقصى ) في صدر سورة الإسراء : ( سبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله)
ثالث هذه الشواهد ما ورد في مقدمة ابن خلدون : ( وبيت المقدس بناه داود وسليمان عليهما السلام، أمرهما الله ببناء مسجده ونصب هياكله، ودفن كثير من الأنبياء من ولد إسحاق عليهم السلام حواليه ...وأراد داود عليه السلام بناء مسجده على الصخرة فلم يتم له ذلك ، وعهد به إلى ابنه سليمان ، فبناه لأربع سنين من ملكه ، ولخمسمائة سنة من وفاة موسى عليه السلام ..فلما جاء طيطس- من ملوك الرومان – وغلبهم – بني إسرائيل- وملك أمرهم ، خرب بت المقدس ، ومسجدها 70 م، وأمر أن يزرع مكانه).
وفي حديثه عن ( هيكل سليمان ) قال أحمد بهجت : ( وكان سليمان قد بنى لله مسجدا أو معبدا ..وكان مسجدا للمؤمنين الموحدين).
وكذلك فيما نسب إلى المسيح –آخر أنبياء بني إسرائيل- وحوارييه ، أن الحواريين قالوا : ( يا مسيح الله ،أنظر إلى مسجد الله – مسجد بيت المقدس المشهور بهيكل هرودوس- ما أحسنه ! فقال المسيح : آمين آمين ، بحق ما أقول لكم ، لا يترك الله من هذا المسجد حجرا قائما إلا أهلكه بذنوب أهله)
2 – المسجد / الهيكل ..هيكلنا..بضاعة عربية إسلامية
تربط الرويات القديمة بين القدس ونبي الله آدم ، الذي بنى بها مسجد بيت المقدس.
ورد عن الصحابي عبد الله بن عمر ، أنه قال : ( بيت المقدس بنته الأنبياء وعمرته ) ، ثم أقام اليبوسيون – مؤسسو القدس – هيكلا لإلههم ( سالم ) ، واتخذوا بيتا للعبادة ،وعرفت مدينتهم بـ( أور سالم).
كما أن كلمة هيكل ذاتها ، مستوحاة من المفردات الكنعانية .
ثم أقام الصابئة – عبدة الكواكب من العرب في زمن سيدنا إبراهيم – هيكلا لكوكب الزهرة على صخرة بيت المقدس ، وكانوا يقربون إلى ذلك الهيكل زيتا ، يصبونه على الصخرة ، ثم دثر ذلك الهيكل ..ولعل سبب بناء الصابئة هيكلا على الصخرة ، أنها كانت مكانا للعبادة ، كما كانت الكعبة ، التي أقام عرب الجزيرة حولها الأصنام والتماثيل.
ثم أقام إبراهيم – عليه السلام – في تلك البقعة المقدسة مسجدا .
أي أنه – عليه السلام – فعل بمنطقة الصخرة ، كما فعل بمنطقة الكعبة ، حيث طهر كلا منهما ، وجعله بيتا طاهرا يليق بعبادة الإله الواحد ، وعقيدة الموحدين ، خلافا لما كان يفعل مشركو قريش حول الكعبة ، أو الصابئة حول الصخرة .
يتضح لنا – حتى الآن – أن بيت العبادة القائم في هذه البقعة من مدينة ( يبوس – أورسالم – أورشليم – القدس) والمشهور حاليا بيت المقدس ، أو المسجد الأقصى ، هو معلم حضاري عربي عريق، مهما تبدلت عقائد العرب الذين أسسوه ، من قبل ،فهو مسجد أو بيت عبادة ، حين تستقيم عقيدة هؤلاء العرب على التوحيد ،وهو هيكل حين تفسد عقائدهم ويعبدون ( الكواكب ) أو ( سالم ) مؤسس المدينة الأول .
كل ما طرأ أو أدخل على هذا المعلم الديني لاحقا هو – إذن – بمثابة إعادة بناء أو توسعة ، أو ( رفع قواعد ) للبناء بعد ضياع معالمه أو اندثاره حينا من الدهر وهكذا .
