اسرائيل الكبرى وما يحدث بفلسطين الان

المدير العام العمر : 59 *المزاج* :

اسرائيل الكبرى

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

هل تعلم ما دلالة علم إسرائيل؟
إحدى الخطوط الزّرقاء تعني نهر النّيل
و الأخرى نهر دجلة و الفرات
و النّجمة في الوسط تعني إسرائيل الكبرى من نهر النّيل إلى نهر دجلة و الفرات
الهدف واضح في العلم

إسرائيل الكبرى عقيدة يؤمن بها اليهود -- كما يؤمن المسلمون بنزول عيسى عليه السّلام -- فهي مستقرّة في قلوبهم و لا زالت في أحلامهم -- و قد أحرزوا جزءا كبيرا منها قبل أن تأخذ بالتّراجع بقدوم السّادات

و للأسف و على الرّغم من هذه الحقيقة فقد ذهبت و لا زالت الأصوات المتصهينة فينا أمثال الشّيوعيّين و الإشتراكيّين و البعثيّين و النّاصريّين و معهم التّحريريّين إلى تخدير الشّعوب العربيّة أنّ لا وجود حقيقي للأطماع اليهوديّة باحتلال بلاد ما بين الفرات و النّيل -- على الرّغم من تسرّب بعض الكلام كلّ حين من الزّمن من مسؤلين يهود تفيد بوجود مثل هذه النّيّة حسب عقيدتهم في التّوراة و التّلمود -- كان أخرها تصريحات أولمرت لوزرائه أنّ فكرة إسرائيل الكبرى قد انتهت

و يأتي هذا التّصريح في الوقت الّذي تضغط فيه الولايات المتّحدة مع كلّ من الأردن و مصر و السّعودية على إسرائيل لتحقيق و إنجاز مرحلة المفاوضات النّهائية و من ضمنها القدس و الّلاجئين و المستوطنات -- و بالتّالي فقد خرج أولمرت عن سرّه و نطق بها حيث قال
" إسرائيل الكبرى انتهت" و أضاف "هذه الفكرة لم يعد لها أيّ وجود -- من يتحدّث بهذه العبارات لا يخدع إلّا نفسه"

و لكن يجب العلم أنّ فكرة إسرائيل الكبرى قد انتهت مرحليّا بقيام الدّولة الفلسطينيّة -- و لكنّها لا زالت في قلب التّوراة و التّلمود قابلة للتطبيق حسب الظّروف للأجيال القادمة

و للأسف هذه الخرائط تدّرس للأطفال في المدارس -- و هي خطط باطلة و كاذبة و فاسدة وردت في نصوص التّوراة المحرّفة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

هذ المخطط ينفذ الان من قبل الكيان الصهيوني الان في ظل حكومة
صهيونية متشددة وملتزمة بخرافات التوراة والتلمود ويعملوا على تفريغ الارض
تمهيداً لتنفيذها بالتوافق مع انهيار الاقصى

مشرف سابق

تحياتي

اظن ان الكيان الصهيوني يعلم انه في الوقت الراهن غير قادر على تكوين ما يسمى بـ " اسرائيل الكبرى " من الناحية العسكرية فقد بينت التجربة فشل هذا المنطق من خلال الحرب اللبنانية و وجودها في الضفة الغربية و القطاع ففي كلا الحالتين وجد الكيان الصهيوني نفسه غير قادر على السيطرة على المنطقة بالطرق العسكرية، و ربما هذا يؤدي الى تغيير الاستراتيجية المتبعة من قبل الكيان حيث نجد اصرار الكيان الصهيوني على تضمين الاتفاقات الاقتصادية ضمن اتفاقيات السلام التي توقعها مع الاطراف العربية و التي تؤهلها الى دخول العالم العربي من الباب الذي تملك فيه قوة اكبر من قوتها العسكرية ، و ذلك دون ان يخسر الكيان الصهيوني من جانب اخر اية اراضي قد قام باحتلالها.
حيث نجد انه باتفاقية السلام الموقعة مع مصر قد ذمن عدم قدرة مصر على شنهجوم مفاجيء للكيان و ذلك بتكبيله بعدد من البنود التي تمنع التواجد العسكري المصري في منطقة سيناء لاكثر من عدد بسيط من الجنود مهمتها فقط منع المتسللين و لا تستطيع هذه القوة ان تقوم بحماية الحدود ناهيك عن شن حرب، و لا يتم زيادة عدد هؤلاء الجنود الا بالاتفاق المسبق مع الكيان الصهيوني
و على الجانب الاردني فقد قام الكيان باستئجار الاراضي الاردنية التي احتلتها لمدة 99 سنة و هذا يمثل شبه تملك لهذه المنطقة و التي تؤدي دور حزام امني من الجانب الشرقي لهذا الكيان و نرى تغلغل الكيان الصهيوني في هاتين الدولتين من ناحية اقتصادية رغم الرفض الشعبي لهذا التطبيع الحكومي مع الكيان الصهيوني
و اما الجانب الفلسطيني فالوضع اوضح من ان يتم شرحه، و لعل المعضلة الاساسية التي تعترض توقيع اتفاقية مماثلة مع الجانب السوري هو اصرار سوريا على انسحاب القوات الصهيوني من الجولان و الذي لن يقوم به هذا الكيان الا بعد الحصول على ضمانات كثيرة و لا ادري الى منتى ستستطيع سوريا البقاء على موقفها هذا امام الضغوطات الكثيرة التي تتعرض لها، و على الجانب الاخر يسعى الكيان الصهيوني بلا كلل او ملل الى تجريد حزب الله من سلاحة حتى تخلو الساحة اللبنانية امام سطوة هذا الكيان .
ربما يكون حلما صهيونيا ان تصبح دولتهم من الفارت الى النيل و لكنني اخشى ان يتحول حلمهم الى كابوس عربي نحياه.

