المواضيع الأخيرة | » رحلة الإنسان من بداية خلقه وتكوينه وحتى دخوله الجنة أو النار .الأحد يوليو 30, 2023 3:30 pm من طرف الشيخ جميل لافي» عيد ُ الحُــــب / فالنتــاين !! .الثلاثاء فبراير 14, 2023 1:42 am من طرف الشيخ جميل لافي» كيف تخشـــع في صلاتك ؟الإثنين يناير 16, 2023 3:37 am من طرف الشيخ جميل لافي» ما هي كفارة تأخير قضاء رمضان بدون عذر ، وما مقدارها ونوعها ؟؟السبت نوفمبر 26, 2022 9:24 pm من طرف الشيخ جميل لافي» أحكام الجمع والقصر في السفر والحضر والمطرالإثنين أبريل 05, 2021 12:25 am من طرف الشيخ جميل لافي» عظم الكلمة عند الله عز وجل .....السبت ديسمبر 26, 2020 2:31 am من طرف الشيخ جميل لافي» الإمامة في الصلاة . مهم جـداًالسبت ديسمبر 26, 2020 2:28 am من طرف الشيخ جميل لافي» إن من الناس مفاتيح للخير مغاليق للشرّ ومنهم من يُهاب لله ومنهم إذا رؤوا ذُكر الله السبت ديسمبر 26, 2020 2:25 am من طرف الشيخ جميل لافي» البيع المُحرّم في الإسلام . الجزء الأولالسبت ديسمبر 26, 2020 2:24 am من طرف الشيخ جميل لافي» كفارة الغيبة والنميمة .السبت ديسمبر 26, 2020 2:23 am من طرف الشيخ جميل لافي» حُكم الغناء والموسيقى والمعازف .السبت ديسمبر 26, 2020 2:22 am من طرف الشيخ جميل لافي» رباه إنا طامعين بجنة - الشاعر : عطا سليمان رموني الخميس يناير 18, 2018 12:11 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني» رباه إنا طامعين بجنة - الشاعر : عطا سليمان رموني الأحد يناير 14, 2018 12:36 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني» مشروع وثيقــــة شـــرف عشائر الدوايمة”الثلاثاء ديسمبر 08, 2015 3:24 am من طرف نضال هديب» ادخل احصاء ابناء الدوايمة في الشتاتالإثنين نوفمبر 30, 2015 5:41 pm من طرف أدارة الدوايمة» الدوايمة ليست قبيله ولا عشيرةالإثنين نوفمبر 30, 2015 3:18 pm من طرف نضال هديب» الدوايمة ..أنا لاجىء من فلسطين في الداخل والشتات اوقع لا تنازل عن حقي بالعودة الإثنين نوفمبر 30, 2015 4:23 am من طرف نضال هديب» لإحياء المجزرة التي تعرضت لها قريتهم «غزة» توقد ذاكرة أبناء الدوايمة وتدفعهم للتحرك قانونياًالإثنين نوفمبر 02, 2015 5:45 pm من طرف نضال هديب» مجزرة الدوايمة وصرخة الدم النازف.بقلم .نضال هديبالخميس أكتوبر 29, 2015 10:54 am من طرف نضال هديب» صباح الخير يا دوايمةالخميس أكتوبر 29, 2015 1:24 am من طرف نضال هديب» خربشات نضال . قال القدس لمينالخميس أكتوبر 29, 2015 1:22 am من طرف نضال هديب» المستوطنون يستعدون لاكبر عملية اقتحام للأقصىالخميس سبتمبر 17, 2015 2:04 pm من طرف نضال هديب» اخي ابن الدوايمة \ البوم صور لقاءات ومناسبات ابناءالدوايمة في الداخل والشتاتالخميس سبتمبر 17, 2015 1:44 pm من طرف نضال هديب» اجمل ترحيب بالاعضاء الجدد الذين انظمو لقافلة منتديات الدوايمة وهم السادة الخميس أغسطس 20, 2015 1:04 pm من طرف ahmad-lafi » ما هوَ ثمن الجـنـّة ؟؟ .الخميس أغسطس 06, 2015 7:18 pm من طرف الشيخ جميل لافي» حرمة الإحتفال بعيد الأم المزعومالأربعاء مارس 18, 2015 5:13 pm من طرف الشيخ جميل لافي» القناعة للشاعر عطا سليمان رموني الأربعاء ديسمبر 24, 2014 11:04 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني» قرية الدوايمة المغتصبة لا بديل عنها ولو بالقدسالثلاثاء ديسمبر 23, 2014 3:08 pm من طرف أحمد الخضور» عن حقي ابد ما احيد للشاعر عطا سليمان رموني الإثنين ديسمبر 22, 2014 1:16 pm من طرف الشاعر عطا سليمان رموني» بابي لعبدي مشرع للشاعر عطا سليمان رموني الثلاثاء نوفمبر 25, 2014 8:25 