قصة من بلادي راوي القصة الحاج ذيب صباح ابوشرار رحمه الله

عضوجديد

خرج الحاج من الدوايمة في فجر يوم من ايام عام 1947 متوكل على الله وساقتة المشيئه الى مدينة حيفا وهويبحث عن عمل وليتعرف على عالم المدينة عروس من عرائس البحر الفلسطينية. وبعد فترة من البحث عن عمل وجدة عند احدى محلات بيع السمك الطازج الذي يبيعة الصيادون للمحل حيث مهمتة تغطية السمك بالثلج والحفاظ علية بارد خوف من تلفة حيث السمكة تتلف اولاً من رأسها كان صاحب المحل حاخام يهودي لاهوتي ومرت الايام حتى قدم شهر رمضان .وفي يوم شديد الحروالحاج صائم . جلس مجموعة من الحاخامات يتناولون فطورهم الصباحي على باب المحل وابتعد الحاج عنهم قام احد الحاخامات ونادى عليه ليأخذ فطورة ( وكان هذا جزء من الأجر ) فقال الحاج انا صائم
فقال اليهودي : خذ فطورك وادخل الى المحل اغلق الباب ولااحد يراك
اجاب الحاج : واشار بسبابته الى السماء واجاب اناصائم لله وليس خوف من الناس
بعد انهائهم الفطور نادي الحاخام على الحاج وطلب منه ان يحضر كرسي القش ويجلس بقربه حيث اخرج من جيبة كتاب
وبداء يقلب صفحاتة :
اسمع ذيب نحن سناخذ هذة الارض ونعمرها ونحولها جنة
استغرب ذيب ليس من كلامه وانما من دموعه التى انهمرت من عينية لتبلل لحيتة الطويلة وسأل لماذا تبكي ؟
اجاب :ان نهايتنا قريبة والدليل على ذلك الاعمار والبنيان حيث سوف تدمرونا وتستعيدوا الارض المقدسة ودليلي
في كتابي وبداء يقراء ويترجم واخيرا قال
اذا حدث ذالك ونحن احياء لاتقتلني اناصديقك

المدير العام العمر : 59 *المزاج* :

تحياتي الاخ رزق ابو شرار
حكاية الحاج وما سمعة من الحاخام اليهودي بذاك الوقت حقيقة
ما زالت موجوده ويتكلم عنها الخامات اليهود ويعلموا تماماً ان نهايتهم
تاتي بعد قيام دولة اسرائيل
وحكاية الحاج ذكرتني بقصة قراتها زمان
بتقول القصة
امراه عجوز يهودية في العراق عام ال48 عندما اعلنت دولة اسرائيل بعد احتلال فلسطين التاريخية من قبل اليهود
كانت تبكي وبحرقة فسالها الرجل لما تبكي وقد وقيمت لكم دولة
وانتم كسبتم الحرب
كان الجواب من العجوز
ان هذه بداية النهاية اذ ذكر بسفر بالتوراه ان نهاية اليهود عندما يرتفع شأنهم بالارض ويتجمعوا بمكان واحد فينتهوا على ايدي سكان تلك الارض
وهؤولاء الغربيين من اليهود لا يعقلوا لما يفعلوا وسيوصلونا للهلاك
ومن هنا انا ابكي..
اخي رزق
هذه الحقائق الالهية من الثوابت بجميع الاديان وهم يعلمون علم اليقين
دينياً ان ذلك سيحدث وبالذات على ايدي من يتقي الله امثال الحج الذي
لا يصوم الا لله تعالى ولا ينافق بصيامة وعبادتة
وهذ هو السلاح الذي يهدد اليهود عقيده امام عقيده
والحرب الان شاء من شاء وابى من ابى عقائدية
اسرئيل تريدها دولة يهودية لما؟؟ لتقابل دوله اسلامية قد تنشاء بيوم
تقيم الدين الاسلامي وتطبق الأيات القرآنية.
وبالنهاية اشكرك اخي رزق على تلك الرواية التي ذكرتنا بأحاديث
الخايرة عن فلسطين زمان عندما كانوا يذهبون لحيفا ويافا والخليل
يعطيك العافية ودمت للدوايمة
نضال هديب

