موضوع للحوار ...تفجير كنيسة بالاسكندرية المقتول مسيحي والمتهم مسلم والفاعل ؟ مجهول

المدير العام العمر : 59 *المزاج* :

هذه بعض التعليقات التي نقلتها من احد المواقع
التي اصبحت هذه الافكار بحق المسلم والاسلام زاد الشعوب البسيطة الغير مسلمة
نتيجة ما تعبث به الصهيونية من تفجيرات هنا وهناك
بأيدي صهيوني وجواسيس الصهيونية في المنطقة
وغض البصر من قبل الحكومات العربية الغير مبرر

اما لكي لا تزعل امريكا
اوتغضب اسرائيل ووتهمك بلاسامية

واليكم جزء من مليون من تعلقات الفتنة

لية كل الارهابيين مسلمين. اكيد ده حاجة فى دينهم
منفذى العملية قد يكونوا من خارج مصر
وقد يكونوا مصريين. قد يكونوا اغنياء
وقد يكونوا فقراء. قد يكونوا رجال
وقد يكونوا نساء. قد يكونوا متعلمين او جهلاء.
قد يكونوا وقد يكونوا.
لا شىء اكيد غير انهم مسلمين

لا اليهود يعملوا كده ولا الهندوس ولا حتى عبده الشيطان اللى عمل كده اكيد مسلم ولو مش مصدقنى اسالوه
لا عيد ولا معايدات. ولن يهم القبض على منفذ الاعتداء لان القتل والارهاب سيستمر ..ولا سبيل لايقافه الا بالحوار ومعرفه افكار ومعتقدات منفذى هذه الحوادث ومحاربة هذه الافكار والمعتقدات(التى يقرها من يرتكبوا هذه الحوادث.)ولا نفع من المرواغة التى يفعلها السياسين ويدعمهم كلاب المصريين من المسيحيين طمعا فى مركز او اى مصلحة

هكذا ومنذ االمؤتمر الصهيوني الاول والصهيونية تعمل بشكل هادىء لتخريب الكيانات العربية
بشكل ممنهج
للوصول للهدف المنشود بأقامة الدولة اليهودية الكبرى من الفرات الى النيل
ومنها اشعال الفتنة الطائفية اما من خلال كورة او تفجير امام كنيسة في مصر والعراق
وفلسطين
وهنا نقول متى اعلامنا العربي يعمل بشكل صحيح ويوجة اصابع الاتهام من خلال الادلة والنوايا الصهيونية
اما اذا المحافظة على الكرسي والتوريث يتطلب غض البصر
فل نغض الى ان نغوص في مستنقعات الحروب الاهلية
ويا قلبي لا تحزن

بسم الله الرحمن الرحيم

أخي نضال

المُتبحر في فكر وخلق وتاريخ اليهود
وقرأ توراتهم وتعاليم تلمودهم ، يُقر بأن لا مُصيبة ، ولا كارثة ولا إنهيار أسواق مال عالمية ،
ولا شجار ، ولا خصومة ، ولا فتنة ، في العالم ، لا أقول في بلادنا فقط وإنما في العالم أجمع
إلا وأصابع الصهيونية والماسونية والموساد كانت بها .
وإلا أخبرني لماذا في كل الدول الأفريقية يوجد ضباط يهود وتجار سلاح يهود
ومدربين يهود ؟؟ ودليل ذلك قبل حوالي أكثر من شهر وقعت طائرة هوليكبتر
وكان على متنها ضباط يهود وقتلوا ، قاتلهم الله .
وعمليات التجسس والتجنيد لخون العرب المسلمين في الصين وأروبا وأمريكا
بإغرائهم بالمال ، واستيلائهم على مقدرات وأسواق الدول العربية تحت مُسمى
التجارة الحُرة ، فقد حدثني صديق أثق به ِ، ان لهم مشاريع كُبرى ومصانع في مصر والعراق
والأردن والخليج تحت أسماء عرب مُرتزقة ، وتـُحرس من شرطتنا .
وهناك من يشترون لهم أراضي في الدول المجاورة لهم وفي العراق .
وما غلاء الأسعار والنفط إلا لعبة منهم لتجويع العرب وإشغالهم بهّم الرزق .
ويكفي أن هتلر قال في كتابه ِ ( كفاحي ) : اليهود لا يستحقون الحياة ،
وما أبقيت ُ على بعضهم إلا ليعلم العالم لماذا قتلتهم وحرقتهم ؟؟ .
وسُئل زعمائهم لما لا تـُصالحون العرب وتتعايشوا معهم بسلام ؟؟
فقالوا : نحن معاشر اليهود إذا ما وجدنا لنا أعداء نـُقاتلهم ونجتمع على عداوتهم
فسنقاتل بعضنا البعض ، ولا نتوحد إلا إذا كان هناك أعداء لنا .
وعندهم في تعاليم التلمود ، يجب قتل كل من هو ليس يهودي ، فجميع البشر من
غير اليهود خُلقوا من نطفة حصان ، واليهود خُلقوا من روح الله وهم آلهه ، ولا نـُبقي إلا على
من يصلح لخدمتنا ممن خُلق على صورة بشر ليصلح لخدمة اليهود .
وحربهم علينا هي دينية ، ولتحقيق مزاعم التوراة المُحرفة .
وما نشر الكفر والمُعتقدات الفاسدة من الشذوذ الجنسي والمثلية الجنسية ، وعبدة
الشياطين ، وغيرها من الشركيات في العالم إلا من صنيعهم ، وذلك لإفساد عقائد البشر،
وما خلقهم الله عز وجل إلا ليبتلي بهم عبادة ، ليميز الخبيث من الطيب .
قال تعالى : ( كل نفس ٍ ذائقة الموت ، ونبلوكم بالشر والخير فتنة )
فاليهود من فتنة الشر الذي يبتلي الله بها عباده بهذا الشر
، فكم من حاكم من حُكام العرب والمسلمين باع دينه وبلده وشعبه من أجل حفظ كرسية ومنصبه ؟؟؟
وحتى في أكبر بلدان العالم ، كأمريكا وروسيا وأوروبا وأفريقيا وحتى أستراليا
لا يُنصب حاكم إلا إذا والى اليهود .
فلذلك أخبرنا الله تعالى بخبثهم ومكرهم ، فأغلب القرآن يتحدث عنهم ، وعن مكرهم
بأنبيائهم ، وقد أمرنا النبي (صلى الله عليه وسلم ) بطرد اليهود ( والنصارى لأنهم
أعوان اليهود ) من الجزيرة العربية ، وقال لا يجتمع فيها دينان .
وللأسف ، فقد أعاد أذناب اليهود من العرب ، اليهود إلى الجزيرة العربية ، بل إلى المقدسات .
ولا حول ولا قوة إلا بالله .