وكل الأنبياء الذين شهدت تلك الأرض المقدسة بعثتهم ، هم موحدون – أو مسلمون حسب المفهوم العام لكلمة الإسلام- وما فعلوه بهذا المعلم الديني هو – مرارا – العودة به إلى ما يجب أن يكون عليه ،أي بيتا لعبادة الله ،وليس لعبادة البشر مثل ( سالم) وليس لعبادة الكواكب مثل ( الزهرة )
فكل ما فعله الأنبياء : إبراهيم ثم يعقوب ثم داود ثم سليمان ثم المسيح ، بهذا البيت ، هو تجريده أو إعادة بنائه أو تطهيره من معالم الشرك ، التي كانت تلحق به أو بالمترددين عليه كلما تراجعت درجة التدين ، أو كلما بعث الله واحدا من الأنبياء بتلك البقعة المباركة من القدس.
عندما جدد يعقوب أو أعاد بناء ذلك المعلم في عهده ، سماه ( بيت إيل ) أي بيت الله ، إذ كانت ( إيل ) تعني ( الله ) أو المعبود ) في لغتهم آنذاك .
وهو البيت نفسه الذي طوره سليمان من بعد .
في عهد النبي سليمان اتسعت دولته أو مملكته ، وكان حريصا على إبراز معالم هيبة تلك الدولة ، وفي مقدمتها قصر الملك ولم يكن اهتمامه بـ(بيت العبادة ) على مستوى اهتمامه بقصره ، حتى اشتهر أن ذلك البيت لم يكن أكثر من ملحق خاص بالقصر ، ومع ذلك فقد سمي بيت العبادة ذلك ( هيكلا) لمجرد إضفاء الهيبة عليه .
كانت زخارف ذلك الهيكل مستوحاة من النماذج الكنعانية .
وقد بنى على الطراز الذي نقله الفينيقيون عن مصر ، وعلينا أن نلتمس العذر للعبرانيين ، حين يعدون هذا الهيكل إحدى عجائب الدنيا ، برغم صغر حجمه وبساطته، فهم لم يروا هياكل طيبة وبابل ونينوي العظيمة ، التي لا يعد هيكلهم – هيكل العبرانيين – شيئا إلى جانبها ، كما يقول عميد المؤرخين ول ديورانت صاحب قصة الحضارة .
وكما ورد في الكتاب المقدس ( أسفار : ملوك الأول 8 : 64 وأخبار الأيام الثاني 7:7) نظرا لضيق أو لصغر حجم الهيكل ، فإنه لم يستوعب كل ذبائح السلامة – القرابين – التي أحرقت يوم تدشينه، فقد تم ذبحها في الساحة أمامه، وترتب على ذلك تقديس تلك الساحة أيضا.
3 – رسالة المسجد / الهيكل التي دنسها اليهود
ورد في التوراة : (لأن بيتي بيت صلاة يدعى لجميع الشعوب ) " سفر إشعياء إصحاح 56:7".
فالله – كما تنسب إليه التوراة – يقرر أن أي بيت يبني على اسمه يجب أن يكون للصلاة ، ولكل الشعوب المؤمنة الموحدة .
ولذا ، كان النبي سليمان ، قد جعل أحد أروقة بيت العبادة الذي بناه – جدد بناءه – لله ، رمزا للتعايش السلمي مع سائر الشعوب ، وسماه ( رواق الأمم) ، ويعلق الأب متى المسكين في مؤلفه ( تاريخ إسرائيل) على ذلك ، قائلا : إن رواق الأمم كان أهم ما في الهيكل ، بالنسبة لله وللعالم ، وكان الله قد أقام الهيكل – جدده – بواسطة اليهود ، ليرثه العالم كله، ليس من حيث البناء ، ولكن من حيث هدفه ، وجوهر رسالته كبيت للصلاة .