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني» الذكرى الـ97 لوعد بلفور المشؤوم الأحد نوفمبر 02, 2014 9:14 pm من طرف نضال هديب» نائب رئيس الكنيست الإسرائيلي موشيه فيغلن اقتحم الحرم القدسي الأحد نوفمبر 02, 2014 9:09 pm من طرف نضال هديب» يووم سقوط الدوايمة الثلاثاء أكتوبر 28, 2014 9:37 pm من طرف نضال هديب» حذاري ان تعبثوا بالوطنالسبت أكتوبر 25, 2014 9:34 pm من طرف نضال هديب» اعلان وفاة زوجة الحاج عبد الحميد ياسين هديب وحفيدة ابن رامي عبد الحميدالجمعة أكتوبر 24, 2014 9:32 pm من طرف نضال هديب» جرح مجزرة الدوايمة يأبى الإلتئام بقلم نضال هديبالسبت سبتمبر 27, 2014 11:04 pm من طرف نضال هديب» الدوايمة / كتاب توراة الملك ........ دليل لقتل الفلسطينيينالسبت سبتمبر 27, 2014 10:58 pm من طرف نضال هديب» غداً السبت الموافق 27ايلول 2014 تحتفل بالعام السادس لتاسيس منتدى الدوايمةالجمعة سبتمبر 26, 2014 3:27 pm من طرف نضال هديب» أحاديث لا تصح في الأضحية وفي المسح على رأس اليتيم الجمعة سبتمبر 26, 2014 1:34 am من طرف الشيخ جميل لافي» فضائل صوم ست من شوالالجمعة أغسطس 08, 2014 1:46 am من طرف الشيخ جميل لافي» قرر الرئيس محمود عباس تشكيل الوفد الفلسطيني الى القاهرة كما يلي :-السبت أغسطس 02, 2014 12:27 am من طرف نضال هديب» بان كي مون يطالب بـ "الافراج فورا" عن الجندي الاسرائيلي الاسيرالسبت أغسطس 02, 2014 12:17 am من طرف نضال هديب» لقناة البريطانية العاشرة الجندي الاسراييلي الاسير بريطاني الجنسيةالسبت أغسطس 02, 2014 12:12 am من طرف نضال هديب» الاسير هدار غولدين ابن عم وزير الدفاع الاسرائيليالجمعة أغسطس 01, 2014 10:08 pm من طرف نضال هديب» اسر الجندي الصهيوني الملازم الثاني هدار غولدين الجمعة أغسطس 01, 2014 10:07 pm من طرف نضال هديب» في ذكرى رحيل أمي الجمعة أغسطس 01, 2014 6:20 pm من طرف نضال هديب» ينعى موقع منتدى الدوايمة الاكتروني بشديد الحزن والاسى الجامعه العربيةالثلاثاء يوليو 29, 2014 2:34 am من طرف نضال هديب» تضامنا مع غزة شبكة منتديات الدوايمة تدعوا اقتصار مظاهر العيد على الشعائر الدينية السبت يوليو 26, 2014 7:45 pm من طرف نضال هديب» توفيت الصحفية عزة سامي، نائب رئيس صحيفة الأهرام التي قالت «كتر خيرك يا نتنياهو ربنا يكترالسبت يوليو 26, 2014 1:43 am من طرف نضال هديب» أغنية الجندي المخطوف (شاؤول ارون)عملوها الفدائية الخميس يوليو 24, 2014 9:14 pm من طرف نضال هديب |
|
| نهاية اسرائيل , شلل قبل الميلاد , وهدية في نهاية المقال | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
عبدالحي عداربه عضو مميز
| موضوع: نهاية اسرائيل , شلل قبل الميلاد , وهدية في نهاية المقال الخميس أبريل 29, 2010 7:37 am | |
| بسم الله الرحــــمن الرحيم شلل قبل الميلاد , نهاية وزوال إسرآئيل ****************************** يؤكد ذلك قول الرئيس الإسرائيلي شيمــــــون بريز عندما سأله أحد الصحفيين قبل أيام هل ستبقي إسرائيل 60 عاما أخرى؟ فرد عليه: "اسألني هل ستبقي 10 سنوات قادمة؟!". *********************************