تحياتي الاخوة نضال هديب ورزق ابو شرار
«لن تنتهي القصّة»، قال الشاعر اليهودي فينا حاييم، «لأنّ الإسرائيلي يولَد وفي داخله السكّين الذي سيذبحه».
وان اليهود الاصوليين ( الحر يديم ) يعتبرون ما يحصل الان في اعادة بناء الهيكل هو ذروة الخلاص .
اعدتنا اخي رزق واخي نضال الى القصص التي يرويها اباؤنا عن الجبن اليهودي
وخوفهم من اقتراب نهايتهم .
ترى اخي ان الان صحوة فعلية بين ابناء جيل الشباب وهي حقيقية وصادقة نحو العودة وتقرير المصير .
واكررها مراراً أن خوف الكيان الصهيوني ليس من إقامة الحروب
بل خوفهم من العقل والعمل به أكثر لانهم يتمتعون بلمسة دعائية كبيرة لتعاطف العالم معهم .
ونحن الان نحو الطريق للمساهمة في تحقيق خوفهم الحقيقي

ابو جهاد / عوض غوانمة

قصة من بلادي

تحياتي .... المهندس رزق

قصة رائعه سردتها

و زادها روعة قصص سردوها أبناء بلادك

ضاقت فلما أستحكمت حلقاتها فرجت

و كنت أظنها لا تفرج

و نحن لا نيأس أبدا من رحمة الله

فإن طال الليل

فلا بد له من فجر

و هو بإذن الله قريب

سلمت على طرحك المميز

و تحياتي من جديد

دمت بكل الخير

تألق وأبداع الدولة : الاردن

السلام عليكم بداية اوجه الشكر لابو شرار تحديدا لانتقاءه هذه القصه الحقيقيه
لشيخنا رحمه الله الحاج ذيب صباح
انتهز الفرصه وادعو له بالرحمه المغفره كما واسال الله ان يتغمده برحمته ويعفو عنه
ويجمعنا به في جنات الفردوس الاعلى اللهم امين
كما واشكر استاذنا الفاضل نضال هديب
وابو جهاد
وكل من شارك في هذه الصفحه

الهدف يا اعزائي نحب أن نصارح الناس بغايتنا، وأن نجلي أمامهم منهاجنا
وأن نوجه إليهم دعوتنا في غير لبس ولا غموض أضوأ من الشمس وأوضح من فلق الصبح
يوجد لدينا يقظه منذ البدايه مع اليهود
نسال الله لنا ولكم الثباتاحسنتم طرحا

بارك الله فيكم واحسن الله اليكم وزادكم من فضله
وجزاكم الله خيرا

المدير العام العمر : 59 *المزاج* :

المهندس رزق ابو شرار كتب:: خرج الحاج من الدوايمة في فجر يوم من ايام عام 1947 متوكل على الله وساقتة المشيئه الى مدينة حيفا وهويبحث عن عمل وليتعرف على عالم المدينة عروس من عرائس البحر الفلسطينية. وبعد فترة من البحث عن عمل وجدة عند احدى محلات بيع السمك الطازج الذي يبيعة الصيادون للمحل حيث مهمتة تغطية السمك بالثلج والحفاظ علية بارد خوف من تلفة حيث السمكة تتلف اولاً من رأسها كان صاحب المحل حاخام يهودي لاهوتي ومرت الايام حتى قدم شهر رمضان .وفي يوم شديد الحروالحاج صائم . جلس مجموعة من الحاخامات يتناولون فطورهم الصباحي على باب المحل وابتعد الحاج عنهم قام احد الحاخامات ونادى عليه ليأخذ فطورة ( وكان هذا جزء من الأجر ) فقال الحاج انا صائم
فقال اليهودي : خذ فطورك وادخل الى المحل اغلق الباب ولااحد يراك
اجاب الحاج : واشار بسبابته الى السماء واجاب اناصائم لله وليس خوف من الناس
بعد انهائهم الفطور نادي الحاخام على الحاج وطلب منه ان يحضر كرسي القش ويجلس بقربه حيث اخرج من جيبة كتاب
وبداء يقلب صفحاتة :
اسمع ذيب نحن سناخذ هذة الارض ونعمرها ونحولها جنة
استغرب ذيب ليس من كلامه وانما من دموعه التى انهمرت من عينية لتبلل لحيتة الطويلة وسأل لماذا تبكي ؟
اجاب :ان نهايتنا قريبة والدليل على ذلك الاعمار والبنيان حيث سوف تدمرونا وتستعيدوا الارض المقدسة ودليلي
في كتابي وبداء يقراء ويترجم واخيرا قال
اذا حدث ذالك ونحن احياء لاتقتلني اناصديقك

» من وصايا الامام الشافعي رحمه الله
» كنوز لابن عثيمين رحمه الله
» شرح حديث (إن لله ما أخذ وله ما أعطى..)من رياض الصالحين للعثيمين رحمه الله
» فتوى الشيخ العثيمين رحمه الله في حديث عشرة تمنع عشرة
» راجع على بلادي