زيتا ترحب بكم محافظة طولكرم
|
|
|
إحصاءات وحقائق | القيمة |
البعد من مركز المحافظة | 14 كم شمال شرقي طولكرم |
متوسط الارتفاع | 100 متر |
ملكية الارض |
الخلفية العرقية |
ملكية الارض/دونم |
فلسطيني |
6,364 |
تسربت للصهاينة |
0 |
مشاع |
46 |
المجموع |
6,410 |
|
إستخدام الأراضي عام 1945 |
نوعية المساحة المستخدمة |
فلسطيني (دونم) |
مزروعة بالبساتين المروية |
782 |
مزروعة بالزيتون |
600 |
مزروعة بالحبوب |
5,120 |
مبنية |
33 |
صالح للزراعة |
5,902 |
بور |
475 |
|
الأراضي المغتصبة الواقعة في خط الهدنة | 4,305 دونم |
التعداد السكاني |
السنة |
نسمة |
1922 |
1,087 |
1931 |
1,165 |
1945 |
1,780 |
1961 |
1,814 |
1967 |
1,100 |
1987 |
2,200 |
1997 |
2,346 |
2005 |
3,052 |
2007 |
3,231 |
|
| |
نبذة تاريخية وجغرافية |
يرجع تاريخ القرية إلى العصر الروماني ، وسميت بهذا الاسم نسبة إلى زوجة أحد الأباطرة الرومان . وتقع إلى الشمال الشرقي من مدينة طولكرم وتبعد عنها 10 كم وترتفع 100م عن سطح البحر ( تبلغ مساحة أراضيها (1550) دونما ، يحيط بها أراضي عتيل وعلار . قدر عدد سكانها عام 1922 (1087) نسمة وعام 1945 حوالي 1780 نسمة وعام 1967 حوالي 1100 نسمة وعام 1987 حوالي 2200 نسمة وعام 1997 ، بلغوا 2346 نسمة . في عام 1948 اغتصبت المنظمات الصهيونية المسلحة الجزء الأكبر من أراضي القرية وعلى بقعتي المجدل والتل إلى الشمال الغربي من القرية اقام الصهاينة على الأولى مستعمرة (سدى يتسحق) عام 1952 وفي عام 1953 أقاموا مقابل زيتا مستعمرة (موجال) وفي تاريخ 1967/5/9 دمر الصهاينة 67 بيتا من بيوت زيتا . |
تضاريس القرية:
أولا : المرتفعات : من الشرق من البلدة هناك بعض التلال الصغيرة ويتم الامتداد العام للقرية إلى الغرب حيث السهول والتلال الصغيرة المزروعة بأشجار الزيتون وعندما ينظر المرء من مكان مرتفع تجد مباني القرية وكأنها قصر كبير بين البساتين الخضراء من كل الجهات وهناك هضاب إلى الشمال والشمال الغربي وهي أراضي مزروعة بأشجار الزيتون تشبة المصاطب تبدأ من أسفل الوادي وترتفع قليلا قليلا إلى ان تصل إلى قمم الجبال الشمالية العالية والشمالية الغربية وأما من الغرب فكلها سهول ووديان تتخللها بعض التلال والهضاب الصغيرة.
المناخ والأمطار:
مناخ القرية معتدل صيفا وذلك لبعدها عن البحر المتوسط قليلا وشتاؤها بارد نسبيا وتسقط الثلوج في بعض السنين والتي كان يؤرخ بها البعض في القديم ويقولون ولد فلان سنة الثلجة ولكن أي ثلجة؟ ولكن الثلج لا يدوم طويلا وامطارها وافره ومعظم السنين قد يتعطل القرويون ويلتزمون بيوتهم قرب المواقد التي يتحلقون حولها أو الكوانين الموجودة في بيوتهم والتي تظل موقدة طوال اليوم وقسما من الليل حيث يتم عليها الطبخ والخبز وغلي الماء وعمل الشاي والقهوة ، وأحيانا تشتد الرياح والعواصف والبرد ويمتنع الرعاة عن اخراج قطعانهم من الزرائب والحظائر وربما لعدة أيام وعلى غير عادة يقدمون للعجل والأغنام والماعز العلف والتبن ويضطرون لاحضار بعض الأغصان التي تكسرت بفعل الرياح والعواصف الشديدة ليقدموها وجبة خضراء لها .