اسرآئيل ولدت مصابة بشلل الأطفال ولا تتحرك إلا بكرســـــــــــــــــيّ المعاقين بل ولدت ميتة , والميت لا يتحرك إلا على الأكتاف ما هي الأكتاف والركائز والعجلات التي ُتحمل عليه إسرائيل المشلولة ؟؟؟؟ *********** زوال (إسرائيل) ................ المصير المحتوم اعتمد الكيان الصهيوني منذ أن فُرض على الأرض قبل حوالي أكثر من ستين عاماً على عدة ركائز للحفــــــــــــاظ على وجوده وديمومة حركته منها ******************* أولاً: الدعم السيـــاسي والإستراتيــــــــــجي غير المحدود الدعم السيــــــاسي والإستراتيـــجي غيــــــر المحدود من الدول الكبرى , والتي لها القرار والكلمة الأولى في مجتمــــع دولي تسيطر عليـــــــه سيطرة كاملة ويعود الدعم الإستراتيجي الغربي إلى عدة عوامل: * السيطرة والهيمنة الكاملة على المقدرات الإستراتيجية والثروة النفطية ** قلعة وقاعدة عسكرية ضخمة في مواجهة ما يسمى أخطار التمدد الشيوعي *** محاولة الغرب التخفيف من عقده , تجاه اضطهاد اليهود ، خاصة بعد المجازر الواسعة التي ارتكبتها النازية ضد شعوب أوروبا , وراحت ضحيتها أعداد ضخمــــــة من البشر ومن بينهم اليهود. **** اللوبي الصهيوني الذي يتمتع بقوة التأثير الانتخابي والسيطرة على الإعلام والدعاية والمال , مما دفع الغرب لتقديم دعم كبير للمشروع الصهيوني. ***************************** ثانياً :: الدعم الاقتصادي والمساعدات المالية الضخمة تقديم الدعم الاقتصادي والمساعدات المالية الضخمة والمتواصلة والتعويضات والمنح والهدايا الكبيرة والكثيرة للكيان الصهيوني منذ نشأته ، وقد مثلت هذه المساعدات على الدوام شريان الحياة لبقائه واستمراره ******************************** ثالثاً :: الدعم العسكري الكبير والمساعدات التسليحية الضخمة، على قاعدة إستراتيجية هي تفوق (إسرائيل) الكـــــامل على كــــــــــافة الدول العربية مجتمعة خاصة في المجال التكنولــــــــــوجي ، وفتح أبواب العلم الصناعي والتقني العسكري على مصراعيه، ومساعدتها في إقامة بنية تحتية متقدمة للصناعات الحربية. وإرساء تفوقها الكامل في المجــــــال النووي منــذ وقت مبكــــر دون حسيب أو رقيب , وقد تركز هذا التفوق فــي سلاح الجو وتقنيات السلاح المتقدم الذي تحصل عليه بيسر *********************************** رابعاً: توظيف العامل الأيديولوجي التوراتي توظيفاً روحياً وسياسياً لهجرة اليهـــــــود إلى فلسطين و(عودتهم إلى أرض الميعاد) وإقـــــــــامة الدولة اليهودية الخالصةوقـــــد انضم العامل الديني التوراتي إلـــــــى جانب عامل الاضطهاد والإبادة النازية العنصرية بتحريض فقراء اليهود - من قبل الحركة الصهيونية- على الهجرة ****************** خامسا: قرارات الأمم المتحدة رسخت شرعية بقائه واستمراره ، وقد لعبت الدول الكبرى المسيطرة على المنظمة ومؤسساتها دوراً كبيراً في تقديم الدعم اللا محدود له، وفي فرض هيمنته وسيطرته على فلسطين! وقد تمكنت (إسرائيل) من الإفلات من الضغوط والعقوبات لذلك دأبت على تحدّي الأمم المتحدة وقراراتها التي بقيت حبراً على ورق ، وظل الانحياز الكامل لـ(إسرائيل) هو السمة الملازمة لعلاقات الدول الكبرى مع هذا الكيان **************************************** ومن خلال ما تقدم نسأل ؟؟؟؟؟؟ هل تستطيع عوامل الدعم أن تضمن البقاء؟؟ وهل هذه العوامل ستحتفظ بقوة الاستمرار إلى ما لا نهاية؟ وهل تنجح اسرآئيل بالبقاء في وسط معاد رافض لوجودها ؟! وهل تستطيع القوة الغاشمة الاحتفاظ بميزاتها وتأثيرها إلى الأبد؟! هل الميت سيبقى مرفوعا على الأكتاف , وإلى متى ؟؟؟ , ومهما كان القبر بعيدا فلا بد من الدفن!!!!! *********************************** صفحات مشرقة في التاريخ المعاصر في سلسة الصراع مرت صفحات مشرقة أبقت الصراع متوهجا , ولم تعطيهم نصرا يتمتعون فيه لفترة زمنية تذكر , وأعطت الأمة مزيدا من المقاومة نذكر منها ******** سقوط العظماء سقطت الأمبراطورية البريطانية والفرنسية في حــرب السويس سنة 1956م وزالت العظمة بعد أن سيطرت هاتين الأمبراطوريتين على مسرح الأحداث العالمية لقرنين من الزمان ************************************* معركة الكرامة في غور الأردن هي المحور الأول لبداية الهزائم العسكرية لهذا الكيان المشلول في عام 1968م , حاوت الكيان الصهيوني إحتلال غور الأردن والمرتفعات الشرقية , ودفع بدباباته وجيوشه وطائراته في قلب المعركة , وفي ذهنه الإنتصارات المفبركة سنة 1967م ولقي مقاومة شرسة من نشامى الأردن , كبدت العدو الخسائر الفادحة , وعُرضت الدبابات المحترقة في العاصمة عمان , ولا يزال الصهاينة يذكرون ذلك الدرس إلى الآن , ووضع سياسة يدفع ثمنها باهظا من الدول الداعمة لشلله وإعاقته *************************************** حرب رمضــــــــــــان وإقتحام القناة وتدمير خط بارليف , والتنازل عن سيناء وحرب الإستنزاف فـــــــــي الجولان ************************************ هروب التنيين المذل بعد حصار بيروت وخروج المقاومة منها وإحتلال الحلف الأطلسي للبنان , تمخضت الأحداث عن مرارة في النفوس وألم ويأس بحيث تفجر سلاح الإستشهادين , هذا السلاح الذي تفوق بسرعة البرق على كل قوى الأرض , ولم تستطع القوى العظمى إستمرارية إحتلال لبنان لفترة قصيرة جدا وهربت أمريكيا ذليلة من لبنان , وتبعتها فرنسا ومن كان معهم من قوات حلف الأطلسي وبرر الرئيس الأمريكي هروبهم ماذا أفعل لإنسان يريد أن يموت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! *************************** الإنسحــــاب الإسرائيلي المتتابع مــــــن لبنان ثم الشريط الحدودي وإخفاقها وهزيمتها في حرب لبنان 2006م وأثر انتصار أيار وتموز على يتبع
عدل سابقا من قبل عبدالحي عداربه في الخميس أبريل 29, 2010 7:47 am عدل 3 مرات | |
| | | عبدالحي عداربه عضو مميز
| موضوع: رد: نهاية اسرائيل , شلل قبل الميلاد , وهدية في نهاية المقال الخميس أبريل 29, 2010 7:51 am | |
| الإنسحــــاب الإسرائيلي المتتابع مــــــن لبنان ثم الشريط الحدودي وإخفاقها وهزيمتها في حرب لبنان 2006م وأثر انتصار أيار وتموز على مستقبل إسرآئيل تراجع القوة العسكرية والسياسية الإسرائيلية، وأن هذا الانتصار في ذلك العام , نقطة فاصلة حققت فيه المقاومة نصراً كبيراً ولأول مرة في تاريخ تراجع الجيش الإسرائيلي عن الجنوب اللبناني منهزماً خلف الحدود دون قيد أو شرط ********************************************** لماذا حرب لبنان 2006م ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! هذا التخبط الذي اتسم بالفشل والتراجع دفع الإدارة الأمريكية للبحث عن مخرج تحقق فيه انتصاراً ما ، لإنقاذ مشروعها المتهاوي في العراق وفي العالم ، فكان العدوان بالمشاركة والنيابة في عدوان تموز عام 2006 ضد لبنان والمقاومة اللبنانية وكان مقدراً لتلك الحرب - لو حققت أغراضها- أن تكون بداية لضرب سورية وإضعافها ولكن الكيان الصهيوني خسر الحرب وفشلت أهدافه وترجع مهزومة في قوتها ومعنوياتها. وقد اعترف تقرير فينوغراد صراحة بانتصار المقاومة وهزيمة (إسرائيل) وأكدت هذه النتيجة حالة التفكير العميق نهاية وزوال إسرائيل , هذا الوليد المسخ ******************************** فشل العدو الإسرائيلي والمخطط الأمريكي في العمليات العسكرية أولاً: فشل العدو الإسرائيلي في المجال الاستخباراتي والمعلوماتي ثانياً: فشل العدو الإسرائيلي في القضاء على سلاح الاتصالات ولم يستطع قطع الاتصال بين المجموعات المقاتلة للمقاومة وقياداتها طيلة أيام الحرب ثالثاً: ارتباك القيادة الإسرائيلية , أمام إبداعات المقاومة والشعب اللبناني وعدم حدوث أي ارتداد شعبي ضد المقاومة , فقد احتضن الشعب اللبناني المقاومة وتحققت وحدة وطنية عظيمة أثناء العدوان ********************************* الواقع الشعبي العربي والإسلامي وعلى الصعيد العربي انقلبت الجماهير العربية على المواقف الرسمية العربية الخافتة والخجولة بل والناقدة لفكرة المقاومة وللمشروع الصهيوني، والتفت حول المقاومة وازداد مقتها للسياسة الأمريكية والدولية الداعمة لـ(إسرائيل) ************************************** الحرب فـــي غزة ومنعطف التاريخ المعاصر 2008 ــ ـ ــ 2009 الأمة التي ليس لها تاريخ ليس لها حاضر ولا مستقبل تذكر أهل المقاومة في غزة حقهم وما أعد الله تعالى لهم في الدنيا والآخرة وباطل أعدائهم وتذكروا , سنة الله تعالى بالظالمين وتذكروا معارك الأمة المعاصرة , فــي فلسطين ولبنان والأردن ومصر والعراق , الشيشان وكشمير وأفغانستان وزوال ونهاية إمبراطوريات عظمى على أيديهم مثل الإتحاد السوفيتي , وبريطانيا وفرنسا , وهزيمة الحلف الأطلسي في لبنان وهتزاز عرش أمريكا وحــــلافائها , وتذكرت حرب مخيم جنين والصمود الأسطوري لعدد من القاومين , أمام عتل العدوا إستمدت المقاومة من هـــذا التاريخ قوة دافعة , لقنت المعتدين درسا , وضعت العالم أمام تغيير لمفاهيم عسكرية جديدة وانهزمت القوة الأسرائيلية ومن دعمها من قوى الباطل في الأرض ******************** الحصاد المر للصراع التخلي عن العقيدة التوراتية فرض المقاومة إرادتها في ميدان المعركة إهتزاز المشروع الأمريكي في العراق وفي العالم عاد إلى الذاكرة , فكرة نهاية وزوال أسرآئيل من الوجود سفينة الحق تسير في خضــــم العواصف , إلى يوم الدين ******************************************** أهم عناصر الإنحصار والتراجع العنصر الأول أسقطوا من حساباتهم الأهمية الدينية في تخليهم عن جزء احتل (يعده من أرض إسرائيل) الأمر الذي سوف يحقــــــــــــق بداية الانحسار للحلم الذي راود اليهود على مدى تاريخهم دولة من النيل إلى الفورات وتسيطر على العالم العنصر الثاني المحتلون الصهاينة أرغموا على التخلي عن احتلالهم أرضٍ عربية , تحت ضغوط قــــــــوة المقاومة وفعاليتها العنصر الثالث وتزامن ذلك فيما بعد مع تراجع المشروع الأمريكي في المنطقة ومعطياته الإستراتيجية التي انهارت تحت ضربات المقاومة العــــــــراقية ضد العدوان والاحتلال الأمريكي ، ومع فشل المشـــــــروع الشرق أوسطي الأمريكي ومعطياته الأيديولــــــــــوجية والثقافية والعسكرية , تراجعت سياسة العزل والحصار والضغط التي انتهجتها الإدارة الأمريكية ********************** وبدأ أفول نجم أمريكيا وإسرائيل ومشروعها فـــي المـــــــنطقة الأفول الذي يتــــراءى لهم بتراجع عناصر وعــــوامل البقاء والدعم لهذا المولود بعــــاهة شلل كــــــــــــــــــــلي لا يقوى علــــــــــــــــــــــى الحركة إلا بكراسي الإعاقة والحمل على الأكتاف وبعد مرور 100 ســـــــــنة على الصراع لبقاء هــــــذا الكيان الميت والمشلول المسخ يتراجع هذا الكيان فقط على 14% على أرض فلسطين وضمن كنتونات مــــــن وراء جدر الجدار العزل العنصري , والذي سيتحطم كإناء الخزافيين كما ورد في كتبهم المقدسة ************* وأي مراقب لتطور عملية الصراع القائم مع العدو الصهيوني يستشف الآتي أولاً: لم تستطع إخماد روح المقاومة وثقافة المقاومة التي تتجذر في النفوس والإرادات , الدينية الوطنية والقومية ثانياً: الكلمة العليا اليوم تفرضها قوى المقاومة والممانعة في الساحة العربية والإقليمية. ثالثاً: إن الوظيفة الإستراتيجية لهذا الكيان بالنسبة للغرب بدأ يخبو بريقها، وتفقد الكثير من مقوماتها رابعاً: فاتورة الدعم لهذا الكيان أصبحت مكلفة جداً؟ **************** حقيقة زوال (إسرائيل) المرحوم الدكتور عبد الوهاب المسيري تحدث المفكر الكبير المرحوم الدكتور عبد الوهاب المسيري د.عبدالوهاب المسيري مفكراً وأكاديمياً ومؤرخاً , استطاع أن يثري المكتبة العربية والإسلامية , بموسوعة شاملة عن اليهودية والصهيونية ، وبمؤلفات ودراسات علمية وفكرية رصينة. أن هذا التوقع لا علاقة له بالتشاؤم أو التفاؤل مشددا على أنه يقرأ معطيات وحقائق يستقيها من الكتب والصحف الإسرائيلية. والعلامات العشر التي حددها المسيري هي *1 عدم تجانس المجتمع الإسرائيلي **2 والفشل في تغيير السياسات الحاكمة ***3 وزيادة عدد النازحين لخارج إسرائيل ****4 اتساع الهوة القائمة بين العلمانين والمتدينين *****5 وفشل تحديد ماهية الدولة اليهودية. ******6 بالإضافة إلى عدم اليقين من المستقبل ******7 والعزوف عن الحياة العسكرية *******8 وعدم القضاء على السكان الأصليين ********9 وتحول إسرائيل إلى عبء على الإستراتجية الأمريكية *********10 نهايتها باستمرار المقاومة الفلسطينية. ********************************* (1) عدم تجانس المجتمع الإسرائيلي
عدل سابقا من قبل عبدالحي عداربه في الخميس أبريل 29, 2010 8:04 am عدل 3 مرات | |
| | | عبدالحي عداربه عضو مميز
| موضوع: رد: نهاية اسرائيل , شلل قبل الميلاد , وهدية في نهاية المقال الخميس أبريل 29, 2010 7:54 am | |
| (1)عدم تجانس المجتمع الإسرائيليويرى المسيري عدم تجانس المجتمع الإسرائيلي هو أحد أهم أوجه انهيار إسرائيل، وذلك بعدما فشل مصطلح"الصهر" الذي حدده ديفيد بن جوريون مؤسس الدولة العبرية"لصهر المجتمع الإسرائيلي بأكمله في منظومة واحدة , توحيدالقومية بعيدا عن الهويات المتعددة التي جاء بها اليهود منمختلف بلدان العالم".وأضاف: "هذا المفهوم فشل في إيجاد هوية قومية موحدة لليهود القادمين إلى إسرائيل، وهناك مشكلة دمج عرب 48 والأقلياتداخل المجتمع الإسرائيلي، والتي مازالت تمثل عائقا. كما وقعالمجتمع الإسرائيلي في مجموعة من الاستقطابات والصراعاتالفكرية والعرقية". (2)تغير السياساتوفيما يتعلق بتغير السياسات الحاكمة، قال المسيري إن هذا الفشل أدى إلى "تزايد حالة القلق داخل إسرائيل منقبل المفكرين والمثقفين، والذي وصل إلى درجة الهاجس منحدوث انهيار الحزبي، وظهور تمرد عام في إسرائيل أو حتىشيوع حالة من التذمر في مؤسسات الجيش والاستخبارات علىغرار ما جرى في السيتنيات بين صفوف الموساد في ظل تعثرخطوات تطوير النظام السياسي القائم". (3)النزوح للخارج أما العلامة الثالثة التي حددها المسيري فهي "النزوح من إسرائيل"، مشيرا إلى أن سجلات الإسرائيليةتؤكد "نزوح مليون إسرائيلي لخارج إسرائيل من إجمالي 6 ملايين قدموا إليها".وأضاف: "شهد العام الماضي وحده خروج أكثر من 18 ألفإسرائيلي في حين تدنت مستويات الهجرة لإسرائيل إلى أقلمعدلاتها منذ 20 عاما". (4)الماهية اليهوديةولفت المسيري إلى أن إسرائيل فشلت حتى الآن في تحديد ماهية الدولة اليهودية ، مشيرا إلـى أن الحاخامات اليهود يؤكدون أن الإعلان عــــــــن الدولة اليهودية هو علامة انهيارها وفقا لمعتقدات الديانة اليهودية. (5)الإجماع الوطني اتساع الهوة القائمة بين العلمانين والمتدينينومن بين العلامات أيضا "انهيار نظرية الإجماع الوطني" نظرا لاتساع الهوة القائمة بين العلمانين والمتدينين" والتي أدت إلى حالة من العداء المستمر بين الأحزاب الدينية الشرقية والغربية والوسطية. (6)عدم اليقين من المستقبلوأرجع المسيرى السبب وراء النزوح إلى حالة "عدم اليقين من مستقبل إسرائيل"، مشيرا إلى أن "المجتمع الإسرائيلي مصطنع وبالتالي سيظل شعوره بعدم الانتماء إلى المنطقة قائم".