والله إنّ في القلب لحسرة ومرارة ، على حال ما يجري من حولنا ، وأن الماء يجري من تحتنا
ونحن لا نعلم ، فإذا كنا نعلم فتلك مصيبة ٌ ، وإذا كنا لا نعلم فالمصيبة لإ أعظم ُ .

جميل لافي
2 / 1 / 2011
.

من اهداف الكيان الصهويني تقسيم وتفتيت الامة
العربية الى دويلات من اجل بناء دولة يهودية لتكون
اسرائيل الكبرى من النيل الى الفرات
والامر واضح فتن ومؤامرات يقف ورائها المشروع
الصهيوامريكي ليضمن موقعه وتوفقه
فلا ننسى ما حصل منذ ايام
حين انتشرت الطرود المفخخة التي
غزت العالم وجاءت من اليمن عن طريق تنظيم
القاعدة ثم أعقبها بقصة تفجير كنيسة سيدة النجاة
للمسيحين الكاثوليك في العراق وما أعقبها من تهديدات
باستهداف كنائس مصرية وحينها
تم التحذير من استخداف الخطة
اشعال الفتنة بين المسلمين والاقباط
والخطير ان يصدق الآن الاكاذيب ويرددها ويعلن
الحرب على تنظيم اوجده الكيان بخياله ليخدم مصالحه
واهدافه ليمارسوا ارهابهم في العراق ومصر واليمن
والسودان والمغرب العربي والصول وافغانتسان باسمه
دمتم بخير
هيفاء

المدير العام العمر : 59 *المزاج* :

تحياتي الاخ جميل لافي الاخت هيفاء اشكركم لما سطرتم هنا من ايضاحات

وهنا اضيف

صناعة الإرهاب ، مصطلح جديد فرض نفسه على العالم وصار كالخيمة التي تُجمع فيها كل أنواع العنف المسلح الصادر من فئة معينة من الناس يطلق عليهم أسم الإسلاميون المتشددون ، وكأن الإرهاب حرفة يتقنها المسلمون وفشل فيها غيرهم !.

فهل فعلاً فازت القاعدة بصناعة الإرهاب كاحتكار ؟ .

وإن تم رفض هذا الاحتكار لها من قبل الشعوب المستقلة في رأيها، فمن يتقنه غير القاعدة ؟

ولو أردنا أن نضع درجات ومراتب فمن سيحتل المرتبة الأولى ؟

من يقرأ هذه المقدمة سيقول أن الموضوع حتماً للدفاع عن منظمة القاعدة والحقيقة أنه بعيد عن هذا التنظيم لأن ما يجري في العالم الآن له مؤشرات وألوان مشابهة لما كان في الأفق من زمن بعيد .

ولا يمكن أن نفهم ما يجري وما سيكون كاستقراء إن لم نجعل التاريخ يقودنا والمنطق أداة ، وعندها سيتبين مدى خطورة ما يجري وخطورة دور الإعلام في تلقين الشعوب ما يجب أن يروه لا ما هو كائن في الشارع .