أما العجال (قطيع الأبقار) فقليل ما يتغيب عن المراعي البعيدة في سفوح الجبال والتلال حيث أن الأبقار تتحمل البرد أكثر من القطعان الأخرى من الأغنام والماعز التي قد تموت بفعل البرد القارص وخاصة الصغيرة منها وأما أولاد الأغنام والماعز والتي ولدت حديثا فيحتضنها القروي ويقربها من العائلة والنار حيث تستمتع بالدفء .
والربيع هو أجمل فصول السنة واحيانا تغطي (الغطيطة) أو الضباب الفضاء حيث تصعب الرؤيا لأبعد من ثلاثة أمتار وتظل حتى ساعة متاخرة من الضحى وقد تنتهز بعض الذئاب والوحوش هذه الفرصة وتعتدي على القطعان في زرائبها وعلى الرعاه وقد يحسب الرعيان لها الف حساب فيصرخون بين الوقت والآخر وتظل عيونهم مفتوحة وأسماعهم صاغية لأقل حركة وتساعدهم في ذلك كلابهم الوفية على حراسة قطعان الماشية والتي لا تهاب الذئاب في ظل الراعي الذي ينجدها بالعصاة والصراخ
أما في فصل الخريف فيحمل الغبار وتثير الزوابع وتقوي الرياح محملة بالغبار والتبن عن البيادر وترفعها عاليا عشرات الأمتار على شكل زوبعة متحركة ومتموجة بين الأرض والسماء .
وفي هذا الفصل تقوم القروية باعداد وتخزين المؤونة الشتوية من من حبوب وخضار وفاكهة مجففة استعداد لفصل الشتاء حدود القرية:
تحيط القرى التالية ابتداء من الشرق مع عقارب الساعة /جماعين ـ مرده ـ قيرة ـ حارس ـ كفر حارس ـ دير استيا ـ جينصافوط ـ المايتن ـ فرعيتا ـ عصيرة القبلية ـ عوريف ـ وهذه القرى تشترك مع زيتا بالأراضي والخرب والآثار القديمة السكان:
سكان هذه القرية كانوا جميعا من المسلين على المذهب الحنبلي علما بأنهم لم يهتموا كثيرا بالمذهب نفسه أو تحدثوا بهذا الموضوع ولكن هناك تفسير لهذه الظاهرة وذلك اجتهادا مني وهي أنهم لقربهم من مدينة نابلس وتعايشهم مع اهلها يوميا حيث أن بها الكثير من الزوايا والطرق الصوفية والكثير من اصحاب هذه الطرق الذين يأتون للقرية للوعظ والارشاد والكثيرون منهم ينتمون إلى المذهب الحنبلي وكذلك الكثير من أهل القرية يزورون هذه الزوايا الصوفية ويجتمعون مع زعماؤها الروحيون أمثال زوايا الطرق الرفاعية والحنبلية وسعد الدين وغيرهم فكان لذلك الأثر الأكبر في انتمائهم لهذا المذهب العظيم ، وكذلك نعلم بان العلامة الكبير الشأن والفقيه المجتهد واحد أعلام المذهب الحنبلي في القرن السابع الهجري شخ الاسلام (أبن قدامة) المعروف بالنابلسي والذي عاش في القرية المجاورة (جماعين) ولا يزال اثر بيته وصومعته فيها شامخة وتعتز به قرى الجماعينيات كثيرا حيث كان لهذا الفقية الجليل والمبدع اثره الكبير في تمسكهم وتحمسهم بالمذهب الذي كان داعيا له وأحد أئمة هذا المذهب وكبار علمائه واعلامه والله اعلم .
وقد ذكرت بعض المصادر بأن عدد سكان القرية عام 1590م 110 نسمة يعيشون في 16 منزلا وفي عام 1922م بلغ عدد السكان 178 منهم 95 من الذكور وفي عام 1931م أرتفع عددهم إلى 235 نسمة وفي عام 1945م ارتفع عددهم إلى 320نسمة وبلغ عددهم عام 1953م حوالي 625 نسمة ، أما اليوم فعدد السكان يتجاوز 4000 نسمة عدا عدد كبير من المغتربين في الأرض باحثين عن رزقهم ورزق أسرهم في أنحاء المعمورة. ويقدر عدد المغتربين بما يزيد عن 1500 نسمة كثر الله من نسلهم وليعودوا إلى قريتهم هم وأولادهم وأحفادهم ليعمروا تلك القرية الغالية على قلوبنا جميعا وهو على كل شيء قدير .