ولفت إلى أن ما يؤكد ذلك قول الرئيس الإسرائيلي شيمون بريز عندما سأله أحد الصحفيين قبل أيام هل ستبقيإسرائيل 60 عاما أخرى؟ فرد عليه: "اسألني هل ستبقي10 سنوات قادمة؟!". (7)العزوف عن العسكرية وأضاف المسيري أن علامات انهيار الدولة العبرية تتعاظم خلال السنوات الماضية، ومن بينها ما تؤكده وسائل الإعلام والكتابات الإسرائيلية عـــــــن "عزوف الشباب عن المشاركة فى الحيـــــــــــاة العسكــــــــــرية، ورؤية شباب الدولـــــــة ورجـــــــــــــــــالاتها عدم وجـــــــود مبرر لاستمرار الاحتــــــــــــــــــــــــــلال لأراضي الغير".ولفت إلى أن الشباب الإسرائيلي بات يتساءل: "هل هذه الحروب التي تخوضها الدولةخيار أم احتلال؟" (السكان الأصليونومن بين العلامات التي شدد عليها المسيري "فشل الإسرائيليين في القضاء على السكان الفلسطينيينالأصليين"، مشيرا إلى أن الوضع الديموغرافي في صالحالفسطينيين وليس الإسرائيلين.وأضاف أن الجيوب الاستيطانية في العالم تنقسم إلى قسمينالأول من نجح منها في القضاء على السكان الأصليينمثل الولايات المتحدة وأستراليا، القسم الثاني فيما لم ينجح القسم الثاني الذي تنتمي له إسرائيل فيذلك وأردف: "هذا ما اكتشفه بن جوريون مبكرا عندما قال: "نحــــــــن الآن لا نجابه مجمــــــــوعة من الإرهابيينوإنما نجابه ثورة قومية، لقد صـــــــهرنا أرضهم ولن يسكتوا على ذلك وإذا قضينا على جيل فسيظهر آخرين". (9)عبء على أمريكاأما العلامة العاشرة والأخيرة التي لفت إليها المسيري فهي أن "إسرائيل قائمة على الدعم الخارجي، وخاصة الدعم الأمريكي، والبعض يتحدث الآن عن أن إسرائيل بدأت تمثل عبئا على الإستراتيجية الأمريكية في المنطقة". وأوضح أن الطبيعة الوظيفية لإسرائيل تعني أن "القوى الاستعمارية اصطنعتها وأنشأتها للقيام بوظائف ومهام تترفع عن القيام بها مباشرة.. فهي مشروع استعماري لا علاقة لهباليهودية، وإذا انتهي هذا الهدف انتهت (10)النهاية باستمرار المقاومةوأعرب المسيري عن أن استمرار المقاومة الفلسطينية هو"جرثومة النهاية للدولة الإسرائيلية"مضيفا أن "هذا ما يؤكده قول أحد قادة إسرائيل: نحن غير قادرين على رصد صواريخ القسام بسبب صناعتها البدائية، ونحن على استعداد لأن نعطيهم صواريخ (أسكت) المتطورة ونأخذ صورايخ القسام".وأشار إلى أن إسرائيل تعاني من "غياب عمق الانتصارات"، قائلا إنه "على الرغم من امتلاك إسرائيل لآلة عسكرية ضخمة حققت من خلالها العديد منالانتصارات، فإن الانتصارات العسكرية التي لا تترجم إلىانتصارات سياسية تصبح عقيمة".إنتهى *** معادلة الوجود الإسرائيليوالأكتاف التي تحمل الأمواتالقوة والدعم وتحقيق الأمن*********************لاقوة دائمة وقد اهتزت أركان تلك المعادلة، والنتيجة المتوقعة سوف تكون مدمرة للكيان، لأن المنطق والوقائع ودروس التاريخ وقوانينه تقول بأن القوة مــــــهما عظمت ومارست مفاعيلها الغاشمة فإنه لا مستقبل لها , فالقوة تواجه بقوة جديدة , فلا قوة دائمة في التاريخ , والقوة الإسرائيلية التي لا تقهر بدأت بالتراجع وبدأ الـــــــعد العكسي وبالتالي يبقى الغزاة والمحتلون مجرد عابرينفي التاريخ وليس أكثر من ذلك. وقد مرت دول وممالك وإمبراطوريات عظيمة عبر التاريخفوق هذه الأرض التي شكلت قلب العالم القديم ، ومع مرورالزمن خمدت قوتها وذهبت ريحها وانتهـــت حدثاً دارساً في كتب التاريخ وأوراقه وأصبحت ذكريات، وولى العابرون واندثروا وبقيت هذه الأرض مفعمة بعطائها الحضاري والإنساني. وليس دعم ما له من نفاد وعناصر الدعم المادي والعسكري الباهظ الذي تقدمه الولايات المتحدة والغرب سوف يصبح مشروعاً خاسراً على المدى البعيد، أما ما يتعلق بالعنصر الديمغرافيالمتعاظم لصالح الفلسطينيين والعرب، فقد بدأت مؤشراته في الصعود. كما أن تقارير منظمات حقوق الإنسان ومرتكزات القانون الدولي والإنساني - التي تتطور بسرعة كبيرة على الصعيد الدولي- بدأت تشكل ضغطاً على الكيانلا أمنإستمرارية الحروب تفقد المنطقة والعالم والأمن السلام العلمي , وما الحرب في العراق غيرها من العالم إلا إمتداد للصراع العربي الإسرائيلي ************إذاً السؤال المطروح اليوم: هل (إسرائيل) ماضية إلى الزوال؟ سؤال مشروع وقد بدأ يطرح نفسه بقوة في أروقة السياسة وبين الباحثين والمفكرينولكن الأمر يبقى بين أيدي المقاومين وطلاب الحقوق والمتمسكينبثوابتهم الوطنية والإنسانيةويصنعون التاريخ القادم***************** اليهود التوراتيون.وهؤلاء يعتبرون أن إقامة إسرائيل في شكلها الحالي هي مخالفة لمشيئة الرب الذي لا بد له من الإنتقام ممن يخالف إرادته , فظهور المخلص ضرورة مقدمة ومؤسسة لهذا القيام , وهذه الفئة من اليهود هي الوحيدة التي يمكنها أن تعجل في تحقيق نهـــــــاية إسرائيل , وإن كانت أعداد أتباعها ضئيلة , صوتها بدأ صارخا ومؤثرا********************************الإسلاميون.وهم يعتمدون منطلقات إيمانيةمع إسنادات منطقيـــــــــــــة قوامها أن السلوك اليهودي قد جــــلب هزائم ومذابح متكررة لليهود , واستمرارية هذا السلوك لا بدّ لـــها مــــــــن أن تقـــــــــودهم إلى هزائم جديــــــدة , قوامه اعتقادهم بأنإسرائيل النهاية والزوالوالمصير المحتوم*****هدية لمن يحب زوال إسرائيل الفاسدة من الوجودمشهد فيديو مضحك لجنود جيش هذه الدولة الهزيلةلا تدعه يفوتكعلى هذا الرابط[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] | |
| | | زكريا ابو صبيح مشرف سابق
| موضوع: رد: نهاية اسرائيل , شلل قبل الميلاد , وهدية في نهاية المقال الجمعة أبريل 30, 2010 5:18 am | |
| تحياتي
اعتقد انه تحليل جميل و جدير بالقراءة
و اضحكني الفيديو المرتبط في نهاية الموضوع
و لكننا لو اجرينا دراسة مستفيضة عن وضعنا نحن
فسنجد اننا لا نملك المقومات الضرورية لازالة هذا الكيان
فما زلنا نقبع في قاع القارورة و لما نصل الى عنقها بعد
ليس هذا من باب التثبيط او غيره ، و لكن مجتمعاتنا
و دولنا تعاني من العديد من التقسيمات التي لا تلائم المرحلة
و قبل ان يتمكن صلاح الدين من تحرير القدس كان محمود الدين
زنكي قد حارب كل الدويلات التي ارهقت الامة و بعدها تم التوجه
الى القدس
اننا الى الان نرفض تحمل مسؤولية تغيير الواقع الذي نعيشه و نحاول
تحميل الصهاينة و الامريكان وزر وجود حكومات متخاذلة بيننا دون ان
نسعى نحو تغييرها ، و لا ادعم الدموية في الامر و انما تغيير الواقع
و محاولة اصلاح الداخل قبل ان نتوجه الى الخارج
اننا نراوح امكنتنا و نحن نسعى الى هذه النقطة دون ان نصل الى حل
عبد الحي
هلا و الله
زمان عنك
الله يعطيك العافية
CHE
| |
| | | عبدالحي عداربه عضو مميز
| موضوع: رد: نهاية اسرائيل , شلل قبل الميلاد , وهدية في نهاية المقال الأربعاء مايو 05, 2010 7:09 pm | |
| أخي زكريا الواقع يبشر بالتغيير والقادم أفضل وما منتداكم وأمثاله , الإ مرحلة من الواقع والمستقبل الأ ترى أصبح لنا منبر نتحدث به إلى أنفسنا وإلى العالم الله تعالى يتحكم بهذا الكون نحن نقدم ما نستطيع الله تعالى يعطينا ما لا نستطيع تحية للجميع | |
| | | | نهاية اسرائيل , شلل قبل الميلاد , وهدية في نهاية المقال | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| تصويت | | هل تقبل التنازل عن حق العودة | لا | | 90% | [ 1470 ] | نعم | | 10% | [ 160 ] |
| مجموع عدد الأصوات : 1630 |
|
|