CHE

المدير العام العمر : 59 *المزاج* :

تحياتي زكريا
المنطق الذي تتحدث به وتحويل الوجة الاسرائيلية من عسكرية الى اقتصادية
هو نفس ما كان عندما استلم رابين سدة الحكم ورفض رفضا قاطعا
ورفضت مشاركة اسرائيل من قبل الحركة الصهيونية بالمؤتمر الاقتصادي بعمان
والطرح الجديد للقيادة انذاك من قبل الحركة الصهيونية وبعد وديعة رابين مباشرة او ما تسمى بالدويعة
بين الاسد وحسني مبارك ورابين
و صدر اغتيال الفكرة والطرح والنهج المطروح بشكل نهائي من خلال اغتيال رابين
والشروع فورا بأغتيال اسلوا وقرارتها واتفاقيتها وحصار عرفات وهدم كل ما نتج عنها من هدم للمطارات والبنية التحيتة والاغتيالات والاعتقالات والهدم
والشروع ببناء الجدار العازل وقضم الارض والحصار داخل كونتونات صغيرة في جميع انحاء الضفة الغربية
كما شرع شارون مباشرة بزيارتة المشؤومة للاقصى وتدنيسة
والتغى من حينها هذا الطرح
انما بعد الحرب البنانية
والعراقية وهم يقعان ضمن المخطط هو فشل عسكري وليست تغير نهج
والحرب على غزة اوكد لك من خلال تحليلات عسكرية وسياسية
لخبراء دوليين وعرب مصرين كانت وما زالت للتقرب من النيل
ولا احد بالدنيا لا يرى الفرات محتل وجاهز لتنفيذ ولو بعد حين وهذ دئب الصهيونية
وكذالك سيطرة اسرئيل على منابع النيل لشل حركة النيل في
لحظة الصفر او تتريجي في تشاد
وغيرها
وهذ ما نصة علية قرارات مؤتمر بال
الذي كان موعد اقامة الدوله الكبرى عام 98 ونتيجة وجود رابين وعدم موائمة الظروف تاجل
وما كان بوش الا ضمن تلك الترتيبات في الحركة المسيحية الصهيونية
عندما دخل العراق
وكان كما كان يقول حرفيا
انا اتلقى اومري من الله
واحد الاسفار او السفر الرئيسي لكتابة الديني
يقول
( يجب اقامة الدولة الاسرائيلية الكبرى لكي تهداء روح الميسح وتنزل على الارض)
واخيرا
الصهيونية عندها سيطرة اقتصادية كاملة على العالم هي تريد تنفيذ وعد الرب لهم كما يقولون ويطبقونها حرفياً وما دليل ذلك الا مطالبتها بأعتراف الدول العربية والعالم بهودية الدولة

ودمت واشكر مرورك
نضال هديب

» "السلام الان": اسرائيل تخطط لانشاء اكبر حي استيطاني في القدس الشرقية
» الدوايمة / فضائح اسرائيل تجسس اسرائيل على أمريكا الحلقة الثانية
» نتنياهو يرسخ عنصرية اسرائيل بقراره تعديل قانون الجنسية ليتضمن يمين الولاء لـ"اسرائيل يهودية وديموقراطية"
» الفضيحة الصغرى والفضيحة الكبرى
» يحدث احيانا