التوزيع السكاني:
عاش أهل القرية في قريتهم قرون عديدة تدلنا على ذلك آثار الخرب من حولها وكذلك أشجار الزيتون المعمرة والتي يسمونها زيتونة رومية حيث تكون ثخينة الجذع وكذلك أسماء عائلات غير معروفة انقرضت وبادت أو عائلات تغيرت مسمياتها على مر الأجيال أو حكام أو حمايل قديمة سكنت فيها
وأننا نعلم جميعا بان اصول السكان في فلسطين ترجع إلى اليمن في الجزيرة العربية ومنهم الكنعانيون الذين كانوا أول من استوطن فلسطين وكذلك جاءت بعدهم قبائل خرجت من اليمن بعد هدم سد مآرب وانتشرت العديد من قبائل اليمن إلى بلاد ما بين النهرين (العراق) وبلاد الشام وشمال افريقيا مصر وليبيا وتونس والجزائر والمغرب والسودان والدول الافريقية وسواحل المحيط الهندي وغيرها ، واستوطنوا هذه المناطق وتناسلوا وتكاثروا ولكن أصولهم من شبة الجزيرة العربية والكثير من القبائل تجدها في عدة اقطار حيث تفرعت الفروع ولكن الأصل واحد ، وكذلك هناك بعض العائلات من اصول غير عربية ولكن مع الزمن تصاهروا مع بعض العائلات العربية واصبحوا عربا مثل بعض قبائل الأكراد والأرمن والشراكس والأتراك حيث جاءوا مع الحملات الحربية التي تعاقبت على فلسطين أو الديار مثل التتار قديما والأتراك وحملة ابراهيم باشا على البلاد الشامية حيث تجد الكثير من أفراد هذه الحملات استوطنوا البلاد وآثروا البقاء ولهذا تجد الكثير من الأسر موجودة فيها من عدة مناطق أو بلاد من بلدان الدول العربية ولكن أصلها واحد .
أما العائلات الموجودة الآن في القرية معروفة منذ عام 1745 فمنها من جاءها من مناطق أو قرى أخرى فرارا من اهله وعشيرته نتيجة خلافات عائلية أو لدوافع أخرى ، ويقال بأن اول من استوطن القرية عائلتان من العوائل أو الحمايل وهما عائلة سلامة (عبد الحافظ) وبارود واللتان يقال أنهم جاءوا من الحجاز وبلاد الشام على التوالي .
وتوالت بعض الحمايل للاستيطان في القرية في كافة المناطق والبلاد حيث نزحوا إلى منطقة الجماعينيات في العهود الماضية ومعظم الحمايل الموجودة الآن في القرية نزحوا إليها في العهد العثماني ومن مناطق وقرى مختلفة.
أصول العائلات:
رجعت في ذلك الى المصادر والمراجع من الكتب القيمة وخاصة المجلد الكبير (قاموس العشائر في الأردن وفلسطين من تاليف حنا وتقديم الأديب الكبير العلامة المرحوم روكس بن زائدة العزيزي
علما بأنني اجتهدت قد الاستطاعة في البحث والتنقيب والتمحيص فإن اخطات فلي أجر وأن أصبت فلي أن شاء الله أجران والله اعلم
عائلة سلامة (دار عبد الحافظ) : عائلة من العشائر الفلسطينية اصلهم من الحجاز بالجزيرة العربية ومساكنهم في قرية بديا الى الجنوب الغربي لمدينة نابلس ومن فروعهم ابراهيم وأبو بكر واحمد وحمد وموسى وحسين وعقل وعبد الحق والطرش وابو عثمان (وهذا ما أميل إليه).
وهناك عائلات سلامة متفرعة في انحاء فلسطين منهم :
عائلات شلامة فخذ من عشيرة العدارية ومساكنهم الدوايمة ـ الخليل وسلامة من دار يحيى ومنازلهم في العرقة قضاء جنين وهناك سلامة من عشيرة الجرايسة ـ بيت ساحور وهناك سلامة من عشيرة الغنيمات ومساكنهم صوريف الخليل وهناك سلامة من عشائر الموقدي ومساكنهم في قرية الزاوية ـ جنوب طولكرم وبيت لبد وهناك سلامة في بروقين ـ نابلس وهناك سلامة من عشيرة الدباس ومسكنهم في نوبا ـ الخليل وهناك سلامة من عشيرة الديرمه ومساكنهم بيت فجار .
وهناك من يقول أن سلامة من عشائر بئر السبع (أبو محفوظ) من قبيلة الترابين من بطون قبيلة حرب الحجازية وكذلك سلامة (المحافظة) واصلهم من السوالمة بجوار راس العين ونهر العوجا قضاء يافا ويتبعون الى قبيلة التاربين الحجازية .