إن هذا يدفعنا بالضرورة للعودة لأحد عشر سنة مضت حيث كانت الطبول في أروقة الأمم المتحدة تدق نغمة واحدة ، وهي أن العراق يصنع أسلحة دمار شامل وستستعمل في المنطقة ويجب أن يُتخذ بشأن العراق قرار وإجماع على منعه من هذا المشروع الخطير ، وكان آنذاك بداية لفرق التفتيش أن نخرت جسد العراق من شماله إلى جنوبه ومن شرقه إلى غربه بحثاً عن أدلة أو حتى عن صندوق صغير بائس من هذا المنتج حتى يكون العالم بسلام ! .

ولم يجدوا غير مهزلة أنبوبة الأنثراكس ! يقول ( هانز بليكس ) رئيس منظمة التفتيش في مقابلة مع قناة الجزيرة في العاصمة السويدية أنه تعرض لما يشبه التهديد هو والدكتور محمد البرادعي من قبل المتهود (ديك شيني) نائب الرئيس الأمريكي وصاحب أكبر شركة نفطية "ما فهمته أنهم إذا لم نأت بالأجوبة المطلوبة ، فسيقدمون هذه الأجوبة ويتخذون الإجراءات تباعا" ، لا أدري كيف رضي العالم أن يقف موقف المتفرج على جريمة مؤلمة من التفتيش الدقيق وصل إلى أدراج أصغر الموظفين في دوائر الدولة البعيدة عن التصنيع وعن التجارة وعن الدفاع بل وصل إلى الصحراء الغربية القاحلة ولم يكن للعالم موقف إلا بقرار الحصار الذي قتل مليون وربع طفل عراقي بسبب نقص الدواء والغذاء ونتيجة المواد المشعة التي قصف بها العراق في حرب الخليج .

لم نسمع من يقول بضرورة وقفها ولم يحتج أحد على ضرب العراق بقنابل تحمل اليورانيوم المخصب في حين كانوا يبحثون عنه في العراق ! وكأن العالم كان يتوق إلى إنهاك العراق تماماً شعب وموارد .

وهذا هو النهج والخطة فعلاً لمن يعلم أن أمريكا تسوق هيئات الأمم ومنظماتها وأن اليهود تسوق أمريكا .

قدر العراق أن يكون هدف للتخريب وبسبب حاكم بابلي هو (نبوخذ نصر) سبى اليهود مرتين واقتادهم إلى بابل وما سبا اليهود لولا ضرورة وقف شرهم في الأرض ولكن منذ متى كان البحث عن البداية والأسباب ؟ ومتى ربطنا التاريخ القديم بالحاضر لنعلم علاقة كورش قديماً وإيران حديثا ً؟ أي عقدة هذه وأي أجيال مريضة تتوارث الانتقام الى يومنا هذا ! .

وأي رؤوساء دول تملـّكهم هوس خطر العراق ومعركة الهرمجدون فقاموا بتنفيذها بدل تحاشيها ! ، من يتصور أن أمريكا بلد حر فهو مخطأ فالحرية هي حرية الفكر وصفاء المعتقد من التلقين وهذا ما لم يكن عليه رؤوساء الولايات المتحدة لا الرئيس ( ريغن ) ولا ( بوش ) الأب والابن بل هم المتهودون الصهاينة بأعلى مراحلها بسبب اعتقادهم بفكرة المخلص من آل داوود لينقذ البشرية بعد حرب عالمية .

يكفي أن نتابع أفلام هوليوود لنرى هوسهم بالحروب الكبيرة الكونية والمخلص دوماً أمريكي ! ، وهو (تمويه للضرورة) وما يعتبره العرب أنتاج بغية ربح مادي فهو فكر قاصر فهناك من يعلم أن حتى ألعابهم المخصصة للصغار توجه لفكر عداءي للعرب مخطط له للتنشئة سواء ألعاب عادية أو إلكترونية وحتى بأشكال مشابهة لملامح العرب وزيهم وما أكثر ما اشترى العرب منها بغفلة ! .

راي منقول لنتابع ما بعدة الحوار ولي بأذن الله عودة

عضو ذهبي *المزاج* : حسب الظروف

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على رسولنا الكريم

أخ نضال الأخت هيفاء والأخ جميل

إننا تعودنا وعودنا أولادنا أننا لا نستطيع هزم الغرب
لأنهم أقوى وأبرع منا
نشتري ألعابهم كما ذكرت ونتفرج على أفلامهم
ونتعاطف مع البطل في عمل يحمل أفكاراً مبطنة
معادية لنا
كمن يدس السم بالعسل
ولكن لا تخف أخ نضال هناك الكثير من شعبنا
العربي فهم أصول اللعبة ولكن للأسف صوتهم
غير مسموع
سيأتي يوم تنكشف الغمة وتنزاح ولكن توحيد
الجهود والأفكار هو الأساس
وليس التخبط والمشي وراء إعلام هدفه (فرق تسد)
ولا يسعى سوى لتظليل الرأي العام

ودمتم
بسمة زرارة

» هل هي نجمة داؤد ؟؟؟؟ موضوع للحوار
» موضوع للحوار تحليل سياسى لخطاب مبارك
» إدوارد سعيد
» سؤال للحوار ..هل المطالبة بالحرية خيانة للوطن؟؟؟
» كنيسة المهد حصن المبعدين