هذه هي الصورة المثلى ، للمسجد أو الهيكل ، الذي أقامه أو جدد بناءه الأنبياء في القدس ، فماذا فعل اليهود بهذا المسجد أو الهيكل ورسالته؟
لم يحفظ اليهود لهذا المسجد / الهيكل قداسته، ولم يحفظوا لرسالته طهرها وسموها ، ولذا فقد توالت انتقادات أنبيائهم الموجهة إليهم ، ثم كانت اللعنات والدعوات الانتقامية في مرحلة تالية ، حتى وقع انتقام الله بهم ، وكان ذلك جزاءا وفاقا لما اقترفوه ، في حق بيت الله / المسجد / الهيكل.
كان ( إرميا) أشد أنبياء بني إسرائيل نقمة على قومه لفسادهم ، متهما إياهم بأنهم بلهاء معاندون منافقون ، يأتون الهيكل متظاهرين بالتقى والصلاح ، معلنا أن ما حل باليهود من عذاب ، من جانب مملكة بابل ، هو في الواقع انتقام إلهي ، ومعلنا أن بابل هي سوط عذاب في يد الله ، وقائلا باسم الله : ( الآن قد وقعت هذه الأراضي ليد نبوخذنصر ملك بابل عبدي) وذلك إبان أزمة الأسر البابلي الشهيرة لليهود.
وظل إرميا يندد بما انتشر بين اليهود من فساد، بألفاظ شديدة ، وكم من مرة تنبأ لهم بتخريب أورشليم ، ورثى لما سيحيق بهم وبالمدينة التي كان يسميها ( بنت صهيون) من قضاء مصير محتوم.
وكثيرا ما استشهدت دراسات وبحوث بما ورد عن إرميا في هذا الصدد كقوله – مخاطبا قومه – (لا تتكلموا على قول الكذب قائلين : هذا هيكل الرب، هيكل الرب، هيكل الرب).
وقوله : فصار هذا البيت الذي دُعي باسمي مغارة لصوص أمام عيونكم ؟!
في تلك الأثناء أيضا ظهر خطيب يهودي في بابل هو ( حزقيال ) ، الذي كان قد سُبي ضمن الكهنة اليهود ، في أيام السبي الأول ، وأخذ يندد – كما فعل إشعياء الأول وإرميا- بما شاع في أورشليم من وثنية في الدين وانحلال في الأخلاق ، وشبه – أورشليم بالزانية ، ووضع قائمة طويلة بمعاصي يهود أورشليم ،ثم قضى عليها – تنبأ لها – بالتخريب والسقوط والخروج من أيديهم
توالت إساءات اليهود لبيت عبادة الله ( المسجد / الهيكل) ، وكثيرا ما أحالوه مغارة لصوص ،وجعلوا منه مرتعا للباعة والصيارفة ، كما شهد عليهم بذلك آخر أنبيائهم يسوع المسيح : ( ودخل يسوع إلى هيكل الله ، وأخرج جميع الذين يبيعون ويشترون في الهيكل ، وقلب موائد الصيارفة ، وكراسي باعة الحمام ، وقال لهم : مكتوب بيتي بيت الصلاة يدعى ، وأنتم جعلتموه مغارة لصوص.
وكما سبقت الإشارة فقد تنبأ لهم المسيح بسقوط هيكلهم ، ونتيجة لما يقترفونه من ذنوب .
فماذا حل باليهود نتيجة إساءتهم إلى بيت الله / الهيكل ؟
لقد حلت لعنة الله على الذين اقترفوا هذه الجرائم والمعاصي، كما قررت مصادر دينية إسلامية.
ورد في القرآن الكريم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] لُعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داود وعيسى ابن مريم ، ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون ، كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه ، لبئس ما كانوا يفعلون ).
ثم سلط الله عليهم من الشعوب المجاورة من دمر عليهم المدينة كلها – القدس – وبيت الله / الهيكل ، الذي لم يحفظوا له قداسته ولم يستفيدوا من رسالته فيهم .