وهناك عائلات سلامة من عشائر فلسطين المسيحية يدعون النووية لأن أصلهم نينوي (الموصل) في العراق وهاجروا الى الكرك ويعرفون بالعزيزات وهناك سلامة من العشائر المسيحية من الغساسنة في وادي موسى بالأردن ولجأوا الى الديار المقدسة وسكنوا بيت لحم وهناك سلامة في الأردن من البشارات من المهيرات من الفقها من الجبورية من قبيلة عباد .
عائلة بارود : من عشائر الأردن وفلسطين واصلهم سوريا ومساكنهم في الشام والأردن وفلسطين .
عائلة الريان : من عشائر فلسطين يرجعون في نسبهم الى قبيلة بنو غازي الحجازية الجماعينية.
عائلة عساف : من عشائر فلسطينية في قرية ذنابه / طولكرم وعساف من ابناء عمومة آل عبد الهادي وهم حجازيون نزلوا القسطل في الأردن ثم نزحوا الى عرابة في فلسطين وهناك عساف من عشائر مسيحية ومساكنهم في مدينة الناصرة
عائلة الحايك : من عشائر فلسطينية ومساكنهم في مدينة غزة وهاجر قسم منهم الى دير غسانة وحايك لقب (للخياط) وهناك حايك من عشائر الأردن واصلهم من قرية تسيل في حوران واستقروا في الطرة شمال الأردن وهناك الحايك في سوريا ولبنان وفلسطين من العشائر المسيحية واستوطن منهم مدينة الناصرة واجدادهم داوود وطنوس وسمعان الحايك .
عائلة حرز الله : من العشائر الفلسطينية ومساكنهم كفر راعي جنين وهناك حرز الله من العشائر الفلسطينة ومنازلهم بئر السبع .
عائلة أبو حسين : من العشائر الفلسطينة وهم فرع من عشيرة عبد القادر وينتمون في نسبهم الى المقداد بن الأسود الكندي الصحابي والذي سكن المدينة المنورة ومساكنهم في طيبة بني صعب وكان منهم شيخا صالحا يعمل خطيبا في قرية جالود جنوب شرق نابلس واستقر بها وسمى أحفاده دار الخطيب وهو لقب كان يطلق على الشيخ أو الامام المسلم كما يطلق على الخوري أوالكاهن للمسيحين وهناك ابو حسين من عشيرة سلامة في قرية بديا ـ نابلس وهناك اولاد حسين من عشيرة فلسطين من عشيرة أبو جابر من الجبارات ومساكنهم في تل جابر ـ بئر السبع ومنهم في منطقة غزة وهناك دار الخطيب من العشائر الفلسطينية ومساكنهم في قرية سرطة غرب نابلس
عائلة الحنش : من عشائر فلسطين ومساكنهم في دير جرير ـ رام الله وهناك الجنش من العشائر الفلسطينية المسيحية ومساكنهم أيضا في رام الله
عائلة جاموس : من عشائر فلسطين ومنازلهم في قضاء الناصرة وهناك جاموس ومساكنهم ذنابة طولكرم وهناك من يرجعهم الى جواميس منطقة الجولان ومنطقة طبريا وبيسان .
عائلة المشني (عبد الباقي) : من عشائر فلسطين ويرجعون بنسبهم الى دار الخطيب جالود.
عائلة موسى : من عشائر فلسطين من عشائر سلامة في بديا قرب نابلس وهناك دار موسى ومنازلهم مدينة عكا ودار موسى واصلهم عرابة جنين
عائلة ناصر : يرجع نسبهم الى مدينة ام الفحم شمال وسط فلسطين .
عائلة رمضان : من عشائر فلسطين ومنازلهم في شمال وسط فلسطين أم الفحم
عائلة اسماعيل(الغبرة) : يرجع نسبهم الى دار الخطيب في جالود .
عائلة صبيح : ويرجع نسبهم الى دار الخطيب في جالود .
عائلة أبو عدوان : عشائر فلسطينية يرجع نسبهم في منطقة الأغوار والمناطق الشفا غورية في الضفتين من نهر الأردن الشرقية والغربية
عائلة العسراوي (فخذ من آل حرز): ومساكنهم في قرية علار ـ طولكرم
عائلة بريك : أصلهم من منطقة سلفيت قرية خربة قيس وتربطهم مصاهرة بعائلة كنعان .
