مجزرة الدوايمة طبقا للصحف الاسرائيلية

?
.

According to the Israeli paper, Alhamishmar (ceased pub.), "the children they killed by breaking their heads with sticks. There was not a house without dead. One commander ordered a sapper to put two old women in a certain house and to blow up the house with them.
Marxist-Leninist Newswire, Palestinians Commemorate the 1948 Massacre of Dawaymeh, 28 Oct. 01
Palestinians Commemorate the 1948 Massacre of Dawaymeh
Occupied Jerusalem: 28 October, 2001 (IAP News)
Palestinians on Sunday commemorated "the Massacre of Dawaymeh" perpetrated
by Jewish terrorist gangs at the village of Dawaymeh, 28 km west of Hebron,
on 29 October, 1948.
Between, 80-100 Palestinian villagers , including women and children, were
killed by terrorists of the Palmach.
According to the Israeli paper, Alhamishmar (ceased pub.), "the children
they killed by breaking their heads with sticks. There was not a house
without dead. One commander ordered a sapper to put two old women in a
certain house and to blow up the house with them. The sapper refused, then
the commander ordered his men to put in the old women and the evil deed
was done. One soldier boasted that he had raped a woman and then shot her."
Another description of the massacre was given by the former Mukhtar of the
village.
"The people fled, and everyone they saw in the houses, they shot and
killed. They also killed people in the streets. They came and blew up my
house, in the presence of eye-witnesses."
He added "the moment that the tanks came and opened fire, I left the
village immediately. At about half-past ten, two tanks passed by the
Darawish mosque. About 75 old people were there, who had come early for the
Friday prayers. They were all killed."
The Mukhtar also said that about 35 family were hiding in a cave outside
al-Dawaymeh.
When the Zionists discovered them, "they told them to come out and get into
line and start to walk. And as they started to walk, they were shot by
machine guns from two sides. We sent people there that night, who collected
the bodies, put them into a cistern and buried them."
The massacre prompted some conscientious Jews to declare that "Jews, too,
have committed Nazi acts."

طبقاً للصحيفة الاسرائيلية الهامشمار

الاطفال الذين قتلوا وتكسير عظام ايديهم بالعصي .لم يكن هناك بيت من دون قتلى وقد قال القائد اني امرت الجنود لوضع اثنتين من النساء كبيرات السن في وسط المنزل وضرب المنزل فوقهن .
ومذبحة الدوايمة التي ارتكبت من قبل العصابات الارهابية اليهودية في قرية الدوايمة 28 كم الى الغرب من مدينة الخليل في 29 اكتوبر 1948 .
بين 80-100 من القرويين الفلسطينيين بما في ذلك النساء والأطفال قتلو على يد ارهابيين من البالماخ .
وطبقاً للصحيفة الاسرايلية الهامشمار ان الطافال قتلو عن طريق كسر رؤوسهم بالعصي .
وقائد امر لوضع اثنتين من العجائز في منزل وامر بنسف المنزل عليهن ,
واحدهم تباهى بأنه اغتصب امرأة ثم أطلق النار عليها .
وقال شهود عيان ان الناس قد فرو من المنازل وقام الجنود بقتل الناس في الشوارع .
وفي اللحظة التي جاءت الدبابات وفتحت النار في مسجد الدراويش كان هناك نحو 75 شخصا كانو قدموا لصلاة الجمعة انهم قتلو جميعا .
وهناك 35 عائلة كانو مختبئين في كهف خارج الدوايمة واكتشف الصهاينة امروهم بالخروج وتم اطلاق النار عليهم من قبل مدافعهم الرشاشة من الجانبين بعد امرهم ان يمرو بينهم .
وتم دفنهم هناك .
مذبحة دفعت بعض اصحاب الضمائر اليهود ليعلن أن اليهود أيضا ارتكبو اعمالا نازية



أخواني ابناء الدوايمة
قرأت هذه القصة وترجمتها لكم حسب معرفتي
وأقول لاصحاب الضمائر
الى متى ؟؟؟؟
اليهود بعضهم يعترف انهم ارتكبو جرائم ....

فلنعمل معا لتحقيق العدالة منهم ولأخذ حقوقنا منهم وذلك بطريقتهم لا بالقوة لانه اعرف انه لا مجال معنا الان بالقوة
ولكن بالعقل والمعرفة والحقيقة


ابو جهاد / عوض غوانمة

ابو جهاد تحياتي
مجزرة الدوايمة النموذج لما يقوم به الصهاينة منذ نشأة هذا الكيان القيط
وقد كانت افتتاحية المجازر الكبرى بعد دير ياسين التي كبروها بالاعلام
لكي يدب الرعب وسط المواطنين العرب ومن ثم تم تنفيذ جريمة الدوايمة
البعيده عن وسائل الاعلام
بأضعاف اضعاف ما تم في دير ياسن وذلك لتنفيذ مختطاتهم في التطهير العرقي وتفريغ الارض
الانتقام لمقاومة الدوايمة في معركة كفار عصيون والتي انتصر فيها العرب والجيش العربي في تلك المعركة وقد استشهد العديد من ابناء الدوايمة بتلك المعركة
ومنهم لا الحصر موسى حجي... وعيسى ابو صفية
وقد سمعت الرواية وقد تقصيت احداث تلك المعركة وكان اخرها حين التقيت انا ومحمد المقوسي مسؤول العلاقات
بالباحث والكاتب خليل زارع هديب الذي يعمل الان لاصدار كتاب عن الدوايمة برؤية جديده
ومن هنا اخي ابو جهاد الجهود جميعها منصبلة نعم اتوثيق الحقية والحقيقة
المطلقة
عبر كل الوسائل لفضح الاهداف الصهيونية بفلسطين
وذلك بتوثيق المجازر وعلى راسهم مجزرة الدويمة ام المجازرة المجزرة الكبرى
ابو جهاد
دمت للدوايمة وفلسطين والوطن ويدا بيد
نحو الحقيقة والبحث والتوثيق
نضال هديب
دمت للدويمة وفلسطين