ورد في القرآن الكريم: ( وقضينا إلى بني إسرائيل في الكتاب لتفسدن في الأرض مرتين ولتعلن علوا كبيرا ، فإذا جاء وعد أولاهما بعثنا عليكم عبادا لنا أولي بأس شديد فجاسوا خلال الديار وكان وعدا مفعولا..فإذا جاء وعد الآخرة ليسوؤا وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة وليتبروا ما علوا تتبيرا).
وذلك في إشارة إلى مرتَيْ تدمير الهيكل / المسجد الأقصى: على يد ملك بابل نبوخذنصر في 586 ق .م ، ثم على أيد الإمبراطور الروماني تيتس في 70 م.
وقد سبقت الإشارة إلى قول إرميا نبي بني إسرائيل الذي خاطبهم فيه باسم ربه (الآن قد وقعت كل هذه الأراضي ليد نبوخذنصر ملك بابل عبدي )

المدير العام العمر : 59 *المزاج* :

أكد المحلل والخبير المصري في الفكر الصهيوني محمد حجازي في حديث له مع إحدى وكالات الأنباء ما نقل عن جرائم سرقة أعضاء البدن من أجساد الفلسطينيين مشيرا بأن ذلك يدخل في إطار الفكر اليهودي الصهيوني وهم بذلك لا ينظرون إلى من قام بهذا العمل من الجنود الصهاينة على أنهم مرتكبي جرائم.
وأضاف الخبير في الفكر الصهيوني أن اليهودية التي تعتمد على ما ورد في التلمود ترى ما يلي :
1- إن اليهود وحدهم أبناء الله وإن الله ينظر الى بقية المخلوقات بدرجة أدنى .
2- غير اليهود هم مما يعدون من مخلوقات الدرجه الثانية بحيث يجوز قتلهم أو تسخيرهم لأي عمل يراه اليهود.
3-لايوجد ما يسمى بالحياة بعد الموت أو جهنم وبذلك فلا يوجد ما يستحق العمل من أجل الابتعاد عن جهنم.
ولذا يضيف الخبير : "إن اليهود لهذا السبب لايجدون حاجة للاتكاء على المباني الاخلاقية في تعاملهم وسلوكهم لأنهم يرون الحياة فرصة للتحايل والتكسب على حساب الآخرين مهما كان شكل الوسائل المستخدمه لأن المهم عندهم جمع الأموال ولو كان عبر سلوكيات لا أخلاقية " .
مشيراً إلى أن ما يبعث على الأسى هو أن المجتمع الإنساني في القرن الواحد والعشرين يجد نفسه مجبرا على تحمل أعباء هذا الفكر العدواني .
وفي إشارته الى ما نقل مؤخرا عن فضيحة قام به أحد الحاخامات لبيع الكلى في أمريكا مؤكدا بأن ذلك مما يعد نموذجا لذلك الفكر حين نشرت وسائل الإعلام ما قام به الحاخام اسحاق روزنبرغ من تطبيق عقائد فاسده , لأنه كان يشتري الكلى من الفقراء مقابل 10 آلاف دولار ليبيعها الى آخرين بمبلغ 160 ألف دولار عندها جلب هذا السلوك أنظار إدارة التفتيش الفيدرالي لأول مره منذ سبع سنوات حيث أزاحت العالمة الامريكيةن انسي شفر هوغز النقاب عن شبكة دولية لتجارة بيع الأعضاء البشرية.
وكالات

» د ثوماس ثومبسون.. تفسيرات التوراة وظفت لخدمة الصهيونية
» ..!انتقم من عدوك!
» الدوايمة / ماذا يريد اليهود ... ماذا كتب اليهود انفسهم
» ترجمة أكاذيب البهود مارتن لوثر الجزءالأول
» الفلسطينيون في الإقتصاد اللبناني: هل يحرمون من العمل لأنهم لاجئون؟