عائلة يونس : من عشائر فلسطين ومساكنهم الرملة .
عائلة كنعان : من عشائر فلسطين ومساكنهم في اجزم ـ حيفا
الغجر : تاريخهم حافل بالاثارة والغموض معا وحاضرهم يثير العديد من الأسئلة فهم قوم عرفوا بمواهبهم الموسيقية والغنائية وبقرائتهم للطالع إلى جانب الرقص والأعمال البهلوانية أثروا وتاثروا بالثقافات المحيطة بهم ولا تزال سماتهم ومزاياهم التي تميزوا بها هن المجتمعات المحيطة بهم والغجر يتمسكون بهويتهم المستقلة ويمعنون في رفض المألوف وبرعوا بالموسيقى والعمال المعدنية والعلاج وتجارة الخيول وتميزوا ببشرة صفراء داكنة وشعر اسود ولغتهم Romany وهي عبارة عن لغة عامية مفككة وهي لغة هندية ممزوجة بكلمات من لغات أوروبية مختلفة وفارسية ويطلق عليها في بلاد فارس الزط وفي بلاد الشام (النور) وفي مصر كذلك وقد اسلم الكثير منهم في إيران والعراق وسكنوا البصرة وهاجر قسم منهم إلى ارمينيا ومن هناك إلى دول البلقان واوروبا الغربية ويرجع بعض الكتاب اسم الغجر إلى المصريين حيث كانت فرقة منهم يلعبون الاكروبات والألعاب البهلوانية ثم رحلوا إلى اوروبا فيما بعد وحيث ظهور الغجر لأول مرة في مصر ودول أوروبا وبلاد فارس انتشرت الأقاويل والشائعات بشأنهم وارتبطت أعمالهم بأعمال السحر وقراءة الطالع وتدريب الثعابين وهو مخادعين والكثير منهم من اللصوص.
أملاك القرية واراضيها
تقع أملاك القرية بين القرى المحيطة بها من كل الجهات ومزروعة باشجار الزيتون والتين وكافة أنواع الشجار وهذه أسماء بعض المواقع المحيطة بالقرية
الأراضي من الجهة الشرقية : أبو الطاهر، الفردوس (المطلع) ، وكفة العيش ، وخلة يونس ، أبو سريس ، خلة عباس، الغامية ، التويمات .
الأراضي والأملاك من الجهة الشمالية : المراح ، الواخل، السناسل ، الموارس، الحوش،قرنة الحوش أبو زاهر، الجبيلات ،سرفيته ، الخلايل ، المطلات ، المعيصبات ، الطير ،غلة تاس ، عمارة العسراوي ، المهربش .
الأراضي من الجهة الجنوبية : الحويورات ،كروم الحايك، المسايح، المعثمات، مقور الغزلان ،وادي الكليان ، الشعب ،الملك ، المربعات ، الظهور، البلاطات، الصفرة ، المقيصيبات ،خلايل عمرو العغوص، العقبات ،المراحات، الشعاب ،عراق الصخرة ،الحرايق، الزوايد، خلة الجاموس، طفسه افقاس وغيرها .
الطرق والدروب والمسالك
طريق زيتا، جماعين، طريق زيتا مردة ،طريق زيتا كفل حارس وحارس، طريق زيتا دير استيا،طريق زيتا سرفيته ،طريق المربعة ،طريق الحواش الجبيلات ،طريق أبو سريس ،طريق البلاطات،طريق الصفوة ،طريق الحويورة طرق العغوص ،طريق وادي علي ،طريق الخلايل ،طريق السناسل ،طريق الدواخل ،طريق السطوحات،طريق وادي القليان ،طريق العغوص .
الأراضي المشاع في القرية:
البلاطات، البركة ،الجامع ،المضافة ،المقبرة ، الشقيف والمغارة ، أراضي الوقف ،آبار سرفيته ، آبار قرنة الحوش ، آبار المراجات ، آبار طفسة ،آبار افقاس ،آبار العقبات ، آبار المطلات، آبار الخلايل بير معمر وغيرها.
وقد سميت بعض الأراضي الزراعية بأسماء أشخاص :
كروم الحايك، خلة عباس ، أبو الطاهر ،خلة يونس، خلة جاموس ،خلايل عمرو ،كرم نمر،كرم ابو راس،كرم عسيل،أبو زاهر،واد علي،شعاب عبد الكريم أبو سالم،شعب مفلح ،شعب عبد الحفيظ وادي صبيح ، زيتون سلامة وغيرها